نفتقد لمواقف سيدنا صفير ولجرأة وتفاني الذين هم من خامته الإيمانية والسيادية
الياس بجاني/02 كانون الثاني/16
يا سيدنا صفير منشتقلك وانت معنا.. وفعلا نحنا بزمن بؤس وزمن بائسين وتعتير ع الآخر..
وبزمن سياسيين وأصحاب شركات أحزاب فجار وتجار..
جهنم قليلة عليون..
بلكي هالسني ربنا بيرضى عنا ومنرتاح من قرفون ومنبدلون بسياسيين شباب بيشبهونا ومتلنا…
سياسيين بيحترموا حالون وبحترمونا وبيخافوا ربنا وبيعرفوا شو الفرق بين الشر والخير وبين الوطنية والتبعية..
سنة جديدة مباركة ع الجميع وع وطننا المحتل .. وانشاء الله يكون الفرج قريب
**الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
phoenicia@hotmail.com