عناوين الزوادة الإيمانية لليوم فأَجَابَ يَسُوعُ وقَالَ لَهُ: «إِنَّهُ قِيل: لا تُجَرِّبِ ٱلرَّبَّ إِلهَكَ وإِنْ كانَ أَحَدٌ لا يُطِيعُ كَلِمَتَنَا في هذهِ الرِّسَالة، فلاحِظُوهُ ولا تُخَالِطُوه، لَعَلَّهُ يَخْجَل! لا تَحْسَبُوهُ كَعَدُوّ، بَلِ ٱنْصَحُوهُ كَأَخ
عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها إلى سيدنا الراعي: كفى ندباً وبكاءًً على الأطلال، وانتم في مقدمة المتخلين عن رسالة لبنان وعن دور الكنيسة/الياس بجاني
عناوين الأخبار اللبنانية مجلس الأمن يدعو القادة اللبنانيين الى انتخاب رئيس مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 17/3/2016 «حزب الله» لن ينسحب من سورية وسيواصل الدفاع عن الأسد/زوار دمشق: قراره إيراني أولاً وأخيراً حزب الله” يرسل “كتيبة الرضوان” لاقتحام تدمر عون يفرمل تحركه التصعيدي بعد نصائح بتفادي خيار الشارع وثائق سرية تكشف التحالف بين بن لادن ومغنية وإيران اللبنانيون متفاجئون باخبار تورط حزب الله بهجمات 11 أيلول/سهى جفّال/جنوبية تناغم بين «حزب الله» والإعلام العبري/نسرين مرعب/جنوبية خطوات محاصرة حزب الله مستمرة/عمر البدوي/الحياة رغبة لدى واشنطن وموسكو في نجاح الحل السياسي لارتباطٍ بعمر الإدارة الأميركية ومراجعة العقوبات على روسيا/سمير تويني/النهار سلامة مرشّح للأمانة العامة لـ”الأونيسكو” سلامة: عودة “حزب الله” من سوريا مرتبطة بالحل السياسي لبنان نحو تمديد غير محدود لستاتيكو الأزمات الداخلية لماذا تريّث الجميع هذه المرة أمام الانسحاب الروسي؟ محامو «خلية التجسس» الإيرانية يتغيبون لليوم الثالث حزب الله والكويت: فصل خليجي جديد من تصفية الحساب إعادة انتشار/أحمد الأسعد مروان حمادة: المذهل أن عصابة ‘شبكة الباروك” لم تسمَّ في مؤتمر حرب! اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الخميس الواقع في 17 آذار 2016 نديم الجميل: 14 آذار خلق الوحدة بين اللبنانيين والقوى السياسية ولا رئيس في جلسة 23 آذار سلام في مجلس الوزراء: التطورات في المنطقة تفرض وجود رئيس للدولة بري استقبل وفدا ايرانيا والهيئات الاقتصادية القصار: لبنان من دون رئيس لا يستطيع اكمال طريقه ونريد اطيب العلاقات مع العرب بري عرض مع رئيسة برلمان فنلندا العلاقات ودور اليونيفيل خرازي بعد لقائه الراعي: ركزنا على دوره الإيجابي في حلحلة مشاكل لبنان الوفاء للمقاومة: لتشكيل لجنة تحقيق عليا في قضية الاختراق الفضيحة للانترنت واحالة المرتكبين على القضاء
عناوين المتفرقات اللبنانية الراعي ترأس قداسا في معهد عينطورة لمناسبة عيد مار يوسف: لا نزكي مرشحا للرئاسة ولا نضع فيتو على أحد ونحن مع النزول الى المجلس للانتخاب الراعي خلال لقائه الهيئتين التعليمية والادارية في عينطورة: البطريركية لا تدعم ولا تزكي اي مرشح للرئاسة افرام: لا بد من انتخابات رئاسية وقانون انتخابات جديد واحقاق اللامركزية الموسعة طورسركيسيان والجميل تقدما باقتراح قانون لالغاء شهادة البريفيه تغريم السيد والامين وسعود في دعويي جعجع وشربل ميشال سليمان جنبلاط : خرائط جديدة للمنطقة في ظل تنسيق أمني وعسكري أميركي روسي مشترك
عناوين الأخبار الإقليمية والدولية 34 منظمة تدعو إلى عدم تجاهل الانتهاكات في إيران واشنطن: «داعش» يرتكب حملة «إبادة» ضد المسيحيين واليزيديين والشيعة إيران تستعد لإرسال قوات خاصة للعراق وسورية الجبير يصف الانسحاب الروسي من سورية بـ«الإيجابي للغاية» الخارجية الأميركية تقول إنها لا تعترف بمناطق حكم ذاتي داخل سورية واشنطن تعتبر فظائع «داعش» في العراق وسورية جرائم «إبادة» دي ميستورا: الخلاف بين المعارضة والحكومة السورية ما زال «كبيراً» بوتين :روسيا يمكن ان تعيد نشر طائراتها في سوريا خلال ساعات عند الضرورة وفاة رئيس الموساد الإسرائيلي السابق مائير داغان
عناوين المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة «حزب الله» إرهابي.. ماذا عن الشيعة العرب/نديم قطيش/الشرق الأوسط الجنرال والحكيم بين مصلحةٍ جمعتهما ومُصالحةٍ جمّدتهما/ميرنا زخريا/النهار إلى قيادة “حزب الله” الكريمة/أحمد عصمت عثمان/النهار عند مشارف السنتين/نبيل بومنصف/النهار الاستقرار المنشود سياسياً وأمنياً واقتصادياً مفتاحه العودة إلى حكم “ديموقراطية الأكثرية”/اميل خوري/النهار المستقبل السياسي للسنة في لبنان/أحمد عدنان/العرب خروج من سوريا بعد الخروج من لبنان/خيرالله خيرالله/العرب سمير جعجع الممانع/حـازم الأميـن/لبنان الآن زمن «المارونية السياسية» وعهد «دولة الطائف»/فادي عيد/الديار زيارة الحريري الى قهوجي «رئاسية»/سيمون ابو فاضل/الديار حوار الحضارات تمازج ثقافي يثمر تكامل المجتمعات ودعم المسيرة الإنسانية/ لا يزال العالم ينظر باحترام إلى شعار الثورة الفرنسية: «حرية إخاء مساواة»/أ.د.بركات محمد مراد/السياسة بوتين: عن مغامر لا يقامر/محمد قواص/العرب لم يتغير النظام الإيراني، العالم هو الذي تغير/أحمد أبو دوح/العرب من حقيبة النهار الديبلوماسية ضربة بوتين للأسد/عبد الكريم أبو النصر/النهار الوجود الروسي في سوريا: الأهداف المعلنة وغير المعلنة/أمير طاهري/الشرق الأوسط
إلى سيدنا الراعي: كفى ندباً وبكاءًً على الأطلال، وانتم في مقدمة المتخلين عن رسالة لبنان وعن دور الكنيسة الياس بجاني/16 آذار/16 لا يكاد يمر يوماً واحداً دون أن يطل علينا سيدنا الراعي بمناسبة وبغير مناسبة في مشهديات فاقعة في التصنع والإستكبار وغارقة في المظاهر الدنيوية الفانية وذلك من خلال خطاب بعيد عن جوهر الأعمال بُعدِ السماء عن الأرض. إطلالات سيدنا في الجوهر وفي البعدين الإيماني والرجائي هي في غير قاطع التواضع والبساطة والشفافية والشهادة للحق عن طريق تسمية الأشياء بأسمائها، والأخطر أنها بعيدة عن عمق وجوهر دور وواجبات الكنيسة المارونية التي أعطى لصرحها البطريركي المقدس مجد لبنان. إطلالات كما يراها كثر ونحن منهم هي مسرحية واسقاطية وتبريرية وغير مجدية ولا فائدة منها ولا رجاء. في كل هذه الإطلالات يكرر ويستنسخ سيدنا الراعي مواقفه الرمادية اللاانجيلية التي تساوي بين الخير والشر، وبين الأخيار والأشرار، وهو دائماً يحاول أن يزين إطلالاته بدور الناصح والباكي والشاكي معاً، وفي نفس الوقت معلناً فساد الطبقة السياسية وعقمها، علماً أنه حصاداً وغلالاً لا يختلف كثيراً عن مساهمات هذا الطاقم في تهميش وتغييب وعزل دور وموقع الكنيسة الوطني والسيادي. حبذا لو يريحنا سيدنا من إطلالاته السياسية المسرحية اللاانجيلية الهوى والنوى وينكب بدلاً من ذلك على الأعمال وعلى الأعمال فقط، وذلك عملاً بقولي الكتاب المقدس: “إن الإيمان دون أفعال هو ميت تماماً كالجسد بلا روح”. “ومن ثمارهم تعرفونهم”. أما غالبية أصحاب شركات أحزابنا المارونية تحديداً مع استثناءات قليلة، فهم حقيقة وممارسات وخطاباً وانجازات أسوأ الموارنة بامتياز، لأنهم لا يمثلون لا من قريب ولا من بعيد قيم وأخلاق وتاريخ وتطلعات وهموم وأوجاع ومعانات اللبنانيين عموماً والموارنة تحديداً. هم في غربة كاملة عن ناسهم والوطن وعن تعاليم الكتاب المقدس. عملياً، وواقعاً معاشاً هم الفشل بعينه، والقنوط والإحباط والتخلي والإسخريوتية والطروادية والطمع والحسد بأبشع صورها. إن تدميرهم لتجمع 14 آذار وفرط عقده الوطني العابر للطوائف وعن سابق تصور وتصميم، وعلى خلفية الأنانية والأطماع هو نموذج من رزم نماذج أعمالهم الشريرة… وما أكثرها!! كان بعض هؤلاء التجار من أصحاب شركات الأحزاب المارونية تحديداً يُعيبون على النائب ميشال عون النرسيسي والطروادي انحرافاته والشرود والتلون، وينتقدون خطيئة التحاقه بمحور الشر السوري-الإيراني، وتخليه بفجور عن كل ثوابت الموارنة التاريخية. ولأن معظمهم فاشل ومصاب بعاهتي العقم والنفاق ولا يجيد غير ردات الأفعال ها هم في غالبيتهم وبعد 11 سنة من التبجح بخطاب سيادي واستقلالي كاذب، ها هم يلتحقون بخط النائب عون ويتلحفون بخياراته اللالبنانية، ويتحالفون معه ويرشحونه لموقع الرئاسة، في حين أنهم يجهدون بمكر لتبليع فشلهم وشرودهم والخطايا للناس من خلال شعارات الوحدة المسيحية والخوف على الدور والمصير. ومن من هؤلاء لم يلتحق بعون حتى الآن فهو على قائمة الانتظار رغم خطابه السيادي المموه، ويسعى في السر وخلف الأبواق المغلقة مع من بيدهم القرار ليرتكب نفس الخطيئة.. السؤال البديهي لهؤلاء القادة من أهلنا هو، هل ميشال عون هذا الأداة الملالوية والأسدية هو في ممارساته وخطابه وتحالفاته وربعه وقيمه السياسية والوطنية هو مسيحي فعلاً وهمه الوجود والدور المسيحي وحقوق المسيحيين؟ يبقى أن فاقد الشيء لا يعطيه، وقادتنا الموارنة في غالبيتهم هم للأسف العقم بلحمه وشحمه، وبالتالي فالج لا تعالج.