عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها فاجعة اللبنانيين في تركيا: الرب أعطى والرب أخد فليكن اسم الرب مباركاً/الياس بجاني سنة 2017: سنة رفض الاحتلال الإيراني وتعرية ونبذ رموزه/الياس بجاني
عناوين الأخبار اللبنانية بالتفاصيل والأسماء: 3 شهداء لبنانيين في إسطنبول.. ومفقودين الياس ورديني.. الرياضي الذي يحب الليل ريتا الشامي.. آخر سهرة ضحك وزير الداخلية التركي يفجر مفاجأة عن هجوم اسطنبول مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 1/1/2017 شمعون: رحم الله “14 آذار” و”ثورة الأرز”.. ونعم لحوار “القوات” و”حزب الله”
عناوين المتفرقات اللبنانية لبناني يشتم الضحايا اللبنانيّين في تركيا: لعنهم الله “كل عام ولا علاقة لنا بأعيادهم!”.. المعمّم الشيعي سامي خضرا يضرب من جديد ! القاضي جاد معلوف: احفظوا هذا الاسم لا سنيورة في عهد عون: الحريري يبعد يوسف عباس زعيتر من خلف الكاميرا… الى قتيل تحت عدستها إخراج الكتائب من الحكومة سيخرجها من المجلس النيابي جيلبير شاغوري خسر الشرط.. فدفع مليون دولار
عناوين الأخبار الإقليمية والدولية 39 قتيلاً وعشرات الجرحى بهجوم على ملهى ليلي في اسطنبول/رعايا من السعودية والكويت والمغرب وتونس والأردن ولبنان وليبيا ضمن ضحايا الهجوم تركيا.. الشرطة تنشر صورة منفذ هجوم إسطنبول قتلى سعوديين و10 مصابين بين ضحايا اعتداء اسطنبول/مواطنون من المغرب وتونس والأردن ولبنان وليبيا بين قتلى الهجوم البحرين.. هجوم مسلح على سجن وهروب محكومين بقضايا إرهاب بشار الأسد يرفّع شقيقه العميد ماهر إلى رتبة لواء اردوغان: اعتداء اسطنبول يهدف الى نشر الفوضى في تركيا الرئيس الفلسطيني نعى المطران كبوجي: مناضل كبير العربي الجديد: إيران واتفاق أنقرة: رسائل مباشرة وضمنية
تفاصيل المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة المستقبل يتراجع عكارياً لصالح ميقاتي وريفي/جهاد نافع/الديار غزل حزب الله والقوات لن يصل الى مبتغاه/صونيا رزق/الديار شارل جبور ردا على فارس سعيد: أنت مخطئ/يارا الهندي/الكلمة اون لاين حزب الله..أزمة هوية لبنانية وعربية/دلال البزري/المدن عام 2017 ربما أفضل/عبد الرحمن الراشد/الشرق الأوسط أسئلة كثيرة حول مستقبل سوريا والاتفاق الروسي التركي/بهية مارديني/ايلاف
عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها المطران الياس عوده: صلاتنا أن يلهم الرب رئيسنا ليكون الحاكم الصارم والأب المحب لأننا بحاجة إلى ديكتاتور عادل الراعي في قداس رأس السنة: لتكن ملكة السلام هاديتنا في طريق اللاعنف فنعتني ببيتنا المشترك ونكون صانعي سلام وهاب من الجاهلية: حزب الله سيحفظ الحلفاء كما فعل سابقا وأي مشروع لا يشمل النسبية الكاملة هو مشروع نهب جديد للبنان الضاهر: لن تكون هناك انتخابات قبل سنة ونصف السنة وسنقف إلى جانب الحكومة إذا احسنت وسنرفع الصوت في وجهها اذا تلكأت
عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها فاجعة اللبنانيين في تركيا: الرب أعطى والرب أخد فليكن اسم الرب مباركاً الياس بجاني/01 كانون الثاني/16/اضغط هنا لقراءة المقالة على موقعنا الألكتروني مع كل مؤمن ومحب، ومع كل أب وأم وأخ وأخت وقريب يتحسسون لوعة فقدان غالي وحبيب نصلي من أجل راحة نفوس كل الذين قضوا اليوم في تركيا برصاص الإرهاب الأعمى.. وفي نفس الوقت نتمنى من القلب الشفاء العاجل لجميع الجرحى والعودة سالمين ومتعافين إلى أحضان الوطن وإلى كنف ذويهم. ولأهل المصابين والشهداء نصلي ليلهمهم الله نِّعم الصبر والسلوان والإيمان. وفي المناسبة لا بد من الإشادة بكثير من التقدير والامتنان للسلطات اللبنانية على كافة المستويات التي فعلاً قامت بواجباتها الإنسانية والميدانية ولا تزال وعلى أكمل وجه. أبعد الله كل مكروه عن كل إنسان أينمان كان وكائن من كان. الراحة الأبدية لمن انتقلوا اليوم من حياة ترابية وفانية إلى حياة أبدية في مساكن ألآب السماوي.
سنة 2017: سنة رفض الاحتلال الإيراني وتعرية ونبذ رموزه الياس بجاني/01 كانون الثاني/17/اضغط هنا لقراءة المقالة على موقعنا الألكتروني ونحن في اليوم الأول من سنة ألفين وسبعة نشكر الله على كل نعمه وعطاياه، ونطلب منه خاشعين أن يغفر لنا كل ما ارتكباه من ذنوب وأخطاء وخطايا عن قصد وغير قصد خلال العام المنصرم أكان بحق أنفسنا أو بحق الآخرين أو بحق أوطاننا والضمير والحقيقة. نطلب منه سبحانه وتعالى وهو الأب الرحوم والغفور والمحب أن يظلل بسلامه العادل والشامل كل الدول، وخصوصاً المضطربة منها والتي تعاني شعوبها من ويلات الحروب والفقر والجوع والاضطهاد بسبب جشع وكفر وجحود مسؤولين وملوك وأمراء وحكام وسياسيين وتجار هيكل. نصلي من أجل خلاص كل الشعوب المضطهدة والمحرومة من حريتها. نصلي من أجل معرفة مصير أهلنا المعتقلين والمغيبين اعتباطاً في السجون السورية. نصلي من أجل عودة أهلنا الشرفاء والأبطال اللاجئين رغماً عن إرادتهم في دولة إسرائيل منذ العام 2000. نصلي من أجل العدل والسلام والاستقرار في وطننا الغالي لبنان، وفي كل بلدان العالم القريبة والبعيدة. نصلي من أجل هداية وتوبة كل خاطئ ومستكبر وظالم وفاقد رجاء وقليل إيمان. نصلي من أجل صحوة ضمير وتوبة كل سياسي ومسؤول ورجل دين في لبنان عبد تراب الأرض وغرق في أوحال وعاهات سرطان عشق السلطة وابتعد عن الأبواب الضيقة وأساء استعمال وزناته. نصلي من أجل كل مواطن لبناني شارد عن قيم احترام الذات والكرامة وفاقد البوصلة الإيمانية، وعلى خلفية الغباء والتبعية الغنمية يعبد بدلاً من الإله بشر هم سياسيين وأصحاب شركات أحزاب تجارية وعائلية. مع بداية السنة الجديدة، واجب علينا نحن المقيمين والمنتشرين الذين نحب لبنان ونفاخر بأنه نموذجاً في التعايش والحريات والانفتاح، أن نستلهم العبر من كفاح ونضال وعناد وتجرد الأجداد ونكون صادقين مع أنفسنا فنشهد للحق دون خوف أو حسابات للربح والخسارة. واجبنا الإيماني والوطني أن نتحلى بالشجاعة ونسمي الأشياء بأسمائها ونشارك كل منا على قدر وزناته والمواهب والظروف في جهود تحرير وطننا وفك أسر شعبنا من ظلم وقهر قوى الإرهاب وجماعات تجارة التحرير والمقاومة وهرطقات الممانعة. علينا ومع إطلالة السنة الجديدة أن نتذكر دائماً أن الإنسان موقف والمواقف هي التي تحدد نوعية وخامة الرجال، وقد جاء في سفر الرؤيا 03/16 حول المواقف: “هكذا لأنك فاترٌ ولست بارداً ولا حاراً أنا مزمعٌ أن أتقيأك من فمي”. نلفت الذين يدعون من أهلنا مواقف الحياد ونقول لهم بمحبة، لا تتهربوا من مسؤولياتكم الوطنية ولا تتجابنوا لأن الحياد موت وتهميش والسيد المسيح كان واضحاً ومباشراً في هذا الشأن حيث قال (متى 12/30): “من لا يكون معي فهو علي، ومن لا يجمع معي فهو يبدد”. مع بداية السنة الجديدة نُعيِد التذكير بقضية أهلنا اللاجئين في إسرائيل ونطالب بتأمين عودتهم المشرفة بأسرع ما يمكن، كما نكرر مطالبتنا السلطات السورية واللبنانية وأيضاً الأمم المتحدة بضرورة إيجاد حل إنساني وحقوقي عاجل للمئات من أهلنا المعتقلين اعتباطاً في السجون السورية النازية. ولأننا أبناء رجاء فنحن نستقبل سنة 2017 وكلنا أمل وإيمان بأن وطننا الغالي لبنان، سينتصر بعزيمة وشجاعة أحراره على كل الأشرار والمارقين والمرتزقة والمأجورين والإرهابيين ويقهر كل شرورهم ويفشل كل مؤامراتهم ليبق رسالة مميزة للتعايش والمحبة، ونموذجاً فريداً في قبول الآخر والانفتاح والحريات. إن كان من رسالة نوجهها بالمناسبة فهي حث أهلنا في الوطن وبلاد الانتشار على عدم اليأس أو الاستسلام للإحباط، والتشبث بالإيمان والرجاء والشهادة للحق والحقيقة دون هوادة أو كلل والمحافظة على الثوابت الوطنية والأخلاقية والقيمية التي ورثناها عن أجدادنا الأبطال الذين بقوة عزيمتهم وصبرهم وتفانيهم والتضحيات أوجدوا لبنان وصانوه وحافظوا عليه. لبناننا الحبيب بثوابته وتاريخه وفرادته وهويته هو أمانة في أعناقنا وأعناق كل الأجيال التي ستأتي بعدنا. إن فهم حيثيات الواقع الشاذ والمر والإرهابي المفروض على وطننا وشعبنا منذ خروج المحتل السوري سنة 2005، هو أمر مهم للغاية لأن قبوله والرضوخ له جريمة كبيرة لا تغتفر وخيانة للأمانة، في حين أن مقاومة هذا الواقع ورفضه والعمل بجهد على تغيره واجب وطني مقدس. إن وضع الدويلات الفلسطينية والسورية والإيرانية المنفلشة بالقوة والإرهاب والبلطجة على كل الأراضي اللبنانية والخارجة بالكامل عن سلطة الدولة هو وضع الكفر والهرطقة والأبلسة بعينه ولا يجب أن يستمر مهما كانت الصعاب والعوائق والتضحيات. من هنا فإن كل مواطن لبناني وسياسي ومسؤول ورجل دين يتحالف مع من هم وراء هذه الدويلات لأي سبب من الأسباب أو يتجابن عن الوقوف ضدها علنية هو مواطن انتهازي ووصولي وغير جدير بموقعي القيادة والمسؤولية.. ونحن نستقبل السنة الجديدة علينا أن لا ننسى أن وطننا يرزح تحت نير الاحتلال الإيراني بواسطة أدواته العسكرية والميليشياوية، فيما غالبية أهل الحكم والمسؤولين والسياسيين عندنا إما عاجزين عن أي تحرك، أو تابعين مباشرة للمحتل وينفذون فرماناته. ونحن نستقبل السنة الجديدة علينا أن لا ننسى أن غالبية حكامنا والسياسيين وأصحاب شركات الأحزاب هم مفروضين علينا رغم إرادتنا، وأن استقلالنا مصادر، وسيادتنا منتهكة، وحدودنا مشرعة دون حسب أو رقيب، وقرار دولتنا هو خارج الحدود بيد الغرباء. ونحن نستقبل السنة الجديدة علينا أن لا ننسى أن شعبنا بأكثريته الساحقة يعاني من الفقر والاضطهاد والقهر والغربة في وطنه، كما أن عاهات التبعية والذمية والتقية والانحلال القيمي والأخلاقي متفشية في الأوساط السياسية والحزبية والحكومية. ونحن نستقبل السنة الجديدة علينا أن لا ننسى أن الواقع المعاش في وطننا الغالي يبين أن شيئاً ما لم يتغير منذ العام 1975 حيث أن مخططات بعض أهلنا، كما بعض الأشقاء والأعداء التدميرية لا زالت على حالها ولو أن بعض الأدوات المحلية والمرجعيات الخارجية قد تغيرت في الشكل فقط. ونحن نستقبل السنة الجديدة علينا أن لا ننسى أن أعداء لبنان الرسالة والتعايش والحريات ومنهم شرائح من أهلنا يريدون تفكيك الكيان وضرب كل مقوماته ليسهل عليهم أمر استعباده وتفكيك أوصاله وتهجير شعبه وطمس تاريخه واقتلاع هويته وتصحير حضارته. ونحن متسلحين بالإيمان والرجاء والعزيمة ونعمتي البصر والبصيرة نستقبل السنة الجديدة ونصلي من أجل تكون سنة سلام واستقرار، وسنة صحوة للضمائر، وسنة مصالحة مع الذات، وسنة تحرر من الخوف، وسنة شهادة للحق والحقيقة، وسنة انتصار الحق على الباطل. وكل عام والجميع بخير **الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكتروني Phoenicia@hotmail.com