سمعة قيادات حزب الله وكثر من الأمراء في السعودية والخليج مش طوباوية بقصص المخدرات والتهريب
الياس بجاني/28 تشرين الأول/15
معودين ومن سنين نسمع فضائح امراء سعوديين وخليجيين بالكازينوهات وأوكار لعب القمار واستعمال المخدرات وقصص النسوان والبلاوي المتلتلي من عهر وفلتان وصرف ملايين الدولارات على الملذات وعلى كل شي غرائزي.
وكمان تعودنا ومن سنين نسمع اخبار قادة كبار من حزب الله فنانين ومجلين بصناعة المخدرات وزراعتها وتهريبها وبتزوير الأدوية والعملات وبتهريب السلاح وبتبيض الأمول وبأدوار رئيسية بشبكات عالمية متخصصة بالتجارة بكل شي من البابوج للطربوش.
من هون شو في شي غريب وعجيب انو امير سعودي مدمن مخدرات نكمش بمطار بيروت وهو عم يحاول يهرب ع طيارتو الخاصة كم مليون حبة كوباتاكون مصنعين بالغالب في مصانع أهل المقاومة والممانعة والتحرير الموسوية والبريتالية؟؟
طيب مين بيصنع الحبوب هيدي بلبنان المقاوم والممانع المسيطر عليه الحزب اللاهي الإيراني؟
مش واحد من أهم المصنعين لحبوب الكوبتاكون هو المسيو موسوي خيو للقيادي البارز بحزب الله؟
كتار عم يقولو إنو قصة الأمير السعودي المكموش بلبنان هي قصة مفبركة وعملية مخابراتية 100% من تأليف وانتاج وإخراج حزب الممانعة اللاهي من الفها حتى يائها.
عملياً الملف هيدا هو فضيحة مدوية تبين كم أن حزب الله الغزواتي والإيراني هو بالكامل مهيمن على المطار بيروت وحاطيط ايدو على كل عمليات التهريب بلبنان وغير لبنان.
الأمير السعودي المدمن على ما ذكرت عدة مصادر هو مهرب كوبتاكون ويتعامل منذ سنين مع مهربين ومصنعي مخدرات من جماعة حزب الله وهني يلي اصطادوه بهدف اجراء عملية تبادل بينو وبين قائد من قادة كتائب حزب الله بلاد الحجاز أو حتى يمكن تا يخلصوا رقبة الشيخ النمر السعودي المحكوم بالإعدام والتابع لملالي إيران.
في هذا السياق نشر اليوم موقع لبنان 24 الخبر التالي وهو يلخص القصة وأهدافها:
ما علاقة الأمير السعودي بـ”حزب الله – الحجاز”؟
خاص “لبنان 24″ /2015-10-28
(ربط مصدر في قوى الثامن من آذار في حديث إلى “لبنان 24″ بين توقيف الأمير السعودي عبد المحسن بن الوليد بن عبد العزيز آل سعود على ذمة التحقيق في قضية محاولة تهريب مخدرات، وبين قضية توقيف “فرع المعلومات” قبل أسابيع قائد كتائب “حزب الله – الحجاز”، السعودي أحمد المغسل، معتبراً أن ما جرى قد يأتي في سياق إعادة تسليط الضوء على قضية المغسل. ويقول المصدر: “قد يكون إعتقال هذا الأمير السعودي يفتح باب التبادل تحت الطاولة بين المغسل والأمير السعودي، خاصة أن كل المعلومات تشير إلى أن إعتقاله جاء نتيجة معلومة من مخبر وصلت إلى أحد الأجهزة الأمنية، رافقها تسريب برقي للخبر إلى وسائل الإعلام لمنع التدخلات السياسية لإطلاقه”. ويشير المصدر إلى أن “قوى الثامن من آذار ستبقي قضية الأمير السعودي في الإعلام إلى حين حلحلة موضوع قائد “حزب الله” الحجاز أحمد المغسل، ليحصل ما يشبه التبادل بين الطرفين”. ورأى المصدر أن “إختيار الأمير السعودي والإيقاع به كان مدروساً ومشغولاً بطريقة عالية الحرفية، بما لا يدع مجالا لتدخلات أو ضغوطات من أي كان”).
من هنا لبنان واللبنانيين الأشراف لا علاقة لهم بهكذا قصص وروايات ومسرحيات مهربين ابطالها من جماعات المقاومة والممانعة والتحرير والمال البترولي. باختصار يصطفلوا هني ببعضون ويخلو لبنان وسمعته بعاد عن قرفهم.
في أسفل رابط فيديو يحكي مقاومة حزب الله في مجال المخدرات وصناعه الكابتجون وتهريبها للسعوديه
https://www.youtube.com/watch?v=4XZ_yv1749I
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
phoenicia@hotmail.com
رجع سيدنا ويا ريتو ضل ببلاد الطليان!! كان مرتاح ومريح
الياس بجاني/28 تشرين الأول/15
قلنا يسوع اسمعوا كلامهم ولا تفعلوا أفعالهم.
أكيد لو رجع يسوع اليوم واجا ع لبنان كان راح يقلنا لا تقولوا اقوالهم ولا تفعلوا أفعالهم ولا تقربوا منون ولا تشوفوا صورة وجون. ويمكن كان زاد وزاد وزاد.
وكمان يا ريت الزعماء والنواب ورؤساء الأحزاب الشركات التجارية، وكلون ويعني كلون، ومنون بشكل خاص الموارني، يا ريت بيفلوا من لبنان لأنو وجودوهم متل قلتو.
بالمشبرح وجودون مضر ومنو أبداً مفيد وفي أكثر الأحيان كارثي.
ما غلط يسوع لمن قلون يا أولاد الأفاعي ويا قبور!!
ع فكرة التقرير الفاتيكاني الأسود الأخير ما ذكر 01% من فضائح الكنائس الكاثوليكية وخصوصاً المارونية منها ولحد هلق ما حدا تحرك لا سيدنا ولا غيروه.
ليش ما تحركوا بعد؟ ببساطة لأنون كلون يعني كلون مورطين وغرقانين بتجارب إبليس
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
phoenicia@hotmail.com
“حزب الله” والسعودية: صراع “الكبتاغون”!
المدن – سياسة | الثلاثاء 27/10/2015/أعاد الإنجاز الجديد الذي حققته القوى الامنية في ضبطها نحو طنين من “الكبتاغون” قبل تهريبها إلى المملكة العربية السعودية على متن طائرة خاصة للأمير السعودي عبدالمحسن بن وليد بن عبدالعزيز، ملف “الكبتاغون” الى الواجهة، خصوصاً أنه ليست المرة الأولى التي يتم فيها ضبط تهريب هكذا كميات إلى الخارج، لكن يبقى السؤال الأساس، عن مصنع هذه الحبوب المخدرة، والجهة المسؤولة عنه. حتى الآن لا معلومات واضحة حول الجهة التي موّنت الأمير السعودي بهذه الكمية، ولا حتى جواب حول كيفية وصول هذه الكمية إلى المطار. كل ذلك يعيد اللبنانيين إلى سنوات خلت، فتح خلالها هذا الملف، وألقي القبض في حينه على بعض المتهمين بتصنيع هذه المادة وترويجها فيما توارى آخرون عن الأنظار. فور إلقاء القبض عن الأمير السعودي بدأ البعض بالهمس عن إحتمال تورط “حزب الله” في تصنيع هذه الحبوب، خصوصاً أن للحزب تاريخاً في تجارة المخدرات مدعم بتقارير دولية وأميركية، اضافة إلى تورط شخصيات معروفة في هذا الملف. اللافت أن العلاقة بين “الكابتغون” اللبناني والسعودية، كانت ولا تزال ناشطة، اذ تعتبر المملكة أحد الأسواق المهمة لتصدير هذه المادة. والقصة بدأت في العام 2009 عندما اكتشفت عملية تهريب أكثر من مليون و100 ألف حبة كانت في طريقها برّاً إلى السعودية، من دون أن يعلم مصدرها، ليتبع هذه الحادثة أول المؤشرات على تورط “حزب الله” في تصنيع هذه المادة بهذه الكميات الكبيرة، بعد أن أعلنت شعبة العلاقات العامة في قوى الأمن الداخلي القاء القبض في التاسع عشر من شباط 2012 على شبكة لتصنيع الحبوب المخدرة في منطقة الشويفات، واقفال المعمل الذي ينتج 100 ألف حبة يوميا، بالشمع الأحمر. قبل اكتشاف شبكة الشويفات كانت هناك معلومات متداولة تفيد بأن “حزب الله” يغرق السوق العراقية وأميركا اللاتينية والسعودية بتلك الحبوب المخدرة. وفي السنة نفسها، ألقت السلطات السعودية القبض على شيخ يروج المخدرات على أرض المملكة، وبعد التحقيق معه اكتشفت الأجهزة السعودية أن مصدرها هو لبنان، وبعد عجز الاجهزة عن إيقاف هذه الشبكات، وصل الى لبنان أربعة ضباط سعوديين انتحلوا صفة تجار أتوا لإتمام صفقة كبتاغون، وبذلك تم اكتشاف الشبكة وأبلغت الاجهزة اللبنانية بتفاصيل عملها واماكن وجودها.
المصنع الذي قصده الضباط السعوديون كان في منطقة التل الأبيض في بعلبك، ولاحقاً أخضع من قبل مكتب مكافحة المخدرات للمراقبة، وتم رصد الشيخ عباس ناصر حيث كان في طريقه من مصنع الشويفات الذي اغلق لاحقاً باتجاه بعلبك وألقي القبض عليه على طريق ضهر البيدر، حيث كانت سيارته محملة بحبوب الكبتاغون، وبعد التحقيق معه اعترف ناصر بتصنيع الحبوب المخدرة وترويجها، وأقر عن شركائه، ليتبين أن الممول الاساس للشبكة هو شقيق النائب عن “حزب الله” حسين الموسوي، هاشم الموسوي، الذي فرّ الى جهة مجهولة، وتم إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص هم الشيخ عباس ناصر وحيدر ديب وفاروق مراد الذين اعترفوا جميعا بتصنيع المخدرات وبترويجها. بعد تحول القضية الى القضاء، جهد “حزب الله” لإبقاء الموضوع في الخفاء، وبدأ نشاطه الفعلي قضائيا لتمييعها ودفنها في مهدها. فعين الحزب محاميا للموقوفين منع إجراء اي تحقيق قضائي معهم عبر استمراره بتقديم الدفوع الشكلية بحجة مراجعة الملف على مدى أكثر من سنة. ومنذ البدء كانت استراتيجية الحزب واضحة وهي دفن القضية في الاعلام من اجل الضغط على القضاء فيما بعد وإطلاق سراح المتهمين. وبعد سنة ونصف على اكتشاف القضية والقاء القبض على بعض المتهمين بها أصبح المتهمون خارج السجن حيث أطلق سراحهم بكفالة مالية قدرها مليوني ليرة لبنانية. أثار القرار القضائي استياءاً، خصوصاً أنه في جميع الجنايات من هذا النوع، تكون مدة التوقيف لحد أقصى ستة أشهر ومن الممكن أن تمدد لمهلة مماثلة، باستثناء جرائم القتل والمخدرات والجرائم ذات الخطر الشامل والإرهاب لأمن الدولة، وهو ما تؤكده مراجع قانونية بارزة لـ”المدن”، وتشير الى أنه في هذه الجرائم يمكن تمديد مهلة التوقيف الى أمد غير محدد وفقا للمادة 108 من أصول المحاكمات الجزائية. وتضيف المراجع أنه في لبنان يندر تخلية السبيل في جرائم ترويج المخدرات والاتجار بها وغالبا ما يحاكم الموقوف بها دون تخلية سبيله، ولأن هذا ما يعمل به في لبنان يتساءل المرجع مستغربا: “لماذا في هذه القضية بالذات تمت تخلية سبيل من هو متهم بالترويج والاتجار على خلاف ما هو معمول وسائد”.هذه هي قصة “الكابتغون” و”حزب الله”، أما الربط بين تصنيع هذه المادة المخدرة والحزب، على الرغم من أن أكثر من جهة قادرة على التصنيع، يعود إلى أن الكميات التي ضبطت كميات ضخمة لا يمكن سوى لمعامل ضخمة جداً تصنيعها، خصوصاً أنه عند إكتشاف هذه الشبكة والمعامل وصفها مدير مكتب مكافحة المخدرات في ذلك الوقت العقيد عادل مشموشي، بأنها من أضخم مصانع المخدرات وتشبه مصانع كولومبيا!
التحقيقات مستمرة
إلى ذلك، وفيما تستمر التحقيقات مع الأمير السعودي والمرافقين، برزت زيارة السفير السعودي علي عواض عسيري إلى وزارة الداخلية ولقاء وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، مؤكداً بعد اللقاء أنه لم يتطرق مع المشنوق الى هذا الملف لأنه “أمر بيد القضاء اللبناني، ونحن نحترم القضاء والامر متروك له”.
في أسفل فهرس صفحات الياس بجاني على موقعي المنسقية الجديد والقديم
فهرس مقالات وبيانات ومقابلات وتحاليل/نص/صوت/ بقلم الياس بجاني بالعربية والإنكليزية والفرنسية والإسبانية
صفحة الياس بجاني الخاصة بالمقالات والتعليقات
مقالات الياس بجاني العربية لسنة 2014-2015
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 2006 حتى2013
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 1989 حتى2005
الياس بجاني/ملاحظات وخواطرسياسية وإيمانية باللغة العربية لسنة2014
الياس بجاني/ملاحظات وخواطر قصير ةسياسية وإيمانية باللغة العربية بدءاً من سنة 2011 وحتى2013
صفحة تعليقات الياس بجاني الإيمانية/بالصوت وبالنص/عربي وانكليزي
مقالات الياس بجاني باللغة الفرنسية
مقالات الياس بجاني باللغة الإسبانية
مقالات الياس بجاني حول تناقضات العماد عون بعد دخوله قفص حزب الله مع عدد مهم من مقلات عون
مقالات للعماد ميشال عون من ترجمة الياس بجاني للإنكليزية
مقابلات أجراها الياس بجاني مع قيادات وسياسيين باللغتين العربية والإنكليزية
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية
بالصوت/صفحة وجدانيات ايمانية وانجيلية/من اعداد وإلقاء الياس بجاني/باللغةاللبنانية المحكية والفصحى
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2014
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لثاني ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2012
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2011
صفحةالياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية من 2003 حتى 2010
بالصوت حلقات “سامحونا” التي قدمها الياس بجاني سنة 2003 عبر اذاعة التيارالوطني الحر من فرنسا