Quantcast
Channel: Elias Bejjani News
Viewing all articles
Browse latest Browse all 21056

Elias Bejjani: The Healing Miracle of the Paralyzed/بالصوت والنص/الياس بجاني: تأملات إيمانية في معاني وعّبر عجيبة شفاء المخلع

$
0
0

بالصوت/فورماتMP3/الياس بجاني: تأملات إيمانية في معاني وعّبر عجيبة شفاء المخلع/06 آذار/16

في أعلى التاملات الإيمانية في معاني وعّبر شفاء المخلع/فورماتMP3
بالصوت/فورماتWMA/الياس بجاني : تأملات إيمانية في معاني وعّبر عجيبة شفاء المخلع/06 آذار/16

سجعان قزي وزير كتائبي مغوار
الياس بجاني/05 آذار/16
في أسفل شهادة للوزير سجعان قزي بحزب الله الإرهابي والإيراني الذي يحتل لبنان ويحارب العرب في بلدانهم.
وزير العمل سجعان: “حزب الله هو حزب لبناني نعتز بلبنانيته ونفتخر بشبابه وشهدائه”.(الأخبار)
لا مجال هنا للتعليق فكلام قزي بيكفي وبيوفي…. وقمح بدها تاكل حني من أمثال هذا الوزير المغوار.
إنه للأسف زمن محل وأنبطاح وذمية وتقية، والأخطر انه زمن الصعاليك والأقزام وأشباه الرجال

 

إلياس بجاني/رابط مقالتي المنشورة اليوم في جريدة السياسة الكويتية تحت عنوان: حمى الله الحريري من كل شر..ولكن!!!/06 آذار/16
http://al-seyassah.com/%D8%AD%D9%85%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D9%83%D9%84-%D8%B4%D8%B1/

 شفاء المخلع وواجب الصلاة من أجل الآخرين
الياس بجاني/06 آذار/16
إن فرائض الصلاة من اجل الآخرين على مختلف أنواعها، خصوصاً من أجل الذين هم بحاجة إلى مساعدة وتعاضد ومعونة، أكانوا من الأهل والأقرباء، أم من البعيدين والغرباء، هي بالواقع طقوس دينية ووجدانية تحاكي حنان ورحمة ومحبة الخالق القادر على كل شيء. كما أنها تعبر بأسلوب عملاني وروحي عن قوة وصلابة وعمق إيمان ورجاء من يقوم بممارسة هذه الفرائض من أجل غيره لعلمه الأكيد أن الله أب للجميع وهو رحوم ومحب وغفور ويسمع ويستجيب لمن يلجأ إليه ويسعى إلى رحمته ويطلب معونته.
في الأحد الخامس من أحاد الصوم الكبير نقرأ في كنائسنا المارونية من إنجيل القدّيس مرقس (02/10-12) واقعة عجيبة شفاء المخلع:
(“ثم دخل كفرناحوم أيضا بعد أيام، فسمع أنه في بيت وللوقت اجتمع كثيرون حتى لم يعد يسع ولا ما حول الباب. فكان يخاطبهم بالكلمة وجاءوا إليه مقدمين مفلوجا يحمله أربعة وإذ لم يقدروا أن يقتربوا إليه من أجل الجمع، كشفوا السقف حيث كان. وبعد ما نقبوه دلوا السرير الذي كان المفلوج مضطجعا عليه فلما رأى يسوع إيمانهم، قال للمفلوج: يا بني، مغفورة لك خطاياك. وكان قوم من الكتبة هناك جالسين يفكرون في قلوبهم لماذا يتكلم هذا هكذا بتجاديف؟ من يقدر أن يغفر خطايا إلا الله وحده فللوقت شعر يسوع بروحه أنهم يفكرون هكذا في أنفسهم، فقال لهم: لماذا تفكرون بهذا في قلوبكم أيما أيسر، أن يقال للمفلوج: مغفورة لك خطاياك، أم أن يقال: قم واحمل سريرك وامش ولكن لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطانا على الأرض أن يغفر الخطايا. قال للمفلوج لك أقول: قم واحمل سريرك واذهب إلى بيتك فقام للوقت وحمل السرير وخرج قدام الكل، حتى بهت الجميع ومجدوا الله قائلين: ما رأينا مثل هذا قط ثم خرج أيضا إلى البحر. وأتى إليه كل الجمع فعلمهم”).
هذه العجيبة في جوهرها اللاهوتي تبين لنا بما لا يقبل الشك أن الشفاعة والصلاة والتضرعات من أجل الآخرين مقبولة عند الله ومستجابة لدية. فالمخلع كما جاء في إنجيل القديس مرقس لم يسعى للشفاء، ولا طلب المعونة والرحمة، ولا سأل المغفرة من خطاياه، مع أن المسيح كما يقول العديد من اللاهوتيين كان يأتي إلى بلدة كفرناحوم باستمرار حيث يعيش هذا الشخص المصاب بالشلل الذي يفتقر إلى الإيمان والرجاء وبعيداً عن الله.
وما هو لافت أيضاً في هذه العجيبة أن أهل وأقرباء وأصحاب المخلع هذا، أو ربما بعض من تلاميذ المسيح نفسه هم من أمنوا أن الرب قادر على شفاء هذا المُقعد منذ 38 سنة بمجرد أن يلمسه، فحملوه ودفعهم إيمانهم القوي إلى اختراق الجموع والصعود إلى سقف البيت وفتح كوة فيه وإنزاله مربوطاً إلى فراشه من خلالها إلى حيث كان يجلس المسيح وطلبوا منه شفائه. إيمان هؤلاء القوي وثقتهم المطلقة بقدرة الرب وبرحمته دفعتهم للقيام بما قاموا به من أجل شفاء المخلع، فحقق لهم المسيح طلبهم مقدراً فيهم قوة إيمانهم.
وبما أن الخطيئة هي عذاب وموت أبدي في نار جهنم، ولأن آثامها ومغرياتها وفخاخها هي التي تُقعِد الإنسان في قيمه وأخلاقه وإيمانه، وتقتل فيه أحاسيسه وتخدر ضميره ووجدانه وتشله وتبعده عن خالقه وعن تعاليمه وطرقه القويمة، فقد غفر السيد المسيح خطايا المخلع أولاً، ومن ثم شفاه من علة الشلل وقال له: “قم أحمل فراشك وأذهب”.
إن الله لا يرد خائباً من يطلب معونته بإيمان وثقة، وباهتمام كبير ومحبة أبوية خالصة يصغي لصلاتنا ولطلباتنا ويستجيب لها، وهو القائل: “اسألوا تعطوا. اطلبوا تجدوا. اقرعوا يفتح لكم، لأن كل من يسأل يأخذ، ومن يطلب يجد، ومن يقرع يفتح له” (متى 07/07-08).
من هنا فإن فرائض الصلاة من أجل الغير أحياء كانوا أم أموات، أحباء أم أعداء، قريبين أم بعيدين، هي فرائض مقبولة ومستجابة عند الله الذي هو محبة وأب حنون لا يرد سائلاً ولا يترك محتاجاً دون أن يسعفه.
جاء في إنجيل القديس متى (11/28): “وكل ما تطلبونه في الصلاة مؤمنين تنالونه”. وقال القديس يعقوب في رسالته (05/15): “وصلاة الإيمان تشفي المريض، والرب يقيمه، وإن كان قد فعل خطية تغفر له”.
في الخلاصة، إن الصلاة لمن هو بحاجة لها فرض وواجب على كل مؤمن وتقي ومحب وغيور، وخصوصاً الصلاة من أجل خلاص الواقعين في التجارب الإبليسية وأفخاخ الخطيئة، ومن أجل غير القادرين عقلياً على استيعاب الأمور وتقدير عواقب الخطيئة، من مثل المرضى النفسيين والعقليين، وفاقدي القدرة على الحركة والنطق.
إن عجيبة شفاء المخلع ليست الوحيدة في الإنجيل التي يجترعها المسيح وتلاميذه والقديسين استجابة لطلب غير المعنيين بالأمر، إنما هناك عجائب أخرى كثيرة مماثلة منها استجابة يسوع لطلب قائد المئة في بلدة كفارناحوم حيث شفى غلامه من مرض الفالج (متى08/ 05-13 )، ويسوع أيضاً أقام ليعازر من القبر وأعاده إلى الحياة بناء لطلب شقيقتيه مريم ومرتا (يوحنا 11/01-44). من هذا المفهوم الإيماني الراسخ يمكن فهم طلب المؤمنين في صلواتهم شفاعة السيدة العذراء وبركات كل القديسين.
لنصلي من أجل شفاء كل ضعيف وعاجز أكان هذا الضعف جسدياً أو إيمانياً أو أخلاقياً، والله الذي هو محبة لا يرد لمن يسأله بإيمان أي طلب.
لنصلي ونطلب من الرب يسوع أن يحررنا من مغريات الأرض الفانية، ومن أجل أن يساعدنا لنسعى إلى اكتساب القيم الروحية والإيمانية والثقافية والاجتماعية.
لنصلي ونطلب من يسوع أن ينقي ضمائرنا وقلوبنا، ويحررنا من شرور أطماعنا ونزوات غرائزنا، وأن يعطينا نعمة التواضع لنكون رسل محبة وحرية وعدالة، ودعاة سلام ووئام.
يا رب في هذا الأحد المقدس، أحد عجيبة شفاء المخلع، أعطنا القوة والصبر لنرتضي العار في هذه الدنيا الترابية الفانية، راجين منك ومستغفرين ألاّ يسود وجهنا الخجلُ في يوم الحساب الأخير.
إن الله يرانا ويسمعنا وموجود إلى جانبنا ومعنا دائماً، فلنتكل عليه ونخافه في كل أعمالنا وأقوالنا وأفكارنا.
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
phoenicia@hotmail.com

The Healing Miracle of the Paralyzed
Elias Bejjani

 “Come to me, all you who labor and are heavily burdened, and I will give you rest. Take my yoke upon you, and learn from me, for I am gentle and lowly in heart; and you will find rest for your souls. For my yoke is easy, and my burden is light.” Matthew 11/28-30)

The practice of praying for others in any manner or pattern is a desirable religious conduct, especially when the prayers are for the sake of those who are sick, persecuted, oppressed, poor, lonely and distressed, or have fallen prey to evil temptations.

Praying for others whether they are parents, relatives, strangers, acquaintances, enemies, or friends, and for countries, is an act that exhibits the faith, caring, love, and hope of those who offer the prayers. Almighty God, Who is a loving, forgiving, passionate, and merciful Father listens to these prayers and always answers them in His own wisdom and mercy that mostly we are unable to grasp because of our limited human understanding. “All things, whatever you ask in prayer, believing, you will receive.” (Matthew 21/22)

On the fifth Lenten Sunday the Catholic Maronites cite and recall with great reverence [ ] the Gospel of Saint Mark ( 02/1-12): “The Healing Miracle of the Paralytic”: “When he entered again into Capernaum after some days, it was heard that he was in the house. Immediately many were gathered together, so that there was no more room, not even around the door; and he spoke the word to them. Four people came, carrying a paralytic to him. When they could not come near to him for the crowd, they removed the roof where he was. When they had broken it up, they let down the mat that the paralytic was lying on. Jesus, seeing their faith, said to the paralytic, “Son, your sins are forgiven you.” But there were some of the scribes sitting there, and reasoning in their hearts, “Why does this man speak blasphemies like that? Who can forgive sins but God alone?” Immediately Jesus, perceiving in his spirit that they so reasoned within themselves, said to them, “Why do you reason these things in your hearts? Which is easier, to tell the paralytic, ‘Your sins are forgiven;’ or to say, ‘Arise, and take up your bed, and walk?’ But that you may know that the Son of Man has authority on earth to forgive sins”— He said to the paralytic— “I tell you, arise, take up your mat, and go to your house.” He arose, and immediately took up the mat, and went out in front of them all; so that they were all amazed, and glorified God, saying, “We never saw anything like this!”

This great miracle in its theological essence and core demonstrates beyond doubt that intercessions, prayers and supplications for the benefit of others are acceptable faith rituals that Almighty God attentively hears and definitely answers.

It is interesting to learn that the paralytic man as stated in the Gospel of St. Mark, didn’t personally call on Jesus to cure him, nor he asked Him for forgiveness, mercy or help, although as many theologians believe Jesus used to visit Capernaum, where the man lives, and preach in its Synagogue frequently. Apparently this crippled man was lacking faith, hope, distancing himself from God and total ignoring the Gospel’s teaching. He did not believe that the Lord can cure him.

What also makes this miracle remarkable and distinguishable lies in the fact that the paralytic’s relatives and friends, or perhaps some of Jesus’ disciples were adamant that the Lord is able to heal this sick man who has been totally crippled for 38 years if He just touches him. This strong faith and hope made four of them carry the paralytic on his mat and rush to the house where Jesus was preaching. When they could not break through the crowd to inter the house they climbed with the paralytic to the roof, made a hole in it and let down the mat that the paralytic was lying on in front of Jesus and begged for his cure. Jesus was taken by their strong faith and fulfilled their request.

Jesus forgave the paralytic his sins first (“Son, your sins are forgiven you) and after that cured his body: “Arise, and take up your bed, and walk”. Like the scribes many nowadays still question the reason and rationale that made Jesus give priority to the man’s sins. Jesus’ wisdom illustrates that sin is the actual death and the cause for eternal anguish in Hell. He absolved his sins first because sin cripples those who fall in its traps, annihilates their hopes, faith, morals and values, kills their human feelings, inflicts numbness on their consciences and keeps them far away from Almighty God. Jesus wanted to save the man’s soul before He cures his earthy body. “For what does it profit a man, to gain the whole world, and forfeit his life?” (Mark 08:/36 & 37).

 Our Gracious God does not disappoint any person when he seek His help with faith and confidence. With great interest and parental love, He listens to worshipers’ prayers and requests and definitely respond to them in His own way, wisdom, time and manner. “Ask, and it will be given you. Seek, and you will find. Knock, and it will be opened for you. For everyone who asks receives. He who seeks finds. To him who knocks it will be opened”. (Matthew 07/07 &08)

In this loving and forgiving context, prayers for others, alive or dead, loved ones or enemies, relatives or strangers, are religiously desirable. God hears and responds because He never abandons His children no matter what they do or say, provided that they turn to Him with faith and repentance and ask for His mercy and forgiveness either for themselves or for others. “Is any among you suffering? Let him pray. Is any cheerful? Let him sing praises. 5:14 Is any among you sick? Let him call for the elders of the assembly, and let them pray over him, anointing him with oil in the name of the Lord, 5:15 and the prayer of faith will heal him who is sick, and the Lord will raise him up”. (James 05:13)

 There are numerous biblical parables and miracles in which Almighty God shows clearly that He accepts and responds to prayers for the sake of others, e.g.
Jesus cured the centurion’s servant on the request of the Centurion and not the servant himself. (Matthew 08/05-33 )
Jesus revived and brought back to life Lazarus on the request of his sisters Mary and Martha. (John 11/01-44)

In conclusion: Almighty God is always waiting for us, we, His Children to come to Him and ask for His help and mercy either for ourselves or for others. He never leaves us alone. Meanwhile it is a Godly faith obligation to extend our hand and pull up those who are falling and unable to pray for themselves especially the mentally sick, the unconscious, and the paralyzed. In this realm of faith, love and care for others comes our prayers to Virgin Mary and to all Saints whom we do not worship, but ask for their intercessions and blessings.

O, Lord, endow us with graces of faith, hope, wisdom, and patience. Help us to be loving, caring, humble and meek. Show us the just paths. Help us to be on your right with the righteous on the Judgment Day.
God sees and hears us all the time, let us all fear Him in all what we think, do and say.

Elias Bejjani
Canadian-Lebanese Human Rights activist, journalist and political commentator
Email phoenicia@hotmail.com
Web sites http://www.eliasbejjaninews.com & http://www.10452lccc.com http://www.clhrf.com
Tweets on 
https://twitter.com/phoeniciaelias
Face Book https://www.facebook.com/groups/128479277182033 & https://www.facebook.com/elias.y.bejjani

Elias Bejjani’s English, French, Spanish Index On This Site
Elias Bejjan’s English Articles for 2006/2007/2008/2010 /2011,2012,2013, 2014, 2015
Elias Bejjani’s Short English Notes as from 2009

Elias Bejjani’s English Articles from 1988 to 2005
Elias Bejjani’s English/Arabic FAITH Editorials, Statements, Studies & Contemplations

Elias Bejjani’s French Version of some of his Editorials
Elias Bejjani’s Spanish Version of some of his Editorials

Elias Bejjani’s English FAITH editorials
English Editorial By: General Michel Aoun/Translated to English by: Elias Bejjani
Elias Bejjani’s English notes Click Here

 


Viewing all articles
Browse latest Browse all 21056

Trending Articles