اقسام النشرة عناوين أقسام النشرة الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة/المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها
عناوين الزوادة الإيمانية لليوم وكَانَ الصَّبيُّ يَكْبُرُ ويَتَقَوَّى في الرُّوح. وكانَ في البَرارِي إِلى يَوْمِ ظُهُورِهِ لإِسْرَائِيل انِّي أَقُولُ الحقَّ في المَسِيح، لا أَكْذِب، وضَميري شَاهِدٌ لي في الرُّوحِ القُدُس: إِنَّ في قَلبي حُزْنًا شَديدًا، ووَجَعًا لا يَهْدَأ
عناوين الأخبار اللبنانية هل الغناء والاستماع اليها حرام ؟ سماحة السيد حسن نصر الله يجيب ثقافة حزب الله ليست لبنانية/الياس بجاني حزب الله يمنع فيروز في الجامعة اللبنانية! الأغاني حرام/رامز القاضي/تقرير من تلفزيون الجديد الجامعة اللبنانية تخضع لـ«حزب الله»: المجالس الحسينية مباحة و «فيروز» ممنوعة/خاص جنوبية إلى طلاب “حزب الله”: نحن لسنا في مجتمع إسلامي/ابراهيم حيدر/النهار تغريدات د. فارس سعيد ليوم الأحد والإثنين/تويتر مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأ في 4/12/2016 لا تقدم في التأليف… وهل “الـ 60″ استهداف للشيعة؟ بري: التمديد أو إبقاء القانون الساري لا يبقي البلد المتغيرات السورية تحسم: عون مع الأسد وحزب الله/منير الربيع/المدن صمت موسكو على الغارة الإسرائيلية.. يطمئن تل أبيب/سامي خليفة/المدن تشكيل الحكومة يدخل أسبوعاً حاسماً… وإلا المراوحة و«المردة» يرفض عرضاً يخيّره بين «العمل» و «الاقتصاد»/محمد شقير/الحياة تشكيل الحكومة بين الحريري و جعجع في “بيت الوسط”
عناوين المتفرقات اللبنانية نصيحة لعون: لا تقاطع فرنجية الحكومة قبل الأعياد؟ التيار: حملة “الثنائي الشيعي” على الرئيس لن تنجح هكذا ردّت فيرا يمين على بيان عون ريفي: حزب الله يعرقل الحكومة لفرض شروطه جنبلاط إستقبل وزير الخارجية الكندي على رأس وفد في كليمنصو عون يمنح الموسيقار ملحم بركات وسام الأرز من رتبة كومندور
عناوين الأخبار الإقليمية والدولية رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي يقرّ بهزيمته ويستقيل الغارات على إدلب تحصد العشرات والمعارضة ترفض الانسحاب من حلب العربي الجديد: يوم دام في حلب… ومعاناة النازحين مستمرة روحاني يطالب أوباما بـ”فيتو” ضد قرار تمديد العقوبات ليبيا.. فيديو عملية انتحارية نفذتها “داعشية” في سرت صحيفة: مساعدات مالية أوروبية مقابل صفقة سياسية في سوريا التحالف يدمر زوارق تهريب أسلحة للحوثيين قبالة سواحل المخاء العراق.. البنتاغون يدعو لبقاء القوات بعد هزيمة “داعش” جيبوتي توافق على إقامة قاعدة عسكرية سعودية على أراضيها
تفاصيل المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة الجزيرة تهاجم وليد فارس بعد تصريحاته عن مكانة مصر المميزة لدى الرئيس الأمريكى/وليد فارس: دخول ترامب البيت الأبيض صدم جماعة الإخوان والمتطرفين/إيمان حنا/الجزيرة من مبارح العصر/نبيل بومنصف/النهار نداءُ العلمنةِ بين الفتوحاتِ والبلقَنة/سجعان القزي/جريدة الجمهورية أزمة عون – «حزب الله»: بين الحقيقة والوهم/طوني عيسى/جريدة الجمهورية عقم الأحزاب اللبنانية/فؤاد سيور/النهار إذا كان انتخاب عون لم يخضع لوعود فلماذا يُتّهم بتغيير خطّه وبعدم الوفاء/اميل خوري/النهار أي معادلة بعد سيطرة النظام على حلب؟ نموذج مكرّر للعراق بهيمنة روسيا وإيران/روزانا بومنصف/النهار عن «الستّين»… و«خطيئة» العزل والتحجيم/نبيل هيثم/جريدة الجمهورية الحكومة اللبنانية بين التكليف والتأليف والميثاقية/د. ناصر زيدان/الأنباء الكويتية حلب بداية النهاية لسورية معارضةً و… نظاماً/جورج سمعان/الحياة الغياب الأوروبي… من خلال الانحدار الفرنسي/خيرالله خيرالله/العرب
عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها صفير في العشاء السنوي لمؤسسته: بكركي هي المرجعية الثابتة للكنيسة الراعي: ليوفق الله رئيس الجمهورية في قيادة الوطن الذي تتنازعه العواصف ميشال معوض في الذكرى ال27 لاغتيال والده: لطي صفحات الخلافات والالتفاف حول العهد الجديد لأن أحدا لا يستطيع إلغاء احد والوطن يتسع للجميع رئيس بلدية رأس بعلبك: مستمرون بمعالجة قانونية وشرعية لكل عقاراتها إحقاقا للعدالة قاووق في ذكرى اللقيس: الساعون إلى استهداف تحالفاتنا لن يحصدوا إلا الخيبة والحسرة الشيخ حسن المصري: ما يجمعنا بعون أكثر مما يفرقنا ولا يراهن أحد على أن تكون أمل وحزب الله ثنائيا شيعيا يواجه ثنائيا مسيحيا عونيا قواتيا الراعي: نناشد الكتل التقيد بالدستور والمؤازرة في تسهيل تشكيل الحكومة
الإمام علي: “للمرائي ثلاث علامات: ينشطُ إذا رأى الناس، ويكسل إذا كان وحده، ويُحبّ أن يُمَّجد في جميع أحوله”. “أوفوا إذا عاقدتم، وأعدلوا إذا حكمتم، ولا تفاخروا بالآباء”. في مفاهيم وأسس الديمقراطية والأديان كافة، فأن السياسي والعامل في الشأن العام كائن من كان، حاكماً أو نائباً أو وزيراً أو رئيس حزب أو رجل دين، هو فكراً وثقافة وأعرافاً وممارسات خادماً لمصالح وشؤون ومصالح المواطن، وواجباته الملزمة هي الحفاظ على آمن وسلامة ومستقبل الوطن. هو خادماً يختاره الناس بحرية ويستبدلونه ويحاسبوه في حال لم يقوم بما هو مطلوب منه. هو خادماً وليس معبوداً تقام له التماثيل وتنشد له الأغاني والأناشيد لتمجيده وتأليهه و”الهوبرة له” بمناسبة ودون مناسبة، “بالروح والدم نفديك”،. من هنا فإن من أخطر الكوارث السياسية والثقافية والإيمانية والاجتماعية المدمرة التي تفتك في مكونات المجتمع اللبناني وتعيده إلى الأزمنة الحجرية تكمن في رزم همجية التخبط والضياع والكفر والجحود المتعلقة بكيفية وأنماط التعاطي مع العاملين في الشأن العام أكانوا سياسيين أو رجال دين. في مقدمة هذه الكوارث هرطقة عبادة السياسيين ورؤساء الأحزاب ورجال الدين والتعامل معهم على أنهم آلهة من غير خامة البشر. آلهة لا يخطئون وبالتالي لا يحاسبون ولا يستبدلون. في البلدان الديمقراطية الناس يختارون من يمثلهم في الحكم وفي الأحزاب على خلفيات الكفاءة والعلم والأخلاق والسير الذاتية والقوانين ويحاسبونهم ويستبدلونهم.. وفي لبنان رؤساء الأحزاب والحكام والسياسيين هم من يختارون ويقررون من يدخل إلى أحزابهم وإلى جنة الحكم. في البلدان الديمقراطية الأحزاب هي مؤسسات للناس وهم من يتولون شؤونها كافة بما يؤمن ويصون مصالحهم ومصالح الوطن.. أما في لبنان فالأحزاب هي شركات تجارية وعائلية هدفها الأسمى والأوحد خدمة مصالح أصحابها.. والناس فيها مجرد عبيد وأدوات ليس إلا. في البلدان الديمقراطية هناك تناوب على مواقع السلطة من القمة إلى القاعدة، وكذلك داخل الأحزاب والناس هي من يختار.. أما في لبنان فالطاقم الحاكم والسياسي والحزبي لا يتغير ولا يتبدل ويورث من بعده أفراد عائلته. في البلدان الديمقراطية حرية الرأي مقدسة ومصانة وتمارس دون قمع وقهر على كافة المستويات … وفي لبنان هي جريمة ويحاكم من يمارسها لأن المسؤول ورئيس الحزب والسياسي ورجل الدين هو الحاكم بأمره وما على الناس سوى الطاعة العمياء وإلا!!! في هذا السياق المهين والمذل من العبودية يتحفنا ربع الأغنام والزلم من شركات الأحزاب باستمرار بأناشيد وأغاني تمجد وتبجل السياسيين من أصحاب هذه الشركات الحزبية التجارية والعائلية. أغاني وأناشيد تذاع عبر وسائل الإعلام وتتصدر الاحتفالات دون خجل أو وجل ودون احترام لكل ما هو إنسان وذوق وكرامة. باختصار إن كل حاكم وسياسي ورئيس حزب ورجل دين يقبل بأن تُنشد الأغاني والأشعار والزجليات له هو عكاظي ومهرطق ولا يعرف ألف باء الحرية والديمقراطية، وهو ومغرب وغريب عن كل ما هو إيمان وأديان. أما المواطن الذي يقبل وضعية “الزلم والغنمية والعبودية”، فهو مواطن عار على الوطن وعلى المواطنية. نذكر البعض من أهلنا وتحديدا القيادات الحزبية كافة في مجتمعاتنا المسيحية اللبنانية بما يقوله السيد المسيح عن التواضع والخدمة والسلطة وواجبات الرؤساء. “فدعاهم يسوع وقال: أنتم تعلمون أن رؤساء الأمم يسودونهم، والعظماء يتسلطون عليهم. فلا يكون هكذا فيكم، بل من أراد أن يكون فيكم عظيما فليكن لكم خادما. ومن أراد أن يكون فيكم أولا فليكن لكم عبدا. كما أن ابن الإنسان لم يأت ليُخدَّم بل ليخدُّم، وليبذل نفسه فدية عن كثيرين”. (إنجيل القديس متى20/من 25 حتى28) *الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكتب الألكتروني Phoenicia@hotmail.com