اقسام النشرة عناوين أقسام النشرة الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة/المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها
عناوين الزوادة الإيمانية لليوم مثال السامري الذي تجنن وساعد رجلاً اعتدى عليه اللصوص في حين لم يلتفت إليه اللاوي والكاهن لا يَكُنْ عَلَيْكُم لأَحَدٍ دَيْنٌ إِلاَّ حُبُّ بَعْضِكُم لِبَعْض. فَمَنْ أَحَبَّ غَيْرَهُ أَتَمَّ الشَّرِيعَة
عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها رد على مقالة شارل جبور التي في أسفل: لا يقدر المؤمن أن يشرب من كأسين .. كاس الرب وكاس الشيطان/الياس بجاني نحن “المقاومة اللبنانية”/شارل جبور/موقع القوات اللبنانية دعوة د. جعجع لانتخاب عون الإيراني الهوى والنوى هي انقلاب صاحب الدعوة على كل تاريخه المقاوم والنضالي/الياس بجاني الياس بجاني/رابط المقالة في الأعلى/ دعوة د. جعجع لانتخاب عون الإيراني الهوى والنوى هي انقلاب صاحب الدعوة على كل تاريخه المقاوم والنضالي/المنشورة اليوم في جريدة السياسة
عناوين الأخبار اللبنانية المسيحيّون” المضطهدون/ميشال هليّل/النهار مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 4/9/2016 ريفي ارسل كتابين للحكومة ولوزير لداخلية طلب في الاول طرد السفير السوري وفي الثاني حل الحزب العربي الديموقراطي وحركة التوحيد فرع منقارة وزارة الخارجية: غرق مواطنة لبنانية خلال رحلة بحرية في تركيا وانقاذ سبعة آخرين النفايات تتمدد في المتن وكسروان…ومكب طرابلس يهدد بكارثة مروان حمادة: تهديد جنبلاط محاولة لقمع المحاولات الوفاقية لإيجاد مخرج للأزمة
عناوين المتفرقات اللبنانية سلامة بين أفضل رؤساء البنوك المركزية عالمياً بدرجة “A” متري: المشكلة المسيحية لا تعالج بالإصرار على مرشح واحد فرعون: الميثاقية بالاتفاق على تحييد لبنان و حذّر من الفتنة على خلفية تحريك الشارع السنيورة لجعجع عبر الـ”LBCI”: اين تحمينا الممارسة الفعلية للدستور؟ حرب تابع مع وفد العاقورة هواجسه من المشاعات: ملكيتها لن تمس وتعود لأهالي البلدات طلال المرعبي: الفراغ الرئاسي يزيد في التدهور والفساد والهدر
عناوين الأخبار الإقليمية والدولية البابا فرنسيس يعلن قداسة الام تيريزا بحضور حوالى 100 الف شخص مطالبات بمحاكمة دولية لقادة النظام الإيراني اوباما: واشنطن وموسكو تتفاوضان على اتفاق بشان سوريا لماذا استقبل أوباما في الصين بهذه الطريقة؟ داعش يخسر آخر معاقله على الحدود السورية التركية نتنياهو يفتح ملف الأسرى الإسرائيليين لدى حماس
عناوين المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة هل أصبح انتخاب رئيس للجمهوريّة مرتبطاً بالاتفاق على سلّة متكاملة/اميل خوري/النهار مناقشة حامية حول “الميثاقية” في جلسة الحوار مشاركون سيردّون على آراء باسيل/خليل فليحان/النهار العونيون المنشغلون بالتصعيد والضغط يقلقهم السؤال عن الدور في النظام والشراكة/سابين عويس/النهار اتفاق سايكس – بيكو وخرائطه/جوزف باسيل/النهار الفيتو السعودي على عون: هذه هي الأسباب/نبيل هيثم/جريدة الجمهورية البابا يسأل… وباريس والقاهرة لا تملكان جواباً/ألان سركيس/جريدة الجمهورية رسائل جعجع الـ 7 وما وراءها/جورج حايك/جريدة الجمهورية دولة… لبنان/المحامي انطوان ع. نصرالله/جريدة الجمهورية كمامات للمتحاورين/ نبيل بومنصف/النهار قليموس لـ “النهار”: وجود رئيس شرط لتشكيل هيئة إلغاء الطائفية قبل الوصول إلى إقرار قانون انتخابات نيابية وإقرار مجلس للشيوخ دوللي غانم لـ«جنوبية»: لا أعرف… ومني صليبا تؤكد: الصحافة كما «الخمر»/نسرين مرعب/جنوبية لماذا انعدام الأمل في اليمن/خيرالله خيرالله/العرب إحداثيتان لدى «حزب الله»: الاستحقاق النيابي.. والمحكمة/وسام سعادة/المستقبل 8 آذار والرؤية بعين واحدة/نايلة تويني/النهار
المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها الراعي كلل 28 ثنائيا في العرس الجماعي السابع للرابطة المارونية الصايغ في ذكرى شهيدين للكتائب في تحوم: لوقفة تأسيسية وليس مؤتمرا تأسيسيا لانقاذ لبنان بو فاعور: على وزراء التيار الوطني العودة الى الحكومة والرئيس الحريري حاجة وطنية لكل اللبنانيين رعد لمعطلي الاستحقاق الرئاسي: الفرصة سانحة لتحقيق تفاهم وطني فياض: تيار المستقبل يعيق انتخاب رئيس وندعو إلى تعزيز الحوار
تفاصيل تعليقات الياس بجاني وخلفياتها رد على مقالة شارل جبور التي في أسفل: لا يقدر المؤمن أن يشرب من كأسين .. كاس الرب وكاس الشيطان
الياس بجاني/04 أيلول/16 http://eliasbejjaninews.com/2016/09/04/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A-%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%84-%D8%AC%D8%A8%D9%88%D8%B1-%D8%B9%D9%86%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7-%D9%86%D8%AD%D9%86/ يا عزيزي شارل: كلامك بشيري 100% وهو يجسد ضمير ووجدان المقاومة الحقة ويعطي الشهداء حقهم..
هذا نظرياً فقط. لأن هذه المقاومة التي جسدتها بمقالتك هي نقيض كامل لمواقف د. جعجع العملية والمعاشة على الأرض بعد الاستدارة 180 درجة عن ذاته وتاريخه وعن كل مبادئ وقيم وثوابت ونضال ومواقف القوات اللبنانية.
بربك هل كلامك يستوي على التحالف مع عون وترشيحه للرئاسة وهو لا يزال “وع راس السطح” أداةً وصنجاً وبوقاً لدى حزب الله..أي سوريا الأسد، وإيران الملالي وحزبه اللاهي في لبنان، والحزب القومي قاتل بشير!!
لا والله لا.. وألف لا لأن استدارة الحكيم هي تماما كاستدارة عون سنة 2006 من خلال ورقة التفاهم مع حزب الله.
أما التمويه والهروب من خلال لازمات المصالحة والوحدة المسيحية والحقوق وباقي الحجج فهي كلها غريبة ومغربة عن الحقيقة ولا تبرر اعتبار عون المسورن والملالوي خشبة خلاص وهو واقعاً وعملياً عدو شرس ووقح للبنان ولثوابت بكركي والمجتمع الدولي والدول العربية والدستور والقرارات الدولية.
لا يمكن تصوير عون زوراً هذا على أنه خشبة خلاص..
هذا كلام هرطقي وغير صحيح وغير إيماني وغير بشيري ولا علاقة له بواقع عون وبتموضعه في أحضان محور الشر. عون حالياً ومنذ العام 2006 كان ولا يزال المقصلة التي تقطع أوصال كل ما هو سيادة واستقلال وحرية وتضحيات شهداء.
مؤسف حقاً أن ينقلب د.سمير جعجع على ذاته وعلى تاريخه ويصل به الأمر إلى حد الاستهزاء بعقولنا وبالتاريخ وبكل كلمة قالها قبل ورقة تحالفه مع عون وتبني ترشيحه للرئاسة.
حقيقة لا داعي لأي جهد للرد على د. جعجع الحالي لأن أرشيفه ما قبل تحالفه مع عون من مثل برنامجه للرئاسة على سبيل المثال لا الحصر هو يرد وردوده كافية وشافية.
باختصار فإن د. جعجع بتحالفه مع النائب ميشال عون ودعمه للرئاسة خسر المصداقية كسياسي مبدئي ومقاوم ولم يربح أي شيء… لأن الإنسان المؤمن كما يقول القديس بولس الرسول لا يقدر أن يشرب في نفس الوقت من كاسين ..كأس الرب وكأس الشيطان..
ولك وللدكتور جعجع محبتي
**الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com
نحن “المقاومة اللبنانية”
شارل جبور/موقع القوات اللبنانية /04 أيلول/16
لم نطلق على مقاومتنا تسمية “المقاومة المسيحية” على رغم الطابع الطائفي للحرب اللبنانية، لأن مقاومتنا لم تكن من إجل وطن للمسيحيين، بل من أجل وطن أردناه لكل اللبنانيين…
لم نطلق على مقاومتنا إلا تسمية “المقاومة اللبنانية”، لأن لا قضية لنا أصغر من لبنان، ولا قضية لنا أكبر من لبنان، ولا قضية لنا غير لبنان بجغرافيته وتاريخه وروحيته ونموذجيته…
لم نطلق على مقاومتنا سوى تسمية “المقاومة اللبنانية”، لأننا قاومنا دفاعا عن سيادة لبنان واستقلاله ودوره وهويته وميثاقه وفكرته وتجربته وفلسفته…
لم نطلق على مقاومتنا سوى تسمية “المقاومة اللبنانية”، لأننا قاومنا دفاعا عن حق كل مواطن بان يعيش في دولة لا مزرعة، وفي وطن لا ساحة، وفي ظل استقرار لا فوضى، وفي مناخ من الحرية لا الديكتاتورية، وفي احترام للتنوع والديموقراطية لا الرأي الواحد والفكر الواحد…
لم نطلق على مقاومتنا سوى تسمية “المقاومة اللبنانية”، لأننا لم نحمل السلاح إلا دفاعا عن لبنان. ولم نلجأ إلى المغاور والوديان إلا حفاظا عن حقنا بالوجود أحرارا على هذه الأرض. ولم نقاتل إلا من أجل السلام والحرية والانسان…
لم نطلق على مقاومتنا سوى تسمية “المقاومة اللبنانية”، لأن مقاومتنا لبنانية لا دينية ولا أممية ولا عابرة للحدود والدول والقارات والإنسان…
لم نطلق على مقاومتنا سوى تسمية “المقاومة اللبنانية”، لأن هدفنا أوحد وهو إسقاط المخطط الرامي لتغيير هوية لبنان ودوره، ولأننا لسنا هواة حروب وقتال وعنف. فالحروبُ فرضت علينا فرضا. فهي لا تشبَهُنا، ونحن لا نشبَهُها، لأننا أبناء الحياة، وثقافتنا ثقافة حياة. فلم نسع يوما وراء حربٍ من هنا أو حربٍ من هناك. كنا دوما في موقع الدفاع عن النفس، وفي هذا الموقع كنا من أشرس المقاومين والمدافعين والمحاربين والمقاتلين، لأننا ندافع ونحارب ونقاوم ونقاتل عن أرضنا وكرامتنا وحريتنا ومقدساتنا وقيمنا وحضارتنا وتاريخنا ومستقبل أجيالنا…
عودوا إلى تاريخنا، فالسلاح لم يكن يوما جزءا منا أو هدفا لنا. واستمراريتنا في هذا الشرق وفي لبنان تحديدا لا تعود إلى تنظيماتنا العسكرية أو ترساناتنا الصاروخية، بل تعود فقط إلى ما نتحلى به من إيمان وصلابة وعنفوان وفكر وقدرة على إقناع شركائنا في الوطن والمحيط بدور لبنان ورسالته، ولكن حذاري حذاري حذاري، لم نكن يوما ولن نكون لقمة سائغة في متناول اي كان…
لم نتلكأ يوما بالدفاع عن سيادتنا واستقلالنا وقرارنا الحر ووجودنا وحضورنا، ولن نتلكأ. لم نساوم يوما عن ثوابتنا ومسلماتنا وأهدافنا، ولن نساوم. لم نتردد يوما بحمل السلاح عندما يدق الخطر أبوابنا والدولة تعجز عن حمايتنا، ولن نتردد. لم نبخل في تقديم الغالي والرخيص في سبيل لبنان، ولن نبخل. قضيتنا لم تكن يوما الدفاع عن مشاريع فئوية وخاصة، إنما دافعنا دوما عن الانسان وحقه في الحياة الحرة والكريمة بمعزل عن مذهبه وطائفته وعقيدته ولونه.
شهداؤنا سقطوا في أرضهم وبلداتهم وأحيائهم ورقدوا جنبا إلى جنب مع من سبقوهم على مر الأجيال على طريق الشهادة. شهداؤنا سقطوا في لبنان ليحيا لبنان، وليس في سوريا والعراق واليمن والبوسنة(…). شهداؤنا سقطوا في الـ10452كلم بين أهلهم وصلوات أمهاتهم ودعوات زوجاتهم وانتظارات أولادهم وصبر أبائهم. دماؤهم روت تراب من سبقوهم على طريق النضال في سبيل الحياة. دماؤهم التي سقت هذه الأرض أنبتت قديسين من لبنان.
أردنا لبنان مساحة للحرية، فجاء النظام السوري لقمع حريتنا واحتجازها وإلحاق بيروت بدمشق وسورنة لبنان. ولا تسوية مع هذا النظام الذي مجرد وجوده يشكل تهديدا للبنان.
أردنا لبنان مساحة للسلام، فجاء “حزب الله” لتحويله مساحة للعنف والقتل وحروبه الإقليمية الأبدية تنفيذا للأجندة الإيرانية. ولا تسوية مع هذا الحزب قبل عودته إلى لبنان وتسليم سلاحه للدولة اللبنانية.
نحن “المقاومة اللبنانية”. نحن من دافع عن لبنان بعقله وقلبه وروحه وإيمانه وجوارحه ووجدانه…
نحن “المقاومة اللبنانية”. نحن من دافع عن الفكرة اللبنانية والتجربة اللبنانية والفلسفة اللبنانية والروحية اللبنانية والميثاقية اللبنانية والنموذجية اللبنانية…
نحن “المقاومة اللبنانية”. نحن من حمل الهم اللبناني والحلم اللبناني والقضية اللبنانية…
نحن “المقاومة اللبنانية”. نحن من أسقط الوطن البديل ومنع سورنة لبنان…
نحن “المقاومة اللبنانية”. نحن نفتخر بشهدائنا وتاريخنا وقياداتنا، ولا نخاف على قضيتنا في ظل قائد بشير يسهر من عليائه على حلمه اللبناني، وقائد سمير يسهر من “معرابه” على الحلم والقضية والشهداء والتاريخ والمستقبل ولبنان…
نحن “المقاومة اللبنانية”….
دعوة د. جعجع لانتخاب عون الإيراني الهوى والنوى هي انقلاب صاحب الدعوة على كل تاريخه المقاوم والنضالي الياس بجاني/03 أيلول/16 http://eliasbejjaninews.com/2016/09/03/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B3-%D8%A8%D8%AC%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%A9-%D8%AF-%D8%AC%D8%B9%D8%AC%D8%B9-%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8-%D8%B9%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84/ في أطار ومفاهيم ومعايير وأطر الحسابات البشرية والمنطقية والاستقلالية والبشيرية لا يمكن أبداً فهم مغذى ومعاني وأهداف وخلفيات هذه الدعوة المستنكرة والمرفوضة. طبقاً لكل المعايير اللبنانية والاستقلالية والسيادية هي شرود مخيف وانحراف 180 درجة.. أما إذا كانت خلفية الدعوة المستغربة والغريبة والمبهمة إلهية طبقاً لمعايير الحزب اللاهي (حزب الله الإرهابي والمحتل) حيث عون يعمل بوظيفة أجير وأداة وبوق وكيس رمل ومتراس فيصبح مفهوم الدعوة مختلف كلياً. في مفهومنا البشيري والمقاوم واللبناني والسيادي والاستقلالي هذه الدعوة مستنكرة عملاً بكل ما في القاموس من مفردات استنكار، وهي ليست فقط مجرد غلطة، وتشاطر وتذاكي، بل خطيئة مميتة 100%، وعملياً تناقض كل تاريخ د.جعجع المقاوم وتنقلب عليه، تماماً كما انقلب النائب ميشال عون سنة 2006 من خلال ورقة تفاهمه مع حزب الله على كل ماضية وشعاراته وعوده ووعوده ورذله ودفنه حتى أمس ماضيه هذا يخجل من حاضره ويحسب مليون حساباً لمستقبله. يبقى أن موقف د. جعجع بدعم ميشال عون مرشح إيران الملالي التي تحتل لبنان هو عمل غريب ومستغرب وفيه اهانة لدماء الشهداء وتضحياتهم.. وهو تناقض كامل الأوصاف لكل ما هو مبادئ وقيم وصدق وشفافية واحترام لعقول وذكاء السياديين. باختصار أكثر من مفيد، خشبة الخلاص لا يمكن أن تكون ميشال عون مرشح إيران وحزب الله. أما الدعوة فهي لا تمت لصورة د.جعجع المبدئي والمقوم التي عرفناه بها، كما أنها سقطة رهيبة في التجربة الشيطانية الدعوة مستنكرة ومرفوضة مهما جُمّلت، ومهما برّرت لأنها ليست فقط غلطة بل خطيئة ووقوع مدوي في التجربة… ونقطة على السطر