خواطر لنوفل ضو على الفايسبوك تحاكي هرطقات رئاسة عون
24 تشرين الأول/16
*والله العظيم قلبي على روي الهاشم الصهر الثالث للجنرال… يلعن حظو هالزلمي شو منحوس… لما وصل الدور عليه قرر الجنرال يعين بنتو ميراي زوجة روي الهاشم وزيرة…
بسيطة خيي روي انت انسان عقلك كبير وبتقدر الظروف … عيب يقولوا الجنرال عمل اصهرتو ال 3 وزرا ,,, بتصير القصة بعيدة عن الديمقراطية … صهرين وبنتو ديمقراطية أكتر … ما تنسى انو بخطاب عديلك جبران على طريق قصر بعبدا قبل كم يوم قال انو التيار الوطني الحر بدو يقضي على الإقطاعية العائلية بالسياسة وعمك الرئيس القوي سوبرمان المسيحية قال بدو يجدد النخب السياسية ويضخ دم جديد!
خيي روي … المتل بيقول: جازة جوزتك … بس حظ من وين بجبلك؟
*كلمة “تسامح نصرالله” التي جاءت على لسان السيد ميشال عون أكبر إهانة يمكن أن توجه الى اللبنانيين عموما والمسيحيين خصوصا… كأن اللبنانيين مجرمون وقد جاءهم “عفو خاص” من نصرالله! أو كأنهم مواطنون من درجة ثانية أنعم عليهم “ولي أمرهم” بلفتة حنان وعطف وشفقة! هل بهذه الطريقة يعبر الرئيس القوي؟ وهل هكذا يسترد المسيحيون حقوقهم وموقعهم في الدولة؟
*تصريح الرئيس المسيحي القوي لسيد ميشال عون بعد زيارته امين عام حزب الله: “جئنا الليلة نشكر السيد حسن نصر الله على مساعدتنا في حل المشكلة التي كانت مستعصية في إنتخاب رئيس الجمهورية وأعطى كل التسهيلات لحل هذه القضية والحمد لله وصلنا إلى نهاية سعيدة ونتمنى أن تستكمل الأمور ودائماً كنا نجد كل مساعدة وكل تسامح في القضايا الوطنية”.
الرجاء الإنتباه الى عبارة: “دائما كنا نجد كل مساعدة وكل تسامح في القضايا الوطنية”… كتر خير نصرالله على هالقلب الكبير … وكتر خير عون على هيك قوة… شي بيرفع الراس عن جد!
ألان عون لـmtv: الفضل الأول في وصول عون للرئاسة هو للعماد عون نفسه لأنه لم يتراجع أما الفضل الثاني فهو لـ”حزب الله” الذي لم يتخلّ عنه والفضل الثالث هو لـ”القوات” أما الفضل الرابع فهو للحريري كما ان هناك فضلا للشعب اللبناني الذي أعطاه الثقة
نعيما يا شباب … هذه دفعة على الحساب … والآتي قريب! لا شماتة فسنكون الى جانبكم في التصدي لرمز الغدر وعنوان الوصولية عندما تكتشفون عون مرة جديدة! وفي الإنتظار سنتصدى له لوحدنا!
يا جماعة يا من تعتبرون ان ترشيح عون لرئاسة الجمهورية هو عودة القرار اللبناني الى اللبنانيين: هل تعتبرون أنكم عندما رشحتم غير ميشال عون كنتم عملاء للخارج؟ عندما ترشح الدكتور جعجع كان ترشيحه قرارا خارجيا مثلا؟ وعندما اجتمع “الموارنة الأقوياء” في بكركي وقرروا القبول بترشيح أحدهم هل كان قرارهم خارجيا؟ يا عمي الدفاع عن أي قرار يتطلب الحد الأدنى من المنطق… ليس كل الناس ببغاوات … وليس كل الرأي العام أعمى !
المصدر: “الوكالة الوطنية للإعلام”
24 آذار 2015 /أكد رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع أن “الحوار بين التيار الوطني الحر والقوات مستمر بغض النظر عما سنتفق عليه او النقاط التي قد نختلف حولها”، مستبعدا حصول انتخابات رئاسية في المدى المنظور، نتيجة قرار استراتيجي لدى ايران، بعدم حصول هذا الاستحقاق اذا لم تأت بمرشحها الى سدة الرئاسة”، مشيرا الى ان “الحل في هذا الاطار يكون عند حصول تغيير في موازين القوى”. وشدد على أن “هناك قرارا ايرانيا استراتيجيا واضحا بعدم حصول الانتخابات الرئاسية، فإذا كانت هذه الانتخابات الرئاسية لن تأتي بمرشح تريده ايران الى سدة الرئاسة، فهي تفضل أن تظل البلاد بلا رئيس. فتجربة الرئيس ميشال سليمان بخلاف ما يطرح في بعض الاوقات شكلت لهم trauma (صدمة)، لم يقدروا ان يخرجوا او يتعافوا منها، بمعنى انهم سبق وأن اتوا برئيس تسووي وأتعبهم، فكيف برئيس خارج عن ارادتهم؟ لذا لن يقبل الايرانيون هذه المرة الا بالاتيان برئيس من قبلهم، او يواصلوا تعطيل الانتخابات حتى نقبل بشروطهم وبرئيس من قبلهم”.