عناوين الأخبار اللبنانية مشاعات القاع الى الواجهة مع التعديات.. والبلدية تتصدى/الدويهي: المسيحيون ليسوا حرفا ناقصــــا في البلدة مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 26/11/2016 أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم السبت في 26 تشرين الثاني 2016 الدكتور فارس سعيد في تغريدات جديدة رد قاسي من اهم مؤسسة درزية على وهاب ابو جمرة سأل عن صحة ما قاله عون! الحريري للمستقبليين: نحن تيار العيش المشترك مأساة الأديان في تحولها إلى أحزاب تابعة لله
عناوين المتفرقات اللبنانية عجلة “التأليـــف” تستأنف دورانها الأسبوع المقبل والعُقد “مكانك راوح “اكتمال عقد المؤسسات يعزز انجازات الجيش..الحريري: أنقذنــا الشرعية أوغلو في لبنان الاثنين مهنئا..واليمين الفرنسي يحسم مرشحه الرئاسي غدا تمدّد عناصر من “النصرة” في شبعا يُقلق سكان العرقوب وراشيا ومركز جديد للامن العام على تخوم المنطقة يمنع دخول السوريين حزب الله منزعج من الإنفتاح العربي على العهد الجديد محمود قماطي لـ«جنوبية»: فلنكرم حبيب الشرتوني بدل محاكمته خاص جنوبية 26 نوفمبر، 2016 حبيب الشرتوني حقيقة هجوم عضو مجلس الشعب السوري على عون عون وهولاند يحسمان «توقيت» مؤتمر «الدعم الدولي للبنان»/ثريا شاهين/المستقبل معراب تدعم العهد وتحذر من سلب المسيحيين حقوقهم: لم نتلقَ عرضا حكوميا جديدا ولم نتخل عن شـــيء خالد ضاهر: “حزب الله” طوّب بري في لعبة توزيع ادوار كمرشد اعلـــى حكــــومياً لعرقلة التشكيل
عناوين الأخبار الإقليمية والدولية لماذا احتفلت مدينة ميامي الأميركية بموت فيدل كاسترو؟ إيران: نتجه لإنشاء قواعد بحرية في سواحل سوريا واليمن رجوي: نتوقع أن تراجع واشنطن سياستها تجاه نظام الملالي أردوغان: نحن في حرب جديدة.. ولا نركع إلا لله تركيا: التقارب مع موسكو لن يغير موقفنا تجاه الأسد البرلمان العراقي يقر دمج الحشد الشعبي بالجيش هل “يحلحل” دي ميستورا الأزمة في سوريا؟ انتخابات البرلمان الكويتي.. بدء الفرز ونسبة الإقبال 70% العربي الجديد : عدّ عكسي للمجاعة بحلب… ودي ميستورا يصدّق روسيا
تفاصيل المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة الإشغال بـ”الأشغال”/الـيـاس الزغـبـي/لبنان الآن ماذا يقول وليد فارس “المستشار المتّهم” عن سياسة ترامب “العربيّة”/جواد الصايغ/موقع ال أم تي في أسرار من سيرة الرجل اللبناني الذي وثق به ترامب/جواد الصايغ/ام تي في حرب: أنا مواطن عادي يواجه “رئيس الظل”/ليا القزي/الأخبار عزيزي فرنسوا فيون.. أنت مخطئ بشأن سوريا/أمير طاهري/الشرق الأوسط بعد قرار الدمج.. هل يبتلع «الحشد» الجيش العراقي/نسرين مرعب/جنوبية نهاية رجل ونهاية عصر/الياس حرفوش/الحياة المغرب وأفريقيا.. القافلة تسير/خيرالله خيرالله/العرب
عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها ابو جمرة سأل عن صحة ما قاله رئيس الجمهورية اثناء اجتماعه مع اللقاء الارثوذكسي جعجع: القوات تعرضت لأشنع الحروب لأنها تمثل المقاومة الحقيقية ناشطو المجتمع المدني اعتصموا في الرملة البيضاء: للوقف الفوري لمشروع Eden rock حرب رعى مؤتمر مؤسسة مي شدياق: نتمنى على القوى السياسية أن تخرج من بازار التجارة حول الوزارات الحريري خلال افتتاح المؤتمر العام الثاني للمستقبل: نحن تيار العيش المشترك وصيغة المناصفة بين المسيحيين والمسلمين
رحيل فيدل كاسترو: سجله اللبناني واحترام الموت الياس بجاني/26 تشرين الثاني/16/اضغط هنا لدخول صفحة المقالة على موقعنا/ المؤمن بربه سبحانه وتعالى، والمؤمن بأن الله وحده هو القاضي المنصف وأن يوم حسابه هو الحساب الأخير العادل.. المؤمن هذا يتوقف عن إصدار الأحكام، كما ينهي كل ما هو عداء وحسابات بشرية مع أي إنسان كائن من كان حين يسترد الله منه وديعة الحياة وتصبح هذه الوديعة، أي الروح بأيدي خالقها. من هذا المنطلق الإيماني لا شماتة في الموت، ولا شماتة في الذين يموتون، بل احترام للموت وترك الله وفقط الله هو يحاسب ويجازي ويقاصص من استرد منه الروح، أي وديعة الحياة. اليوم استرد الله وديعة الحياة من الزعيم الكوبي فيدل كاسترو وهو الذي من حقه فقط أن يحاسبه الحساب الأخير وليس أي بشري. واجبنا الإيماني والإنساني والأخلاقي يوجب علينا طلب الرحمة لروح كاسترو، كما كمؤمنين نطلبها دائماً ودون أية تفرقة لكل إنسان يغادر هذه الحياة الترابية الفانية. ولكن فيا ما يتعلق بوطننا الحبيب لبنان فإن سجل الراحل كاسترو لم يكن إيجابياً. لم يكن من الذين ساعدوا لبنان واللبنانيين على الخير والسلام. بما يخص الممارسات السياسية والثورية كان كاسترو مع كثر غيره من الشيوعيين واليساريين قد عملوا على تخريب لبنان وضرب كيانه وتقوية المخربين والإرهابيين فيه على زعزعة استقراره وتهجير شعبه. أما فيما يخص احترام الراحل من موقعه كحاكم لشرعة حقوق الإنسان والحريات والديمقراطية في موطنه الكوبي فهذا أمر اعتراه الكثير من الشوائب. كما أن مفاهيم الشيوعية التي حمل لوائها كاسترو وكان من قادتها قد فشلت فشلاً ذريعاً وتم التخلص منها في معظم دول العالم وأمست مجرد ذكرى سلبية من الماضي. يبقى أن روح كاسترو البشري الذي أنكر وجود الله وعملاً بإيماننا الراسخ هي بين أيدي من أنكره الذي هو أب يرحم ويحب ويسامح ويغفر… ولروحه نطلب الرحمة. هذا الكلام هو للتذكير فقط وليس إلا مع علمنا الأكيد أن من بين أهلنا من يرى الأمور بمنظار مناقض كلياً لما نراه. *الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكتروني Phoenicia@hotmail.com