شركة تيار عون والصهر المدلل والغنوج جبران لا تتحمل نعيم عون “الأدمي” والمناضل وتطرده في حين أن ثروة الجنرال الواهم بلغت 90 مليون دولاراً أميركياً خلال 10 سنوات فقط. من أين له هذه الثروة؟ الجواب معروف وواضح ولا يحتمل التقويل!!
شركة عون-باسيل لا تتحمل نعيم عون ابن شقيق الجنرال في حين تسلم منبرها لسليم جرصاتي المسورن وتوزر القوميين السوريين وتفرش السجاد لأصحاب المال والتجار.
بربكم هل لبنان بحاجة لهذه الشركة المسخ المسماة تيار وطني حر وهي التي عهر صاحبها الجنرال وصهره كل قيم ومقومات السياسة والوطنية والوفاء والعرفان بالجميل وامتهنوا السمسرات والصفقات والتحالف مع أعداء لبنان واللبنانيين.
هيك تيار هو كارثة ومصيبة… اما من يدعم الجنرال بوقاحة لموقع الرئاسة ويسوّق له وكائن من كان هو صراحة أضرب منو بمليون مرة وحساباته شخصية ونفعية ولا يعرف لا القيم ولا المبادئ.
على كل الشاردين عن ثوابتنا الوطنية والتارخية الذين خانوا دماء وتضحيات الشهداء أن يعرفوا أنه عندما يسترد الله وديعة الحياة منهم لن يأخذوا معهم أي شيء من ثروات هذه الأرض الفانية..
يا فاجرين ويا شاردين ويا واهمين وواقعين في كل تجارب إبليس توبوا وأدوا الكفارات قبل ساعة الحساب حيث البكاء وصريف الأسنان
من أرشيفنا لعام 2013
عون ليس الشواذ على السياسة اللبنانية، بل للأسف القاعدة وهنا الكارثة!!
الياس بجاني/30 تموز/13/ماضي عون بين أخذ ورد صحيح وهناك تحاليل وقراءات مختلفة، ولكننا ايدنا عون ومعنا 80% من المسيحيين بمن فيهم عدد كبير من قادة المسيحيين التاريخيين يوم كان عون مع القضية اللبنانية وينادي بشعارات البشير ويسمي الأشياء بأسمائها ويدافع عن الحرية والسيادة والإستقلال، كما كان يسوّق ضد الاحتلال السوري في كل بلدان العالم. عندما عون ترك القضية وذهب إلى الأعداء استجداءً لمنافع ومواقع وتخلى عن ماضيه هو ذهب ونحن بقينا مع القضية ولا نزال ومواقفنا من هذا الرجل منذ توقيعه ورقة التفاهم مع حزب الله معروفة ومعلنة. تاريخ عون من جانب آخر ليس بأفضل أو بأسوء من تاريخ كل القيادات المارونية دون استثناء فلو فتحتا سجلاتهم السوداء والمخجلة نجد أنها دموية وإلغائية وغير وطنية. كما أن حالة عون لم تكن لتنوجد أصلاً لولا تعاسة الآخرين من أحزاب وقادة الموارنة تحديداً وعون ما زال مستمراً على الساحة لنفس الأسباب. من هنا عون تعيس وبائس ولا يجب الثقة به ولكن في نفس الوقت باق القيادات المسيحية والمارونية ليست أفضل منه حالاً لا تاريخاً ولا حاضراً وبالطبع ولا مستقبلا. هذه حقيقة علينا الاعتراف بها والعمل على انتاج قادة يخافون الله ولا يخافون على مصالحهم الذاتية. أما أخطر ما نعاني منه فهو عبادة الأشخاص وتأليههم .
أحمد الحريري: شو هي مؤهلاته!!
الياس بجاني/30 تموز/16
يقولون أن تيار المستقبل هو عابر للطوائف وأنه قائم على الكفاءات.. كتير منيح.. بس حدا يخبرنا شو هي كفاءات أحمد الحريري الوطنية بالذات غير انو ابن عمت سعد!!
سبحان ربنا ما بيوم قدرنا نهضم هالشب يلي 24/24 بيتبهور وبيقد مراجل وبيهبط حيطان وبيهز بصبيعو وسمج ع الآخر.
نسأل هل أحمد الحريري هو جبران باسيل المستقبل؟؟
سبحان مقسم الأرزاق هالجوز هني من طينة وخامة واحدة والله يستر