عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها النهار: ماذا تقول أوساط مسيحية مستقلة في أدبيات التصعيد العوني/الياس بجاني: ميشال عون غريب ومغرب عن الثوابت المسيحية والوطنية والإستقلالية التاريخية ميشال عون غريب ومغرب عن الثوابت المسيحية والوطنية والإستقلالية التاريخية/الياس بجاني ماذا تقول أوساط مسيحية مستقلة في أدبيات التصعيد العوني ؟ استغراب للخفة حيال الطائف المطروح وصفة لصراعات المنطقة/النهار قراءة في مصداقية في حلقة كلام الناس لليوم: غطاس خوري وابراهيم كنعان هما طينة وخامة الإنتهازيين وركاب البوسطات/الياس بجاني سرطان حزب الله ومن ثم حزب الله ومن ثم حزب الله/الياس بجاني
عناوين الأخبار اللبنانية مجلس الوزراء أكد خطة النفايات والثقة بوزير الزراعة لمتابعتها رسائل الجلسة ستدرسها الرابية بعناية برّي لـ”النهار”: أي فائدة لتعطيل الحكومة/رضوان عقيل/النهار كيف قرأ المقاطعون مواقف الأفرقاء والمتغيبين؟ علامات فارقة طبعت جلسة مجلس الوزراء/ألين فرح/النهار اليونيفيل: بيري ترأس الإجتماع الثلاثي في الناقورة واكد العمل معا لبناء شراكة قوية وإيجاد أرضية مشتركة والاستفادة من الهدوء حزب الله والتيار الوطني الحر: حسابات حكومية متناقضة/شادي علاء الدين/العرب مقدمات نشرات أخبار المسائية ليوم الخميس في 25/8/2016 اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الخميس الواقع في 25 آب 2016 المفهوم الغريب الذي يتم الترويج له للميثاقية يعني أن كل ماروني غير ميشال عون فقد حقه بالترشح لرئاسة الجمهورية/نوفل ضو/فايسبوك مشاعات برج رحّال طارت…برعاية النائب والمقاول ورئيس البلدية/فايزة دياب/جنوبية “حزب الله” يترك عون وحيدا هل ينتهي “الزواج” الذي جمع “الوطني الحر” و”حزب الله” منذ العام 2006؟ هل يسحب “حزب الله” قواته من سوريا؟ د. فارس سعيد عن النداء الموجه الى طاولة الحوار: مقتنعون بإمكانية استعادة المبادرة الوطنية لاحياء النموذج اللبناني المقاطعة العونية تجمّد مجلس الوزراء اسبوعين والمعالجـــات انطلقت مشروع الموازنة الى الحكومة خلال ساعات متضمنا سلسلــــة الرتب كيري يواصل لقاءاته الخليجية ويبلغ اوغلو انسحاب الاكراد الى شرق الفرات من يحمـي “حماة الديار” وهـل يحتــاج الجيـش الـى مسـاندة؟/مصادر عسكرية تدعو الى عدم التضخيم: استقبلوا كأي جمعية مدنية/لا ارتباط عضويا ولا برنامج تدريب ممنهجـاً وهذا سـقف القضيــة الوطني الحر” يدرس خياراته.. قلب الطاولة وارد ومحطة 7 ايلول مفصلية/ تحالف عون– حزب الله: أجندات متباعدة وفراق عند الاستحقاقات الكبـرى حراك أميركــي – روسـي “إيجابي” لتوسيـع شـبكة التفاهمـات مساع لإنجاز تسوية “شاملة” بعد الحل السوري.. تحمل رئيسا للبنان؟ قاطيشا: جعجع يحاول التواصل مـع “حزب الله” و”القوات” تتوسط بين “التيار الوطنــي” وسـلام
عناوين المتفرقات اللبنانية إشكال في وادي الزينة بين آل الحاج وسرايا المقاومة مقتل سائق سوري لم يمتثل لحاجز الجيش وحاول الفرار في راس السرج في عرسال جعجع: ليفسر لنا البعض لماذا يحارب جزءا من الارهاب ويدعم الجزء الآخر الحريري التقى اردوغان ويلدريم في انقرة ويشارك غدا في افتتاح جسر السلطان سليم الاول في اسطنبول سامي الجميل لبى دعوة السفير اللبناني في موسكو إلى عشاء جنبلاط عبر تويتر: يا له من عالم متموج تتغير فيه التحالفات كل يوم بين السلاطين والقياصرة والرؤساء النيابة المالية إستأنفت قرار العنيسي بتخلية سبيل حيصو وزير الداخلية سيطلع سلام على اسباب غيابه عن جلسة مجلس الوزراء تجمع للحراك المدني أمام مكب برج حمود طالب بمعالجة فورية لجبل النفايات رئيس رابطة مخاتير المتن الشمالي: نرفض المطمر العشوائي والحل في لامركزية النفايات شهيب: موقف الطشناق صوت العقل وبديل خطة الحكومة النفايات في الشوارع رئيس تحرير مجلة شؤون جنوبية محمد عقل: الثنائي الشيعي يسيطر على البلديات بـ30% من الأصوات فقط بيان تأسيسي للقاء لبنان الإنسان إحياء الدستور لإنهاء الفراغ الرئاسي: مبادرة مواطنية
عناوين الأخبار الإقليمية والدولية تركيا تجري محادثات “غير مباشرة” مع الأسد حول المصالحة رئيس وزراء كندا يدعم مرتديات البوركيني.. وهذه دوافعه آيرولت دعا مجلس الأمن الى التحرك ردا على استخدام دمشق أسلحة كيمائية تشوركين: موسكو ستتعاون مع واشنطن في قضية التحقيق حول هجمات كيميائية في سوريا وزير الدفاع التركي: تركيا لها كل الحق في التدخل في حال لم تنسحب الوحدات الكردية الى شرق الفرات وزير التموين المصري استقال على خلفية قضية فساد في توريد القمح نجاة زعيم ابرز حزب معارض تركي من هجوم على موكبه مجلس النواب العراقي صوت بالغالبية على إقالة وزير الدفاع المانيا تدرس امكان سحب طائراتها من تركيا على خلفية التوتر مع انقرة قائد القوات البرية العراقية: السيطرة بالكامل على بلدة القيارة الاستراتيجية جنوب الموصل الامم المتحدة طالبت بتحقيق دولي حول انتهاكات حقوق الانسان في اليمن الشرطة الأوسترالية: لا دليل على تطرف الفرنسي منفذ عملية طعن البريطانيين بالسكين مؤتمر دولي من أجل عالم خال من السلاح النووي في أستانا في 29 الحالي
عناوين والمقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة لبنان اعتاد تدخّل الخارج في الانتخابات الرئاسية لكنه لم يعتد تدخلاً يعطّل عمل مؤسساته/اميل خوري/النهار الانشغال في الزواريب عنوان “الدراما” اللبنانية استعادة أزمة التعيينات نموذجاً في إقليم لاهب/روزانا بومنصف/النهار التكفيريون والدين الإسلامي/علي الحسن/النهار ليَستعِدْ المسلمون التقدّميون السيطرة على إيمانهم/هافنغتون بوست” الرابية «خائبة» والصفقة مع الحزب «خَسّيرة»/طوني عيسى/جريدة الجمهورية ماذا قال عمران بصمته؟/د.مصطفى علوش/جريدة الجمهورية سفير سعودي جديد في بيروت/أحمد عدنان/العرب تقاسم النفوذ في سوريا.. ولبنان ضمن مشروع إيران للغاز/منير الربيع/المدن أنا إثنا عشري .. أبرأ إلى الله من عقيدة الثلاثة عشرية/عباس حطيط/فايسبوك ميشال المر جمع أسعد حردان وسامي الجميّل ووضعا الخطّة/إيميه الحلو/25 آب/16 الديار من «مضايا» إلى «حلب».. «التنكيل الشرعي» غبّ الطلب/علي الحسيني/المستقبل هل حافظ الرئيس بري على أمانة الصدر/عماد قميحة/لبنان الجديد عن الحوار وشجونه ومآلاته نحو ائتلاف مدني ديموقراطي واسع/سعود المولى/لبنان الجديد نهاية ‘الربيع العربي’ حيث بدأ/خيرالله خيرالله /العرب موسكو – طهران: سر الأيام الستة/محمد قواص/العرب روسيا وإيران: خداع متبادل/حسان حيدر/الحياة من حقيبة النهار الديبلوماسية – فشل خطة بوتين في سوريا/عبد الكريم أبو النصر/النهار الجميع يناور في سورية تمريراً للوقت الأميركي الضائع/عبدالوهاب بدرخان/الحياة التآمر الدولي ضد الشعب السوري: إلى أين؟/عبدالعزيز التويجري/ الحياة الروس والقاعدة الإيرانية/عبد الرحمن الراشد/الشرق الأوسط ماذا يدور حقيقة على الساحة التركية؟/المحامي محمد أمين الداعوق/اللواء المعركة في حلب والصراع في إيران!/هدى الحسيني/الشرق الأوسط
تفاصيل المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها بري استقبل سفير مصر وهيئات سليمان: الميثاقية الاساسية هي انتخاب رئيس أبي رميا: نعلن المقاومة السياسية تمهيدا لمرحلة تأسيسية الوفاء للمقاومة حذرت من تهميش مكون أساسي في البلد: نحمل الفريق التعطيلي في المستقبل مسؤولية اجهاض الحلول بدروس افتتح أعمال سينودس الأرمن الكاثوليك والمشاركون دعوا لانتخاب رئيس وفتح صفحة جديدة قوامها الشركة والمصالحة والعدالة وزارة الخارجية تطلق حملة جنسيتك هويتك جنسيتك وطنك قانون استعادة…لبنان المنتشر وموقع الكتروني بخمس لغات وزير المالية علي حسن خليل: نحن في اسوأ مرحلة سياسية في حكومة أقل من تصريف أعمال وسلسلة الرتب مطروحة في موازنة 2017 وداع رسمي وشعبي للفنان سمير يزبك في رمحالا وكلمات اشادت بمسيرته الفنية وايمانه وصيره على الآمه جريج ل”الوطنية”: تصريح بو صعب بفشل الحكومة اعتراف بالذنب من يشل مجلس الوزراء هو من يعطل انتخاب الرئيس
تفاصيل تعليقات الياس بجاني وخلفياتها النهار: ماذا تقول أوساط مسيحية مستقلة في أدبيات التصعيد العوني/الياس بجاني: ميشال عون غريب ومغرب عن الثوابت المسيحية والوطنية والإستقلالية التاريخية/اضغط هنا
ميشال عون غريب ومغرب عن الثوابت المسيحية والوطنية والإستقلالية التاريخية الياس بجاني/26 آب/16 من له الجلد والصبر وقوة التحمل ويتابع ممارسا ت ميشال عون السياسية والوطنية وفي نفس الوقت يجازف ويشاهد ويقرأ ويسمع ما يصدر عنه من تصريحات ومواقف وتفسيرات وهرطقات لا يمكن أن يرى في الرجل إلا شخصاً موهوماً، ومصاباً باهتي الغرور والنرسيسية ولا يقدر عواقب أفعاله وأقوله. معاييره الدستورية دائماً في خدمة أطماعه الرئاسية وهي متقلبة ومتبدلة. أما تحالفاته فانتهازية الهوى وهو يبدلها بين ليلة وضحاها إن لم تتماهى مع أوهامه.. فمثلاً مجلس النواب شرعي إذا انتخبه رئيساً وغير شرعي إن لم ينتخبه، وتيار المستقبل يشاركه 99% من أطروحاته إن انتخبه رئيساً وإن لم يفعل فهو وهابي وسعودي ومختلس وتطول القائمة. هو لا يمثل المسيحيين لأن كتلته النيابية جاءت بها معسكرات حزب الله وألحقت به نواب ودائع من هب ودب. هو لا يمثل لا الكنيسة ولا المؤسسات المسيحية ولا ثوابت بكركي ولا الوجدان ولا الضمير المسيحي. وبالتالي هو لا يمثل حتى نفسه لأنه فقد حرية قراره وانقلب على ذاته 180 درجة بعد توقيعه ورقة التفاهم مع حزب الله. شخصياً نحن نرى أن أكبر خطر وجودي قد يتعرض له لبنان الكيان والدولة والمؤسسات والاستقلال والسيادة هو وصول ميشال عون لموقع رئاسة الجمهورية… ربي أحمي لبنان وشعبه من الذين يدعون زوراً تمثيل المسيحيين.
ماذا تقول أوساط مسيحية مستقلة في أدبيات التصعيد العوني ؟ استغراب للخفة حيال الطائف المطروح وصفة لصراعات المنطقة/أضغط هنا المصدر: “النهار”/26 آب 2016 تبدي اوساط مسيحية مستقلة واكثرها يدور في فلك قوى 14 آذار استغرابها الشديد للمناخ الذي عاد يواكب التحرك التصعيدي لـ”التيار الوطني الحر ” سياسيا وحكوميا واعلاميا في محاولاته لتعبئة رأيه العام وقواعده والتأثير على القوى المسيحية قاطبة بحجج تعتبر هذه الاوساط انها باتت مكشوفة لفرط الامعان في توظيفها تبعا لظروف المعركة الرئاسية التي يخوضها العماد ميشال عون . ولعل اكثر ما يثير الاستغراب لدى هذه الاوساط ان يعود “التيار ” والحلقات المحيطة به الى الضرب على وتر الميثاقية من جهة والطائف من جهة أخرى لانتزاع مشروعية مفقودة للتصعيد المستحدث الذي بدأه “التيار ” البارحة بمقاطعة جلسة مجلس الوزراء، منذرا بمرحلة جديدة ومستعادة من هذه الانماط التي توصله يوما الى تعبيد الطريق الى قصر بعبدا او تبديل صورة المأزق الذي صنعه “التيار ” وحلفاؤه في تمادي أزمة الفراغ الرئاسي . وتوقفت هذه الاوساط في هذا السياق طويلا عند الادبيات التي عادت حلقات عونية وزارية او نيابية او اعلامية الى تردادها في الايام الاخيرة لا سيما منها تلك التلميحات التي تربط مصير اتفاق الطائف والنظام الدستوري الناشئ عنه بانتخاب العماد عون رئيسا للجمهورية في ما يكمل الطعن في الصفة التمثيلية لكل الآخرين ممن لا يماشون انتخاب عون او يناهضون سياساته التعطيلية لانتخاب رئيس الجمهورية ما لم ينتخب هو رئيساً. تقول الاوساط نفسها ان ثمة عدم تبصر مقلق للغاية في كل مرة يعود فيها الضرب على وتر النظام والطائف من هذه الجهة المسيحية التي وان كان احد لا ينكر واقعها التمثيلي فانها لا تمتلك حق احتكار التحدث عن المسيحيين في مسألة تفترض انها ملكها الحصري وخصوصا متى اثبتت انها تقدم خدمات جلى للجهات المتربصة بالطائف والنظام والساعية بوضوح الى تبديل النظام بما لا يخفى على احد . وتتساءل الاوساط هل يأخذ الذين يلوحون بخفة بفتح معركة المواجهة مع النظام اذا فشلت اساليبهم في الضغط على حلفائهم كما على خصومهم لانتزاع مكاسب ظرفية واقع اللبنانيين عموما والمسيحيين خصوصا حيال الظروف المخيفة التي تحاصر لبنان ؟ وهل يدرك هؤلاء ما يرتبه الاتجاه الى اللعب بالطائف والنظام وقت ترسم في سوريا خرائط تبديل الدول ومحو ما ارسته سايكس – بيكو بالدماء والنار وبحروب الدول والمصالح وصولا الى صفقاتها الكبيرة لاحقا؟تشير الاوساط المسيحية المستقلة نفسها الى ان ثمة مبالغة غير متخيلة لدى اصحاب الكلام المبسط على الطائف متى اقحموه في متاهات حسابات فئوية وحزبية وشخصية على غرار ما يحصل راهنا . اذ يتعين على هؤلاء ان يتريثوا كثيرا في تقويم هذا النوع من المغامرات لدى معرفتهم بان حسابات حلفائهم بالذات بدأت تتبدل حيال اي مفاتحات في الطائف والنظام بعدما تبين ان الاتجاهات السائدة لدى الدول الكبيرة والمؤثرة في الصراعات الاقليمية تتركز على استحضار وصفات لهذه الحروب على انماط الطائف اللبناني على رغم كل العلل التي تشوب تنفيذه والسياسات التي عطلت اكتمال تطبيقه تطبيقا كاملا . ثم ان الاوساط تلفت الى نقطة جوهرية اخرى تتصل بواقع المسيحيين في لبنان الذين عليهم الادراك بعمق ان ميزان القوى لا يسمح لهم باي مغامرات من نوع العبث بالطائف ناهيك عن محاذير الانزلاق الى فتح مسارات مجهولة وغامضة فيما جميع الشركاء الآخرين يحاذرون هذه الانزلاقات وسط صراع مذهبي هائل يحرق المنطقة برمتها . اما في البعد الداخلي الآخر فان الاوساط بدأت تثير تساؤلات عما اذا كان “التيار الوطني الحر ” في تلويحه بمواجهة مع النظام قد انتزع براءة ذمة مسيحية واسعة من شركائه المسيحيين وتحديدا من “القوات اللبنانية ” التي تشك الاوساط شكا عميقا في امكان قبولها او تسامحها حيال اي انزلاق مسيحي نحو المس بالطائف والنظام . وتعتقد الاوساط تبعا لذلك ان هذا التصعيد الظرفي لن يحتمل الاطالة في الضرب على هذا النوع من الادبيات لان ظروفه وحيثياته تبدو اقرب الى الرغبة في تحقيق مكاسب سياسية سريعة منها الى خوض صراع غامض محفوف بالمغامرات وحسابات الخسائر فيها تغلب سلفا على حسابات الربح . واذا كان عنوان رفض التمديد للقيادات العسكرية املى العودة الى اختبار الحلفاء والخصوم في الحكومة بمثل ما حصل امس في جلسة مجلس الوزراء فان السؤال الذي اعقب الجلسة وتردد على السنة الكثيرين هو ماذا قرأ المقاطعون في ابعاد التمسك بالحكومة على ايدي حلفاء “التيار” اكثر من خصومهم؟ وماذا ستكون عليه نتيجة هذه القراءة؟
قراءة في مصداقية في حلقة كلام الناس لليوم: غطاس خوري وابراهيم كنعان هما طينة وخامة الإنتهازيين وركاب البوسطات الياس بجاني/25 آب/16 ما اضرب من غطاس خوري العضو السابق والفاعل في تجمع خلية حمد السورية الإستخبارتية، إلا النائب الإنتهازي والوصولي إبراهيم كنعان الذي كان ضد عون في الإنتخابات الوطنية التي جاءت بغبريال المر نائباً في حقبة الاحتلال السوري. من هنا لا البوق المسحوب من لسانه ابراهيم كنعان وطني وصادق ومقاوم شريف، ولا غطاس خوري الذمي والتقوي المزروع مستشاراً لسعد الحريري هو شخص ممكن الوثوق به.. الجوز، كنعان وخوري هما من ركاب البوسطات واقتناص الفرض.. أما الثبات على المواقف والمبادئ فحدث ولا حرج.
سرطان حزب الله ومن ثم حزب الله ومن ثم حزب الله/اضغط هنا الياس بجاني/24 آب/15 بكل وضوح وبكل شفافية وبراحة ضمير وعن قناعة كاملة نقولها كما دائماً أن مشكلة لبنان الأساس هي الاحتلال الإيراني بواسطة جيشه الإرهابي والمجرم والمذهبي المسمى حزب الله. ومن هنا فإن أي علاج أو تعاطي مع أي وضعية أو مشكلة أو خلافات وأزمات وصعاب أكانت كبيرة أو صغيرة من مثل أزمات القمامة أو الكهرباء أو الماء أو القضاء أو التقديمات أو الأمن فهي كلها تبقى مضيعة للوقت وتلهي عقيم ما لم يتم أولاً وقبل كل شيء التعاطي بجدية ومن ضمن خطط ممنهجة وبجرأة ودون تقية أو ذمية وانتهازية مع الاحتلال هذا وفضحه والمطالبة بإنهاء دوره ودويلاته وميليشياته وسلاحه وهيمنته والفجور. والأهم تعرية أدواته الرخيصة والطروادية من أمثال الفاجر ميشال عون والحربائي نبيه بري وكل من هم من خامتيهما وفجعهما وفكرهما وثقافتهما النفعية والانتهازية. إن كل ما نراه ونعاني من عواقبه في وطن الأرز والرسالة والحرف والحضارة من فوضى وغزوات وسرقات وإجرام وخطف وتعهير وتعديات على كافة الصعد والمستويات الحكومية والخدماتية والنيابية والشعبية والحزبية هي كلها مجرد أعراض وفقط أعراض لسرطان الاحتلال الإيراني واللاهي. من المعروف طبياً وعلمياً أن العلاج لا يكون شافياً ومفيداً وناجحاً لأي مرض إن لم يُعالج المرض الأساس نفسه وليس فقط الأعراض. إن ما نراه في وطننا المحتل ومنذ خروج الجيش السوري النازي والمجرم سنة 2005 هو للأسف تلهي بالأعراض وتغاضي عن المرض الأساس وتجابن وقلة إيمان وخور رجاء في مواجهة المحتل الإيراني وترك الحرية المطلقة لأدواته القذرة “العونية والنبيه برية” وال 8 آذارية بكافة تلاوينها وأطيافها ومذاهبها للاستمرار في تنفيذ مخطط إيران التدميري الهادف إلى اقتلاع لبنان الكيان وإسقاط نظامه وتهجير أهله وتحويله إلى دولة ملحقة به وبنظام الولي الفقيه. في هذا السياق إن كل الوقائع تبين ودون أدنى شك أن 14 آذار وهو التجمع السيادي تنقصه الجرأة والرجال الرجال والخطط والنوايا، وهو تجمع للأسف هجين وعاجز يكتفي بردات الأفعال وغير قادر على حمل مشعل الحريات والاستقلال كون عدد كبير من أفراده أما جبناء ومخصيون وتجار، أو تبعيون وطرواديين، وجلهم أصلاً كانوا من صناعة وتسوّيق المخابرات السورية ومن ثم الإيرانية. أما رجال الدين الكبار وخصوصاً في كنيستنا المارونية والتي من المفترض أن يكون بطريركها ضميراً للوطن وصوته الصارخ وحارسه الأمين، فحدث ولا حرج حيث كل الممارسات والمواقف والتحالفات والمقاربات منذ بدأ حبرية البطريرك الراعي هي ترابية ومصلحية وبعيدة كل البعد عن تاريخ ودور وثوابت صرحنا البطريركي الذي أعطي له مجد لبنان. إن ملح بطريركتنا وبطريركها فسد وهو لم يعد صالحاً، والباقي تفاصيل لا تقدم ولا تؤخر. أما الأحزاب المصنفة سيادية فجلها كوارث وشركات تجارية وعائلية وشخصنة وانتهازية هم أصحابها عبادة تراب الأرض والربح والسلطة وآخر همهم الوطن والمواطنين وكل ما هو سيادة واستقلال وكرامات وهوية وكيان ووجود. في الخلاصة، لبناننا الحبيب للأسف هو محتل 100% وبلد حكامه وحكمه وساسته هم في وضعية الفشل التام كما الغالبية العظمى من مفكريه وإعلاميه وكبار رجال أديانه. ولأن فاقد الشيء لا يعطيه بات من الضرورة القصوى إعلان لبنان بلداً فاشلاً طبقاُ لأنظمة وقوانين وضوابط منظمة الأمم المتحدة وجلس أمنها. وحيث لبنان دولة عضو في هذه المنظمة يجب أن تتولى هي المسؤولية الكاملة وتركها أن تقوم باستلامه وإعادة تأهيله عملاً بأنظمتها الدولية، وما عدا هذا هو مضيعة للوقت وترك المحتل يستمر في إجرامه والكفر وفي قهر وإفقار وتهجير اللبنانيين. **الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الالكترونيPhoenicia@hotmail.com