Quantcast
Channel: Elias Bejjani News
Viewing all articles
Browse latest Browse all 21056

عاطف حرب لصوت لبنان الكتائبي بالنص والصوت: كل قرارات ترامب عادلة وهدفها حماية الأمن الأميركي وهي ليست ضد المسلمين بل لحماية أميركا والعالم من أخطار الإرهاب

$
0
0

في أعلى/بالصوت/فورمات MP3ام بي ثري/مقابلة من صوت لبنان الكتائبي مع الناشط اللبناني الإغترابي عاطف حرب/مدير التحالف الأميركي الشرق أوسطي والعضو في الحزب الجمهوري الأميركي/31 كانون الثاني/17

بالصوت/ فورماتWMA/مقابلة من صوت لبنان الكتائبي مع الناشط اللبناني الإغترابي عاطف حرب/مدير التحالف الأميركي الشرق أوسطي والعضو في الحزب الجمهوري الأميركي/31 كانون الثاني/17/اضغط هنا

عاطف حرب لصوت لبنان الكتائبي: كل قرارات ترامب محقة وعادلة وهدفها حماية الأمن الأميركي وهي ليست ضد المسلمين بل لحماية أميركا والعالم من أخطار الإرهاب
تفريغ وتلخيص الياس بجاني بحرية كاملة/31 كانون الثاني/17
في اتصال هاتفي مع إذاعة صوت لبنان الكتائبية جرى يوم أمس الاثنين 30 كانون الثاني/2007/ دافع الناشط اللبناني الاغترابي ومدير التحالف الأميركي الشرق أوسطي والعضو في الحزب الجمهوري الأميركي المهندس عاطف حرب، دافع بقوة عن كل القرارات الحازمة والعادلة واللامذهبية واللاطائفية التي اتخذها حتى الآن الرئيس دونالد ترامب، وقال بأن الرئيس كان وعد بتبني وتنفيذ كل هذه القرارات خلال حملته الانتخابية والشعب الأميركي انتخبه بناءً على هذه الوعود..

هذا وأشار حرب إلى أن معظم الحملات الإعلامية المسعورة ضد قرارات ترامب والتي تستهدفه شخصياً وتلصق به باطلاً صفات التعصب يقف خلفها  مجموعتان ناشطتان إلى حد كبير في الولايات المتحدة تحديداً هما منظمة الإخوان المسلمين واللوبي الإيراني في أميركا.

من جهة الإخوان المسلمين فهم جدياً يتخوفون من وضعهم على قوائم الإرهاب الأميركية، ولهذا يستقلون في حملاتهم العنيفة والمفبركة ضد ترامب حيث أن هناك حالياً مشروع قرار أمام مجلس النواب الأميركي لوضعهم على قوائم الإرهاب وذلك على خلفية أنشطتهم المؤدلجة والكبيرة والفاعلة جداً في أميركا وغيرها من الدول ومنها عربية لجهة دعمهم وتبنيهم غالبية الجماعات الأصولية والراديكالية والإرهابية في أميركا وأوروبا والدول العربية.

وفي نفس السياق يندرج ذعر وخوف اللوبي الإيراني في أميركا وهو التابع كلياً لحكام إيران الملالي.. هذا اللوبي مشارك مباشرة ومواربة وبقوة في الحملة على الرئيس ترامب كون الرئيس سيسعى جدياً وبقوة للجم التوسع الإيراني العسكري والإديلوجي والمذهبي في دول الشرق الأوسط وكذلك إعادة التفاوض مع حكام إيران بشأن الاتفاق النووي المجحف بحق الأطراف التي شاركت في وضعه وفي حق السلم العالمي والاستقرار في الشرق الأوسط والراجحة كفته إلى حد كبير لمصلحة نظام الملالي ومشروعهم الإرهابي والتوسعي..الرئيس أوباما هو المسؤول عن هذا الخلل الإستراتيجي الذي شجع حكام طهران على التمادي في دورهم الإرهابي والتوسعي والعسكري المزعزع للاستقرار في كافة الدول العربية.

وفيما يتعلق بقرار الرئيس ترامب منع مواطنو 7 دول عربية ومعها إيران من دخول الولايات المتحدة، أكد حرب أن القرار لا علاقة له بالإسلام كدين وهو ليس ضد المسلمين كما أنه مؤقت ولمدة 90 يوماً فقط والهدف الأساسي منه حماية أمن أميركا من خطر الإرهاب والإرهابيين حيث أن الدول التي طاولها القرار هي عملياً عاجزة عن ضبط الأوضاع في بلدانها إضافة إلى في العديد من هذه الدول للإرهاب مناطق ودويلات ومربعات أمنية خارجة عن سيطرتها، وهي التي تصدر الإرهاب والإرهابيين..كما هو على سبيل المثال الوضع المتفلت في كل من سوريا والعراق واليمن.

وعن استثناء المسيحيين العرب من قرار منع الدخول إلى الولايات المتحدة أكد حرب أن المسيحيين وغيرهم من الأقليات في الدول العربية ومنذ سنوات طويلة يطالبون الولايات المتحدة والغرب بالاعتراف بوجودهم وبإثنياتهم وبهوياتهم وبحقهم في تقرير مصيرهم أسوة بباقي شعوب الشرق الأوسط، وهؤلاء عندهم جاليات كبيرة ومؤثرة في أميركا وبالتالي الرئيس يتكلم باسمهم ويدافع عن حقوقهم العادلة والتاريخية.

أما فيما يخص مطالبة الرئيس ترامب بمناطق أمنة في سوريا فقد وضّح حرب الخلفيات والمستلزمات اللازمة لإقامتها وهي مشاركة الدول العربية في تنفيذها وتمويلها وحمايتها وكذلك موافقة ورضى الدولة الروسية.. وأشار إلى أن شرط الدول العربية الخليجية للمشاركة في هذه المناطق هو إبعاد الرئيس الأسد عن السلطة.

وعن اتهامات ترامب بأنه معادي للإسلام وللمسلمين فقد وضّح حرب أن الرئيس ليس في هذا الوارد مطلقاً وهو يحترم كل المعتقدات الدينية وقد تحادث هاتفياً مع الرئيس المصري، السيسي ومع الملك السعودي، ومع معظم قادة وحكام الدول الخليجية وهم جميعاً يؤيدون قراراته ولا يرون في الاتهامات التي تطاوله باطلاً أية مصداقية.

 

مستشار ترامب وليد فارس لموقع mtv: قرارات الرئيس غير طائفيّة
موقع ال أم تي في/31 كانون الثاني/17
اعتبر الدكتور وليد فارس مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب في حملته الانتخابيّة أنّ “الاجراءات التي إتّخذتها وتتّخذها إدارة الرّئيس ترامب لا تستهدف إطلاقاً لا ديناً ولا عرقاً ولا مجموعة إثنيّة وبالتالي لا تستهدف لا المسلمين ولا الدول الاسلاميّة ولا أيّ دين معيّن”.

واضاف فارس، في حديث لموقع mtv، أنّ “الرئيس ترامب إتّخذ قراراً بمجابهة الارهاب ومن بين هذه الاستراتيجيات عملية وضع حدّ لاختراق الارهابيّين للمهاجرين، وقد عانت الكثير من الدول بما فيها فرنسا وإنكلترا وألمانيا وأوروبا والولايات المتّحدة الاميركية وكندا من هذه الاختراقات في الاشهر والسنوات الماضية”.

وتابع: “الاجراء إذاً هو جيوسياسي وليس إجراءً يتعلق بمجموعات طائفيّة، وإلا كيف نفسّر أنه على تواصل مع العاهل السعودي وحاكم الامارات والرئيس المصري ودول عربية وإسلامية أخرى، وهو يقال عنه في الوقت نفسه إنّه يصدر قرارات على الصعيد الديني والطائفي”.

وأشار فارس الى أنّ “وضع هذه الدول على لائحة عدم الهجرة لثلاثة أشهر فقط لا يستهدف حتى المواطنين فيها، بل يستهدف توضيح الآليّة التي سوف تخطّط لها وتنفّذها الولايات المتحدة الاميركيّة لاستقبال المهاجرين وفي الوقت نفسه ضبط أيّ محاولة للاختراق من قبل الجهاديّين أو الارهابيّين”.

ورأى أنّ “هناك إشكالات في الاجراءات التي نُفّذت بشكل سريع، وأيّ إجراء ينفّذ بشكل سريع وصاعق تكون له ضحايا إداريّة، وبالتالي فإنّ الثغرة التي باتت تتنبّه لها الادارة الان هي أنّ البيروقراطية، أي الادارة السفلى، لم تحسن إعلام وإفهام المواطنين على من هو تحت هذه الإجراءات”.

وقال: “لقد كان هناك نوع من الغموض حول هل أصحاب الـGreenCard هو مشمولون أو لا؟ تبين أنّهم غير مشمولين، في حين أنّ المشمولين هم الذين يطلبون إجازة سفر الى الولايات المتحدة الاميركيّة”.

وختم فارس حديثه الى موقع mtv: “على كل الاحوال، ما سوف نراه هو أنّ هذه الاجراءات سوف تبسّط وتحلّ، وسوف يذهب كلّ شخص الى حيث يريد بعد أن يتمّ التدقيق، ولكن من ناحية أخرى فإنّ الاجراءات الامنيّة التي تستهدف وضع حدّ للاختراقات الارهابيّة، سوف تعمّم ربما أكثر من هذه الدول”.


Viewing all articles
Browse latest Browse all 21056

Trending Articles