تغريدات للصحافي نوفل ضو تقرأ في أخطار ترشيح عون
توتير/19 و20 تشرين الأول/16
*بدأت لائحة الشرف النيابية والسياسية والإعلامية تتطهر رفضا لتسليم لبنان لإيران. صورة ال ٢٠٠٤ – ٢٠٠٥ ترتسم من جديد. لا تخافوا المواجهة السلمية.
*اوالي ميشال عون بدون اي تحفظ اذا تعهد بالعفو عن كل العائلات التي اضطرت للمغادرة الى اسرائيل عام ٢٠٠٠ وباعادتهم الى لبنان.
*التحق الآن بحملة عون الإنتخابية اذا تعهد بأنه لن يسمح لأي من بناته او اصهرته بتولي منصب رسمي في عهده باستثناء مديرية الامن العام لشامل روكز.
*مستعد للإنضمام فورا لحملة عون الانتخابية اذا تعهد بتعيين مسيحي مديرا عاما للأمن العام حتى ولو كان صهره العميد المتقاعد شامل روكز.
*أنضم فورا لحملة عون الانتخابية اذا اعلن انه كرئيس للجمهورية وحليف لحزب الله سيقود “المقاومة ويأمرها” باعتباره قائدا اعلى للقوات المسلحة.
*من يتنازل عن مطلبه بوضع قانون الانتخاب على رأس جدول اعمال اي جلسة تشريعية شرطا لحضورها ليس رئيسا قويا… انه مجرد مرشح وصولي ومنتهز فرص صغير.
*لا تهمني استعادة حقوق المسيحيين الوظيفية والرئاسية والنيابية والوزارية اذا كانت على حساب الحرية والسيادة والاستقلال والمرجعية الحصرية للدولة.
*اسأل القوى المسيحية التي كانت ترفض التشريع ما لم يكن قانون الانتخاب اول بند: هل بدأت تنازلاتكم مقابل الكراسي الرئاسية والوزارية؟
*سنفتقدك يا وسام الحسن في زمن النظام الامني اللبناني السوري الايراني الآتي … سنفتقد من يحذرنا وينبهنا ويسهر على أمننا عن بعد!
*اتذكر قول الحريري لجعجع في ذكرى 14شباط الاخيرة: يا ريتك تصالحت مع الجنرال من زمان! والآن الا تصح هذه المقولة على الحريري نفسه؟
*معارضتي لخيار ترشيح ميشال عون هي معارضة لمفهوم خاطئ في التعاطي السياسي لا علاقة لها بمعارضة نبيه بري التي هي جزء من إفساد الحياة السياسية.
*على المتحمسين لميشال عون رئيسا للجمهورية الاستعداد لمواجهة نظام امني لبناني – سوري – إيراني جديد اين منه ذلك الذي قام في عهد اميل لحود.
*يحز في وجداني وقلبي أن أجد نفسي في موقع المعارض لكل من الدكتور سمير جعجع والرئيس سعد الحريري في خيارهما ميشال عون لرئاسة الجمهورية… جمعتنا سنوات طويلة من النضال، آمل ألا تتحول الى خصومة شخصية بسبب عدم قناعتي بخيار القبول بمرشح حزب الله … ومع ذلك فإني أميز بين معارضتي لخيار جعجع – الحريري الرئاسي وبين خصومتي لمشروع حزب الله!