بالصوت/فورماتMP3/من تلفزيون ال بي سي/مقابلة مع الإعلامي نوفل ضو تجسد بامتياز ثقافة ومفاهيم وضمير ووجدان وثوابت ثورة الأرز والمقاومة اللبنانية وتسمي الأشياء بأسمائها/05 آب/16/اضغط هنا
في أعلى بالصوت/فورماتMP3 /من تلفزيون ال بي سي/مقابلة مع الإعلامي نوفل ضو تجسد بامتياز ثقافة ومفاهيم وضمير ووجدان وثوابت ثورة الأرز والمقاومة اللبنانية وتسمي الأشياء بأسمائها/05 آب/16
عناوين مقابلة الإعلامي نوفل ضو مع ال بي سي بتاريخ 05 آب/16
تفريغ وتلخيص الياس بجاني بتصرف وحرية كاملتين وعلى مسؤوليته الشخصية
اتفاق الطائف
*اتفاق الطائف يتضمن شقين، الأول له علاقة بإعادة توزيع السلطة، والشق الثاني يتناول بسط سلطة الدولة بقواها الذاتية على كامل الأراضي اللبنانية وتجريد الميليشيات كافة لبنانية وغير لبنانية من سلاحها وحصره فقط وفقط بالدولة.
*بنود اتفاق الطائف فيها تسلسل واضح يبدأ بانتخاب رئيس للجمهورية ومن ثم بالتزامن تنفيذ إصلاحات سياسية وبسط السيادة من خلال آلية محددة.
*يومها تم في القليعات انتخاب الرئيس رينه معوض فاغتالوه، وتلا ذلك انتخاب الرئيس الهراوي وحولت ورقة الإصلاحات إلى مجلس النواب وأقرت وشكلت حكومة وفاق وطني أنيط بها بسط سلطة الدولة على كل الأراضي اللبنانية خلال سنة…والإشراف خلال 6 أشهر على تسليم كل الميليشيات سلاحها للدولة.
*الاحتلال السوري عطل تنفيذ الطائف و”اخترعوا لنا أرانب تماماً كما يفعل اليوم الرئيس بري”.
*في كل مرة كنا نطالب بانسحاب الجيش السوري من لبنان كان جوابهم الجاهز دائماً: “الجيش السوري هو شرعي وضروري ومؤقت.” الآن تحولت هذه الثلاثية التعطيلية إلى “جيش وشعب ومقاومة”.
*حتى لا ينفذ اتفاق الطائف تم إقصاء المسيحيين من السلطة، وحُل حزب القوات اللبنانية، وسجن الدكتور جعجع وابعد العماد عون (عون هو من تسبب بإبعاد نفسه لأنه رفض تنفيذ اتفاق الطائف).
* كل تلك السيناريوهات القديمة تتكرر اليوم بأسلوب مختلف… فبدلاً من غازي كنعان عندنا السيد حسن نصرالله، وبدلاً من عنجر لدينا حارة حريك، كما حل الرئيس بري مكان الترويكا ووسعها من خلال طاولات الحوار.
* من يدعي أنه مع اتفاق الطائف عليه أن يسلم سلاحه للدولة ويلتزم بالدستور والقوانين.
طاولات حوار الرئيس بري والقبعات والأرانب
*ليس صحياً إن ما فشل أمس هو الحوار الذي جرى على مدى 3 أيام، بل الذي فشل هو الانقلاب على الطائف والدستور.
*نقدر تجاوب النائب سامي الجميل مع العريضة التي رفعت للمتحاورين من قبل 149 سيادي وناشط لبناني تطالب باحترام الدستور وعدم الخروج عن اتفاق الطائف.
*النائب سامي الجميل لا يستحق من الرئيس بري القول له “إذا ما بدكن حوار منوقف”، بل يستحق أن يقول الرئيس بري له إن محاولة تطويق النظام السياسي في لبنان على غرار ما يجري من محاولات لتطويق حلب في سوريا قد فشلت وأسقطت.
*حسناً فعل النائب سامي الجميل أمس عندما قال أمس على طاولة الحوار إن تنفيذ الطائف يبدأ بتسليم حزب الله سلاحه للدولة.
*ما انتهت إليه الأمور في حوار أمس يضع الأمور على السكة الصحية، وبالتالي أي حوار جدي هدفه تنفيذ اتفاق الطائف يجب أن يكون واضحاً ومن خلال خارطة طريق ليس فيها أي التباس ولا أي إمكانية لتحويلها وإخراجها عن مسارها الدستوري واللبناني.
*منذ 10 سنوات يلعب الرئيس بري بالحياة السياسية في لبنان وكلما وضّع حزب الله أمام الحقيقة والواقع بما يتعلق بمصير سلاحه يخرج لنا بري من قبعته أرنباً.
*خلال حقبة الاحتلال السوري كان يقال لنا يجب إلغاء الطائفية السياسية كلما طالبنا بانسحاب الجيش السوري. واليوم نفس المنطق الأعوج يُستنسخ لأن مجلس الشيوخ الذي أخرج الرئيس بري أرنبه من قبعته لا يمكن البت به إلا من خلال إلغاء الطائفية السياسية حيث يأتِ بعد انتخاب مجلس نواب على قاعدة وطنية لا طائفية.
*الرئيس بري أمس طرح ومن خارج اتفاق الطائف مجلس شيوخ على قاعدة مذهبية ومجلس نواب على قاعدة المناصفة بين المسلمين والمسيحيين دون الأخذ بعين الاعتبار المذاهب. هذا الطرح لا علاقة له باتفاق الطائف.. هذا الطرح ليس بريئاً لأنه يهدف إلى وضع المذاهب في مواجهة بعضها البعض وخصوصاً المسيحية منها.
*الرئيس بري وحزب الله هما اليوم “غازي كنعان” وهما الوصاية الجديدة على الحياة السياسية في لبنان وعون قابل بهذا الواقع للوصول إلى رئاسة الجمهورية.
جبران باسيل وعون وتيارهما الذي لا يمثل الوجدان الماروني والمسيحي
*نعم الميثاقية يجب أن تُمثل برئيس الجمهورية ولكن من قال إنها لا تمثل بغير العماد عون “فإذا لا سمح الله صرلو العماد عون شي اليوم شو منعمل فهل بيبطل في ميثاقية بالبلد أو منجيب جبران”
*باعتراف تيار عون لديهم 12 ألف عضو.. طرد منهم جبران 6 آلاف وباق 6.. فهل بكهذا تمثيل جبران يمثل الميثاقية؟
*من خلال الذهاب الآن إلى انتخابات رئاسية ومن بعد ذلك انتخابات نيابية نعرف إذا كان باسيل وتياره لديهم ثقة الناس أم لا؟
*كتلة عون تفرفطت وعون لا يقدر أن يقول أن النائب سليمان فرنجية والنائب طلال أرسلان والبعثيين والأرمن والقوميين وغيرهم لم يساهموا في تكوين كتلته النيابية.
*لازمة “هيدا حقنا” بمقاطعة جلسات انتخاب الرئيس التي يطل علينا فيها كل يوم جبران باسيل من أين جاء بها؟ فهل في الدستور شيء من هذا القبيل؟ الدستور يقول “على النواب أن ينتخبوا رئيس جمهورية إذا خلت سدة الرئاسة لأي سبب كان..يجتمع مجلس النواب حكماً” .. ليس في الدستور أي نص يقول بحق النواب مقاطعة جلسات انتخاب الرئيس.
*حياة العماد عون السياسية من ألفها ليائها قامت على منع انتخاب رئيس للجمهورية.. هذا واقع نعيشه من العام 1988.
*في الماضي قيل لنا الفوضى أو مخايل الضاهر فرفضنا الاستسلام وقلنا يجب أن نضحي للحفاظ على الدستور، واليوم يقال لنا العماد عون أو الفراغ وموقفنا هو أيضاً الرفض. “خلصنا من مخايل الضاهر ومورفي وعلقنا بنصرالله وعون”.
*من العام 1988 وكل سياسيات ومواقف وتصرفات وتحالفات العماد عون مبنية على قاعدة واحدة هي كيفية وصوله إلى سدة الرئاسة.
*عون عادى وتحالف وشن حربي التحرير والإلغاء وتفاهم مع القوات واختلف معها وجاء بكتاب الإبراء المستحيل ومن ثم تنكر له، ودائماً وأبداً على قاعدة كيف أصل إلى كرسي الرئاسة.
*من حق عون الترشح للرئاسة ومن حقه أن يكون دونكي شوت على قدر ما يشاء، ولكن ليس من حقه التسبب بخراب البلد.
*ليس من حق عون في السياسة أن يفرض علينا انتخاب مهرجين للرئاسة.
*نحن مع سياسيين لديهم ثوابت وواضحين وشفافين ونثق بهم وليسوا اكروباتيين كعون.. الرجل متقلب ووصولي ومصلحي ولا ثوابت لديه.
الخصومة السياسية، الرئاسة وثقافة عون الأكروباتية
*كانت هناك خصومة سياسية بين النائب وليد جنبلاط والقوات اللبنانية طوال حقبة الحرب وانتهت بمصالحة الجبل وعاد المسيحيين إلى بلداتهم وقراهم وأملاكهم.
*هل بإمكان زوجة العماد عون إقامة مهرجان في حارة حريك حيث مسقط رأس زوجها؟ حزب الله فرض على المسيحيين بيع أراضيه في الضاحية الجنوبية ولم يعد أحد منهم إليها بعكس ما جرى في الجبل.
*نعم الخلافات بين مكونات 14 آذار موجودة لكننا لم نرى انقلابات فاضحة وتغيير جذري في المواقف كما هي حال عون مع باق الأطراف كافة.
لا يمكن ادارة البلد بمفاهيم وثقافة عون المتقلبة والمزاجية.
*ليس صحياً أن أكثرية المسيحيين تؤيد عون.
*في الموضوع السيادي والكياني والذاكرة المسيحية القوات اللبنانية والكتائب والأحرار والكتلة الوطنية يمثلون الغالبية من الرأي العام المسيحي والماروني.
*التيار الوطني الحر وعون هما خارج هذا التمثيل السيادي ولا يمتان له بصلة والانتخابات البلدية الأخيرة ظهرت صورة واضحة جداً عن هذا الأمر.
*عون قبل بسلة الرئيس بري التي تلغي صلاحياته ودوره في حال تم انتخابه رئيساً للجمهورية.
*سلة بري وحزب الله مسبقاً تفرض رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة والنسب والحصص فيها للقوى السياسية.. وهي دستورياً سلة تلغي حق رئيس الجمهورية بقبول أو رفض إصدار مراسيم تشكيل الحكومة. عون تنازل عن هذا الحق الدستوري مقابل توليه الرئاسة في حين يدعي انه يسعى لتعزيز صلاحيات رئيس الجمهورية المسيحي.
*ليس صحيحاً أن اتفاق الطائف همش دور وصلاحيات رئيس الجمهورية، ولكنها تدريجياً تتقلص وتلغي من خلال التطبيق الأعوج والانتقائي لاتفاق الطائف.
سلاح حزب الله والدور الإرهابي والتعطيلي
*لا جدوى من أي أصلاح سياسي ما دام سلاح حزب الله متفلتاً وخارج سلطة الدولة.
*إقرار مجلس شيوخ بظل استمرارية سلاح حزب الله يعطي الحزب مجالاً وحرية إما لتعطيل هذا المجلس أو للهيمنة الكاملة عليه… ونفس السيناريو ينطبق على إقرار وتنفيذ اللامركزية أو الفدرالية في ظل وجود السلاح.
*طالما بقي سلاح حزب الله خارج سلطة الدولة هناك استحالة للتعاطي مع أي نظام أو تنفيذ أي إصلاح أو قيام أي عمل مؤسساتي.
*السلاح المتفلت إضافة لحزب الله هو موجود أيضاً في المخيمات الفلسطينية ومع مجموعات كثيرة منتشرة على معظم الأراضي اللبنانية.
*منذ العام 2006 تم الاتفاق على طاولة الحوار لضبط السلاح الفلسطيني في المخيمات وخارجها.. نسأل لماذا لم يطبق هذا الاتفاق ومن هي الجهات المعرقلة؟
*اتفاق الدوحة حصر رئاسة طاولة الحوار برئيس الجمهورية وليس برئيس حركة أمل.
*ليس مقبولاً أن يصادر الرئيس بري بصفته رئيساً لحركة أمل موقع رئاسة الجمهورية.
*ليس مقبولاً من السيد حسن نصرالله لأنه يملك السلاح ولأنه أميناً عاماً لحزب الله أن يصادر القرار السياسي والعسكري وسلطات الدولة اللبنانية.
*لا غطاء شرعياً لسلاح حزب الله ولهذا الحزب مستمر ودون كلل في محاولاته المتعددة والمستميتة لتشريع نفسه.
*نحن كفريق سيادي لسنا أمام حائط مسدود، بل في مواجهة مستمرة… وعلى المدى البعيد حزب الله هو من يسير باتجاه الحائط المسدود.
*الفريق السيادي في لبنان ينتهج منطق الدول، أما حزب الله فهو غارق في منطق اللادول.
*في حين أن حزب الله يهدد النظام المصرفي والدولة اللبنانية في مواجهة القرار الأميركي المالي ضده، نرى أن بنك الصادرات في إيران أصدر تعميماً أكد من خلاله عدم فتح أي حساب لأي إيراني وارد اسمه على قائمة العقوبات الأميركية.
*ليس منطقياً أن نصدق ادعاءات حزب الله والأسد والنظام الإيراني التي تزعم أنهم قوة قادرة على الوقوف في وجه النظام الدولي.. على المدى البعد مشروعهم إلى فشل أكيد.
*حزب الله يعطل البلد ويخربه ويضرب اقتصاده وأمنه والدولة من بدءً من خلال المناطق الأمنية المحمية والضغوطات على المصارف والليرة والتهريب وتصنيع وتصدير الكوبتاغون والهيمنة على المطار والبور والجمارك، ووصولاً إلى السياسة الدفاعية والخارجية وتطول القائمة.
*حزب الله يهيمن على البلد وهو المشكلة ومن يقول عكس ذلك فهو لا يخدع إلا نفسه.
*حزب الله مباشرة ومواربة هو المسؤول بالكامل عن كل حالة التفلت والفوضى بكل أشكالها وتلاوينها لأنه يمنع قيام الدولة.
*مقاومة حزب الله غير شرعية ولا قيمة دستورية للبيان الوزاري الذي يقول بثلاثية الجيش والشعب والمقاومة.
*حزب يهدد اللبنانيين أما بالقبول بما يريد أو يستعمل القوة ويشن الحروب ضدهم كما فعل في 7 أيار ومن خلال القمصان السود ومن خلال طريقة تعاطيه مع نتائج الانتخابات النيابية سنة 2009.
*نحن لا نريد محاربة حزب الله، ولكننا لا نريده أن يحاربنا.
*لن نقر بحروب حزب الله وبسلاحه ولن نعترف بسلطته اللاشرعية وسوف نبقى في مواجهته لمصلحة البلد ودستوره.
*لن نرضخ لا لإيران ولا لحزب الله وكما واجهنا نظام الأسد الذي كان مدعوماً من أميركا وروسيا ومن العديد من الدول وانتصرنا. وكذلك سيكون وضعنا السيادي والكياني مع الحزب ومع راعيته إيران.
*ترسانة صواريخ حزب الله تخيف إسرائيل لكنها بالتأكيد لا تخيف ابن الأشرفية.
*سنة 1978 استهدف جيش النظام السوري الأشرفية ب 100 ألف صارخ خلال 3 أيام ولم تخاف الأشرفية ولا هي استسلمت.
*زحلة استهدفت من قبل الجيش السوري أيضاً ب 100 صاروخ ولم تخف ولم تستسلم.
* حزب الله لا يمثلنا وليس مكلفاً من قبلنا بأي أمر. الدولة هي التي تمثلنا.
*لبنان لا يحميه سلاح حزب الله بل قيام الدولة والنظام الدولي والقرارات الدولية.
*الإرهاب له وجهين وجه التكفيريين ووجه حزب الله.
*حزب الله نعم إرهابي لأنه يرهب الدولة واللبنانيين من خلال ممارساته ومن خلال منعه قيام الدولة وتهديده المستمر بشن الحروب والغزوات ضدنا إن لم نرضخ لإملاءاته.
*لا منطق في مقولة ربح حزب الله لحرب ال 2006 .. كلام غير واقعي وغير مقبول.
رئاسة الجمهورية
*رئيس الجمهورية هو رأس الدولة وليس رئيس حركة أمل أو الأمين العام لحزب الله.
*حزب الله هو من يحاول فرض معادلة إما عون أو الفراغ…نحن نريد انتخاب رئيس.
*نحن ضد ترشيح كل من فرنجية وعون ولكن لا يمكننا أن أقول إن فرنجية هو في التعاطي كعون. فرنجية أمس وعلى طاولة الحوار قال أنا مستعد لسحب ترشيحي في حال تم الاتفاق على رئيس ما.
*عون مرشح ومصر على عدم الانسحاب تحت أي ظرف. لا يمكن لعون أن يصادر قرار الغير رفض القبول به رئيساً.
*حزب الله يريد وضع اليد على البلد ويقوم بعمل أي شيء يسهل له هذا الأمر.
*الفراغ الرئاسي حالياً أفضل بكثير من وصول عون إلى موقع الرئاسة.
*وصول عون يعني أن حزب الله نجح وبدأ بتنفيذ سياسته، أما الفراغ فيعني أن المواجهة مع الحزب لا تزال قائمة ومستمرة.
*مشروع القوى السيادية في لبنان هو مشروع دولة.. ومشاريع الدول مهما تعثرت وواجهت من صعاب فهي لا تسقط وفي النهاية تنجح.
سوريا ودور حزب الله الإيراني فيها
*لكل من الروسي والأميركي أسلوبه في رفد الحروب بالمقاتلين. فالأميركي على سبيل المثال معظم جنوده في العراق وأفغانستان هم من الأجانب من طالبي الهجرة إلى أميركا.. أما الروسي فيقف إلى جانب المقاتلين المرتزقة خدمة لمصالحه كما هو حاله في سوريا مع ميليشيات وأذرع إيران العسكرية من المرتزقة.
*هل حزب الله فعلاً مستفيد من تدخله العسكري في سوريا وهو فقد من مقاتليه ما يزيد عن الألفين إضافة إلى أضعافهم من الجرحى والمصابين؟ وهل هي استفادة بتخريب البلد على رؤوس اللبنانيين ورؤوس أبناء طائفته الذين يصادر قرارهم ويحتكر تمثيلهم؟
عبد المنعم يوسف
*كما هو معروف أقيمت 160 دعوى قضائية ضد عبد المنعم يوسف ربحها جميعا. نسأل لماذا لم يُقيِّل هذا الرجل كل الوزراء الذين تعاقبوا على وزارة الاتصالات بمن فيهم جبران باسيل؟ الأمر هذا ليس طبيعياً وهل يعقل أن القضاء من خلال 160 قاضياً واقع تحت سلطة عبد المنعم يوسف.. لماذا يطلب الوزير باسيل من الوزير حرب ما لم يفعله هو!!
*هل يعقل أن صحن إرسال على تلة هو مشكلة كبيرة للبلد وشبكة اتصالات حزب الله التي كانت وراء غزوة 7 أيار أمر عادي جداً؟؟
المرجعيات الخارجية
*لا يمكن القبول بمنطق حزب الله القائل بأنه تابع لإيران وليس للبنان وأن ماله وسلاحه وحروبه منها ولها وكل ما عنده بأمرتها.
*ونحن أيضاً ضد كل من يقول أنه يأكل ويشرب من السعودية ويتنفس الهواء من السعودية ويدير سياسة لبنان من السعودية ونحن ضد هذا الكلام إن كان المقصود به أميركا أو الفاتيكان أو فرنسا أو أي قوى غير لبنانية