عون طروادي وأداة عند حزب الله، وجريدة السفير روحة بلا رجعة
الياس بجاني/24 آذار/16
مبروك للدكتور وليد فارس الذي اختاره دونالد ترمب ليكون من فريق مستشاريه للسياسة الخارجية. هذا شرف للبنان الحر والسيادي والمقاوم للجهل والهمجية والإرهاب.
غسان سلامة حر وسيادي ومثقف يشرّف لبنان واللبنانيين. الرجل مرشح لرئاسة الأمانة العامة لمنظمة للأونيسكو المطلوب دعمه بقوة.
النظام السوري في عمل حربي مسرحي يستعيد تدمر بعد أن كان سلمها باليد للإرهاب الذي هو من صنعه.
لم يكن عون حليفاً لحزب الله في أي وقت بل طروادياً فجعاً ونهماً للمال والسلطة وبالتالي هو بنظر الحزب مجرد أداة ليس إلا.
قبل تحرير لبنان من إرهاب وإجرام حزب الله المفروض تحرير نفوس وعقول كثر من قادة طاقمنا السيادي وال 14 آذاري من الجبن والخوف ومن جراثيم التقية والذمية.
إغلاق جريدة السفير: بالناقص وسيلة إعلامية لم تكن غير خنجر مسم في خاصرة لبنان ومعولاً هداماً لوحدته وكيانه وجرثومة قاتلة لثقافته.
المتباكون على إغلاق جريدة السفير المأجورة من السياديين هم عملياً طاقم ذمي ومنافق بامتياز وتنقصهم الجرأة للشهادة للحق وقول الحقيقة.
جريدة السفير كما جريدة الأخبار ومعهما كل وسائل إعلام نفاق مقاومة الإرهابي حزب الله هم أعداء القلم الحر وأعداء العلم والثقافة وكل ما هو إيمان.
نهاية جريدة السفير اللالبنانية
الياس بجاني/23 آذار/16
نُشرِّت في الأيام الأخيرة تقارير وأخبار تفيد أن جريدة السفير سوف تتوقف عن الصدور في بداية الشهر المقبل. البعض حزن وتحسر على غيابها ونحن بعكس ذلك نرى أنه خبر مفرح لأن هذه الصحيفة كانت منذ يومها الأول عدوة للبنان ولكل ما هو لبناني من هوية وسيادة وكيان وحريات. صحيفة مأجورة كانت ولا تزال خنجراً مسماً في خاصرة الوطن استعملها أعداء لبنان خدمة لمشاريعهم التدميرية. من هنا النهاية لهذه الوسيلة الإعلامية المأجورة هي طبيعية وع قبال نهاية كل وسائل الإعلام المأجورة الأخرى
المؤمن والولادة الجديدة مع قيامة المسيح
الياس بجاني/23 آذار/16
مع اقتراب ذكرى الصلب والموت والقيامة يتوجب إيمانياً ورجاءً على كل بشري يخاف الله ويوم حسابه الأخير أن يغسل قلبه ويتحرر من الصغائر ويتجدد في فكره ووجدانه وضميره مع قيامة المسيح ويغفر لمن أخطأ إليه ويسامحه ويبدأ بشفافية وصفاء صفحة جديدة عنوانها المحبة التي هي الله.
في نفس الإطار التسامي والغفراني هذا من يحتفل بعيد القيامة من المؤمنين كالفريسيين والكتبة ولا يُخرِّج نفسه وعن قناعة من اوحال الخصام والحقد والكراهية والعداء والطمع والنميمة والفتن يكون احتفاله صورياً.
ربي اهدي من هم بحاجة إلى هداية ورد إلى طريق الصواب كل من اغواه الشيطان وأوقعه في شباك التجربة.
بلشنا نتخلص من الزبالة بالشوارع، ولكن إيمتا منخلص من الزبالة السياسية والسياسيين والأحزاب الشركات!!
الياس بجاني/18 آذار/16
هلق بلشوا يشيلوا الزبالي من الشوارع، الحمد لله هم كبير وراح نخلص منو!!
دخلكون ايمتا بيبلش شعبنا الغفور والهوبرجي والفناص والأكروباتي والمصلحجي يتحرر من أوبئة الأحزاب الشركات وأصحابون التعتير يلي هني أخطر مليون مرة من الزبالة؟
وكمان ايمتى منبلش نطهر عقولنا منون ومنبطل نغنيلون ونهوبرلون “بالدم وبالروح منفديكم”…!!
يعني أيمتى منبطل غنم؟
وايمتى منبطل ناكل تبن من المعالف؟
وأيمتى منبطل ننام بالزرائب؟
وايمتى بترجع حاسة النقد حية في داوخلنا السيادية!!
قولوا انشاء الله ربنا قادر ع كل شي.
**الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
phoenicia@hotmail.com