عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها من أرشيفنا لعام 2015 لمثل هذا اليوم/عون مهووس وكل من يشاركه هوسه عليه مراجعة طبيب أمراض عقلية/الياس بجاني ديوانيات الإستيذ نبيه كل أربعاء هي قمة في استغباء ذكاء وعقول وعلم اللبنانيين/الياس بجاني
عناوين الأخبار اللبنانية لاسا ولباسا وحلاسا/ميرفت سيوفي/الشرق هولاند: فرنسا حاضرة دائما لضمان امن لبنان انتخاب ام تعيين/ صول عون الى الرئاسة سيكون نذيراً بإنهاء الدولة والحضور اللبناني لمصلحة المشروع المذهبي ولمصلحة تعميم الفساد على حساب الهوية الوطنية/محمد عبد الحميد بيضون/فايسبوك الفاعل المعروف…”مجهول”/أحمد الأسعد لاسا تحرّك خطط البطريركيّة: للصبر حدود/جنى جبور/الجمهورية مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 11/8/2016 مروحيات الجيش تستهدف تحركات الارهابيين في جرود عرسال اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الخميس الواقع في 11 اب 2016 مجلس الوزراء يقر “هيئة سلامة الغـذاء” ويكلف لجنة لمتابعة خطة معالجة النفايات سمير فرنجية وفارس سعَيد في كليمنصو بالصورة والتغريد لا لجان مشتركة لقانون الانتخاب قبل 5 أيلول الحوار “قفز” فوق الصيغة المختلطة فهل أطاحها/منال شعيا/النهار قبل مجلس الشيوخ وهيئة الغاء الطائفية 5 بنود لم تطبَّق في الطائف الحسيني: هيئة الحوار سلطة منحلَّة للإلهاء وتمديد عمر الأزمة/هدى شديد/النهار 08 آذار ترد على “عريضـة 14 التهويلية” حــــول نســـف الطائــف: متمسكون به مع تعزيز صلاحيات المسيحيين.. ولو اردنا المثالثة لحصلنا عليها
عناوين المتفرقات اللبنانية الرهان على تطـورات الاقليم لانجاز الرئاسـة من موعد الى آخر.. بلا نتيجة واستعجال غربي للانتخاب.. قبل بلوغ نيران المواجهة العربية – الايرانية لبنان؟ رسائل خارجية ليقظة داخلية تمنـــع اهتزاز الاسـتقرار لجنة وزارية جديدة لنفايات بيروت واعتصـــام كتائبي اصرار أممي على استئناف مفاوضات جنيف قبل نهاية آب “المستقبل” يسير بحلول “منطقية” للانتخاب وضمن التوازنات اللبنانية وخروج مناقشات الحوار عن جدول الاعمال مؤشّر الــى عدم تقدّمه جرائــم الشـــرف ألغيــت وانعاشـها غيـــر مبــرر و”لبنان يحتال على المجتمع الدولي في ما يخص حقوق الإنسان”… متى الاعتبار؟ مجدليا “عاليه” تغضب و تثور … عاملان سوريان يغتصبان طفلا في ١١ من عمره احتجاز 64 لبنانيّاً في إيران… وهذه قصّتهم جعجع زار دير سيدة بزمار وتشديد على أهمية الوحدة على الساحة المسيحية نديم الجميل : نرفض إنشاء محرقة في الكرنتينا ريشا في اعتصام مصلحة الطلاب في الكتائب: لعدم البدء بردم البحر قبل دراسة المشروع كاملا وبطريقة صحية خاطفو ريان سليمان اطلقوه وهو في مخفر بيت شاما مقتل قاض متقاعد في جريمة في بيت الشعار وانتحار الجاني
عناوين الأخبار الإقليمية والدولية الشرطة الكندية قتلت مؤيدا لداعش كان يستعد لتفجير عبوة فتاة إيزيدية تروي بشجاعة تفاصيل قصتها المؤلمة مع داعش زويل آخرهم.. هذه هي أبرز فتاوى “التكفير” البيشمركة: مقتل “وزير نفط داعش” بعملية إنزال بالقائم دي ميستورا: سنبحث مع الروس تمديد الهدنة في حلب ايرولت: فرنسا قلقة لهجوم كيميائي محتمل في حلب برلماني روسي: روسيا ستحول مطار حميميم في سوريا الى قاعدة جوية دائمة وزيرا الخارجية الروسي والبريطاني يأملان في تطبيع العلاقات الثنائية وزير الماني اقترح اسقاط الجنسية عن المتطرفين الحاملين جنسيتين ترامب: أوباما أسس داعش مع كلينتون المحتالة هل باعت إيران أسلحة لداعش في سيناء؟ تركيا تمسـك العصا من نصفهــا بين واشـنطن وموسـكو وإردوغان يوظف اوراق الانقلاب لتعزيز الموقع والدور الاقليمي غارديان”: على ماي “الانتباه” من بوتين “فايننشال تايمز”: بوتين استفاد من انقلاب تركيا ولن يثق بأردوغان
عناوين والمقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة لبنان بحماية واشنطن: التأرجُح بين الحياة والموت/طوني عيسى/جريدة الجمهورية الوعود بالنصر.. حتى آخر عنصر/علي الحسيني/المستقبل هل ستكون الرئاسة اللبنانية أولوية للإدارة الأميركية/ثريا شاهين/المستقبل ثنائية عون والمستقبل/أحمد عدنان/العرب ثرثرات في الإصلاح اللبناني/خالد غزال/الحياة كميل شمعون.. البطريرك العملاق/إميل العلية/الجمهورية حضرة المسؤولين هل انتم منشغلون بمستقبل لبنان واللبنانيين/مروان اسكندر/النهار الذكرى المئويـة” لمعاهدة سايكس بيكـو/المحامي بسام أمين الحلبي/النهار دلالات مواقف البابا فرنسيس تجاه الإسلام/وليد محمود عبدالناصر/الحياة في الفشل المزدوج/علي نون/المستقبل من حقيبة النهار الديبلوماسية – لا قرار دولياً يعترف بالأسد/عبد الكريم أبو النصر/النهار اليمن .. والحاجة إلى كسر موازين القوى/خيرالله خيرالله/المستقبل بوتين: «قيصر» الشرق الأوسط/أسعد حيدر/المستقبل إذا أرادت هيلاري كلينتون إثبات جديتها/خيرالله خيرالله/العرب مصالح موسكو وأنقرة السورية/ وليد شقير/الحياة الصراع الشيعي – السنّـي بين الحسابات الأميركية والإخفاق الذاتي/عبدالباسط سيدا/الحياة عادية السنّة واشتهاء «داعش»/حسام عيتاني/الحياة السلطان والقيصر في حاجة إلى بعضهما البعض/راغدة درغام/الحياة ايران: القوميات بدأت القتال.. و«المجاهدون» قادمون/صالح القلاب/الشرق الأوسط لا سلام في سوريا إلا بتقسيمها/هدى الحسيني/الشرق الأوسط بوتين يلجم حماسة أردوغان/حسان حيدرم/الحياة كسر حصار حلب إذ يكشف هشاشة النظام/عبدالوهاب بدرخان/الحياة
تفاصيل المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها جعجع اطلع شهيب في اتصال على عراقيل تصريف موسم التفاح زايد: لانهاء الفراغ الرئاسي ودعم الجهود للتوافق الوطني حركة فتح: علاقتنا مع إخوتنا اللبنانيين قائمة على الاحترام المتبادل الوفاء للمقاومة: الحوار نافذة ضوء ونأمل إنهاء الشغور الرئاسي قريبا
من أرشيفنا لعام 2015 لمثل هذا اليوم/عون مهووس وكل من يشاركه هوسه عليه مراجعة طبيب أمراض عقلية الياس بجاني/11 آب/15 باختصار ودون لف أو دوران أو حجج أو تبريرات فإن ميشال عون وعملاً بكل مقاييس العلم السياسي، والإيمان بكل تشعباته، والوطنية بكل أشكالها، ومعها مفاهيم المقاومة والمعارضة، والتعقل بكل مكوناته، وقيم وقواعد المصداقية والوفاء والشفافية كافة، فإن ميشال عون كسياسي ونائب ورئيس حزب وعامل بالشأن العام، وإنسان انتهازي وحاقد، هو إهانة وتحقيراً لنا نحن الموارنة تحديداً، وتقزيماً لكل تاريخنا وتهميشاً له، لا بل هو بهوسه وأوهامه والنرسيسية والشعوبية العوراء، بالإضافة إلى غباء وغنمية أتباعه من جماعات صغر وقلة العقل ومركبات العقد وعبدة الأشخاص والمرتزقة والوصوليين، هو يعطي الآخرين في لبنان وإيران وسوريا والسعودية وغيرها من البلدان والجماعات المحلية والإقليمية كل ما يحتاجونه من وسائل ومبررات لإلغائنا سياسياً وديموغرافياً ووجوداً وتحويلنا إلى أتباع وأهل ذمه وإبعادنا جسدياً عن لبناننا الحبيب. هذا العون الذي لا عون ولا رجاء منه أو فيه هو واقعاً أداة طيعة ورخيصة وبشعة وسرطانية بيد محور الشر الإيراني، والمحور هذا يستعمله كما يريد ومتى يشاء وفي أي وقت يبتغيه، وكل ما يعطيه إياه بالمقابل هو غنائم مالية ومواقع سلطوية زائلة وآنية تدر مالاً فقط، وفي المقابل يصادر ويفترس وإلى غير رجعة بالقضم التدريجي والممنهج دورنا الماروني والمسيحي ويلغي استقلاليتنا في كل المواقع، ويضع اليد على أرضنا ويهجرنا دون من يسأل أو يحاسب، خصوصاً وأن بطريركنا بشارة الراعي هو في غير عالم ومنسلخ عن كل ما هو مارونية بثوابتها وقيمها ودورها وواجباتها، ويعيش في قوقعة من الاستكبار وغارق كما عون في النرسيسية وثقافة المؤامرة ومركبات أرضية بعيدة عن روحية المحبة والتواضع. أما باقي قيادتنا المارونية تحديداً فمنهم من يتوهم أنه “شاطر وذكي”، وبالتالي يتشاطر ويتذاكى في عمله السياسي والشعبوي والتحالفي طبقاً لمفاهيمه الوهمية، إلا أنه دائماً ودائماً يقع في شر وسجون تذاكيه وينقلب سحره عليه دون أن يتعلم من تجاربه أو يتعظ. ومنهم من هو قناص فرص عالمي، وضميره مخدراً ووجدانه مقتولاً وكرامته معروضة للبيع، وهو دائماً حاملاً للسلال والمناجل وعلى أهبة الاستعداد 24/24 للانقضاض على غلال وحصاد الغير حين يرى الفرص متاحة أو يتهيأ له أن لا حماة ولا نواطير لها، مع العلم أنه لا يشارك لا في حراسة ولا رعاية المحاصيل التي كاللص يريد سرقتها. وهذا المخلوق المسخ أيضاً دائماً “بتطلع سلته فارغة”، وينتهي مهمشاً وإن أعطي أي دور يكون غير ذي أهمية. هذا النماذج المارونية الأربعة التعيسة والمهترئة، عون وحالته المهووسة، والراعي الذي لا يرعى، والمتذاكي، وقناص الفرص، هي نماذج مفضوحة ومكشوفة حتى التعري للآخرين من مثل حزب الله والنائب وليد جنبلاط والرئيس بري وتيار المستقبل وإيران والسعودية والأسد وغيرهم. وهؤلاء يستغلونها غب حاجاتهم ومصالحهم، وننتهي نحن الموارنة تحديداً والمسيحيين عموماً ومعنا الدولة والكيان والسيادة والإستقلال في خانة الخاسرين. إنه مسلسل ماروني تعيس واسخريوتي يتكرر ويتكرر دون أن تتعلم شرائح كبيرة من أهلنا منه شيئاَ. “ومن هون وبالرايح”، لا داعي ولا ضرورة للخوض في حيثيات “نتاق وهرار”، المهووس عون الذي وسخ اليوم من خلال مؤتمره الصحافي الفضيحة والعار والكارثة و”الزقاقي”، وسخ أكثر وأكثر الأجواء اللبنانية والتي منذ 25 يوماً تفوح منها روائح الزبالة. يعني كلام عون اليوم هو زبالة فوق زبالة. في الخلاصة، نحن نرى أن كل عنتريات المهووس عون “ونتاقه وهراره” لن تترجم أعمالاً في حال كان أسياده في إيران ووكلائهم في دويلة الضاحية في غير إتجاه ولا تخدمهم، وبالتالي المهووس هو بوق وصنج ومداح وقداح بالإجرة ونقطة على السطر. أما من لا يزال واهماً من أهلنا أن عون هو المخلص أو أنه في نهجه وثقافته وممارساته أي شيء لبناني أو أي قيم مسيحية فعليه مراجعة أقرب طبيب للأمراض العقلية والنفسية. **الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكترونيPhoenicia@hotmail.com
ديوانيات الإستيذ نبيه كل أربعاء هي قمة في استغباء ذكاء وعقول وعلم اللبنانيين الياس بجاني/10 آب/16 مما لا شك فيه أنه من أكثر الظواهر البشعة والمهينة في زمن المّحل والاحتلال الإرهابي والملالوي التي تضرب المجتمع اللبناني هي ظاهرة، بل مسخرة ديوانيات الإستيذ نبيه بري كل يوم أربعاء حيث يتحوكم حوله في عين التينة، المقر الرسمي لرئاسة مجلس النواب، عدداً لا بأس به من “النوائب-النواب” الخانعين والممتهنين الذمية والتقية والطروادية وكافة فنون تمسيح الجوخ.. يتحوكمون حوله كالأطفال البلهاء والمعاقين ويستمعون دون أن يتفوهون بكلمة إلى مواعظه والحكم.. ثم يخرجون من قاعة الاجتماعات ليصرحوا لوسائل الإعلام بنّعم الدرر والجواهر الأفلاطونية والثقافية والوطنية التي تنازل وتواضع وتكرم وزودهم بها “الحكيم” و”الواعظ” وسليمان حكيم زمانه وملك القبعات والطرابيش والأرانب، الإستيذ نبيه. عجيب غريب أمر هؤلاء النوائب البهدلة والتعتير!! ألا يدركون أن الناس تحتقرهم وتسفههم وتهزأ بهم ولا تكن لهم أي نوع من الاحترام وأنها لا ترى فيهم غير “قرطة” من الزقيفة والزلم والأبواق والصنوج الرخيصة والذميين والفجعانين مال وسلطة؟ بربكم ما هي الانجازات الوطنية التي يمكن أن تلصق بالإستيذ غير تزويره الفاضح والإجرامي والدائم للدستور وللقوانين ولكل الأعراف اللبنانية التاريخية .. كما تجويف الممنهج عن سابق تصور وتصميم ونوايا سيئة لكل مقومات مجلس النواب وخصي دوره التشريعي وتبعيته العمياء لحزب الله وللملالي ولنظام الأسد؟ وبربكم هل فعلاً الإستيذ نبيه هو فيلسوف عصرنا وخلاق ومبتكر وقيمة وطنية ومؤمن بلبنان وكيانه وتعايش مكوناته مجتمعه المتنوعة؟ عملياً وفي الواقع الإحتلالي المعاش على الأرض فإن هذا الرجل ومنذ 25 سنة هو متربعاً سعيداً على كرسي رئاسة مجلس النواب من خلال قوة وسلبطة وإرهاب الإحتلالين السوري والإيراني.. ومنذ 25 سنة وهو يخدم أسياده الفرس والبعثيين الأسديين في حين بوقاحة يعادي كل ما هو لبنان ولبناني ودستور وتشريع واستقلال وسيادة. في إطار زمن المّحل والبؤس والاحتلال فإذا كان من سبب أساسي لفشل جماعة 14 آذار السياسيين والأحزاب “البهدلة” فهو خضوعهم الغبي والولادي والمصلحي واللا ضميري واللا وطني واللا أخلاقي لإملاءات وهرطقات الإستيذ نبيه. في الخلاصة: نحن نرى إن ظاهرة الإستيذ المرّضية ومعها هرطقة ديوانيات التعموية هما من أكثر ظواهر أعراض زمن المّحل والبؤس التي يعاني منها مجتمعنا اللبناني. **الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكتروني phoenicia@hotmail.com