عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياته الياس بجاني/غربة رعاتنا وقادتنا الموارنة عن مار مارون وعن المارونية الياس بجاني/زمن محل وطاقم سياسي عفن لا يخاف الله ولا يوم حسابه الأخير
عناوين الأخبار اللبنانية من عناوين مقابلة د.فارس سعيد من تلفزيون الجديد تغريدات للدكتور فارس سعيد ذات صلة وثيقة بالمقابلة مع الجديد من تلفزيون المر فيديو مقابلة الوزير السابق مروان شربل/قراءة في الرسائل الإسرائيلية التي حملها سترفيلد إلى لبنان وفي مرحلة ما بعد اسقاط الطائرة الإسرائيلية وفي ملف الانتخابات من تلفزيون المستقبل/فيديو مقابلة الدكتور مصطفى علوش من اذاعة صوت لبنان/بالصوت مقابلة مع رئيس تحرير جريدة الجمهورية جورج صولاج الأولوية لـ”حزب الله” في محادثات تيلرسون ببيروت الجيش سيتعامل بالطريقة المناسبة مع أي عدوان ومشاورات لبنانية مكثفة لمواكبة التصعيد الإسرائيلي – السوري مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 11/2/2018 لبنان في قلب التهديد الإسرائيلي رغم تطمينات حزب الله
عناوين المتفرقات اللبنانية سقوط الـ”أف 16″ أو سقوط المعادلات القديمة/رولا حداد إيران: الأسد كان مقتنعاً بترك السلطة لولا تدخلنا نتانياهو: الغارات الإسرائيلية شكلت ضربة قوية للقوات الإيرانية وجيش الأسد الأمم المتحدة تدعو إلى وقف فوري للتصعيد في سورية الولايات المتحدة تؤكد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وروسيا تدعو إلى ضبط النفس تركيا تتكبد خسائر فادحة في “غصن الزيتون” تحذير إسرائيلي: لن “نتسامح” على الحدود النسبية “المشوّهة” تُربك المرشحين والناخبين معاً هل أصبحت الحرب أمراً واقعاً؟ سفير فرنسا تفقد وحدات الجيش المنتشرة في عرسال والقاع هكذا ستمنع إسرائيل تطوير صواريخ حزب الله/سامي خليفة/المدن
عناوين الأخبار الإقليمية والدولية نتنياهو: غاراتنا شكلت ضربة قوية لقوات إيران ونظام سوريا إسرائيل: الهجوم على المواقع السورية هو الأكبر منذ 1982 الولايات المتحدة تعلن دعمها لإسرائيل بعد الغارات في سوريا الأمين العام للأمم المتحدة يدعو إلى وقف فوري للتصعيد في سوريا مستشار خامنئي يكذّب روحاني ويؤكد تدهور أوضاع الإيرانيين المعيشية وطهران نفت عقد اجتماع سري بين الرئيس ونواب أميركيين البرلمانات العربية: إيران أكبر داعم للإرهاب في المنطقة وطالبت بقطع العلاقات مع أية دولة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل موسكو دعت واشنطن وبيونغ يانغ إلى حوار مباشر من دون شروط مسبقة وكيم جونغ أون يدعو رئيس كوريا الجنوبية لقمة ثنائية رئيس كوريا الجنوبية مون جاي إن يستقبل شقيقة رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون
عناوين المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة حَذارِ سوءَ التقدير/سجعان القزي/جريدة الجمهورية ما مصير الإرهابيين الأربعة الذين عادوا الى لبنان/ربى منذر/جريدة الجمهورية من الجميزة الى الجنوب لبنان في عين الإستحقاقات الكبرى/الهام فريحة/الأنوار ورشة انتخابية مع نعيم قاسم/سامر فرنجيّة/الحياة لبنان وإسرائيل… والحرب/بقلم فارس خشّان/الحرة بوتين ترك إيران تواجه مصيرَها/طوني عيسى/جريدة الجمهورية إسرائيل وإيران تختبران حدودهما في سوريا/سيريل لويس/لو فيغارو/جريدة الجمهورية الأسد عدوّ لعدوّ السوريين/حازم الامين/الحياة رسالة أميركية حازمة من دير الزور إلى ثلاثي آستانة/جورج سمعان/الحياة مراكز الأبحاث والإرهاب الإيراني/سوسن الشاعر/الشرق الأوسط الدولة المدنية والتركيز على البرامجية في العالم العربي/مروان المعشر/وزير الخارجية الأردني الأسبق/الشرق الأوسط/ أنا وابن عمي وصدام حسين/خالد القشطيني/الشرق الأوسط دبلوماسية الاستجداء القطرية/سلمان الدوسري/الشرق الأوسط بلاد المنشأ/سمير عطا الله/الشرق الأوسط يا قادة السعودية … احذروا ممن “يبغونها عِوَجاً”/أحمد الجارالله/السياسة
عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها باسيل شارك في قداس مار مارون في قبرص والتقى موارنة القرى الأربعة قاسم: بإسقاط الطائرة الإسرائيلية سقطت قاعدة الاشتباك المبنية على الاعتداء دون رد الراعي يترأس قداس الصوم ويكرم مع كاريتاس الرياشي وشخصيات: لتعزيز قطاعات المال والمعرفة الرقمية والغاز والنفط فتحعلي في ذكرى الثورة: نعيش عز الانتصار أمام العدو الصهيوني وحماته حمدان: قلبت الموازين وصوبت البوصلة باتجاه فلسطين ونصرة المستضعفين باسيل لموارنة قبرص: بصمودكم تستعيدون حقوقكم وقراكم
تفاصيل تعليقات الياس بجاني وخلفياتها غربة رعاتنا وقادتنا الموارنة عن مار مارون وعن المارونية الياس بجاني/08 شباط/18 http://eliasbejjaninews.com/archives/62459 تتذكر أمتنا المارونية وكنيستها اليوم أبينا مار مارون مؤسس هذه الكنيسة وراعيها وقديسها وشفيعها. نرفع الصلاة خاشعين ومتضرعين من أجل أن تحل على قومنا الماروني نعم المحبة والإيمان، وأن يعود قادتنا كافة إلى منابع ومعاجن قيم ومثال ومفاهيم وممارسات أبينا مارون في أقوالهم وإيمانهم وأفعالهم. لقد علمنا السيد المسيح وأوصانا في كتابنا المقدس بأن نشهد للحق، وأن ندافع عن الحقيقة، وأن نسمي الأشياء بأسمائها، وأن يكون كلامنا صريحاً ومباشرة ودون مواربة أو نفاق أو تملق أو تلون أو ذمية. وعلمنا أن يكون كلامنا بنعم نعم، وبلا لا .. وعلمنا أن الكلمة كانت منذ البدء وأنها هي تجسدت وأنها هي الله.. وعلمنا أن الله هو محبة، وأن من لا يعرف المحبة لا يعرف الله.. من هنا وبراحة ضمير كاملة، وعن قناعة مطلقة، واعتماداً وحكماً على الأفعال والأقوال والثقافة والتعاطي والممارسات، وبذكرى قديسنا وأبينا مار مارون نقول بحزن مبكي بأن غالبية رعاتنا وقادتنا الموارنة الحاليين هم في غربة قاتلة عن كل ما جسده ويجسده مار مارون وعن المارونية بكل أطرها الإيمانية من نذورات وتواضع وإيمان وتجرد والتزام بمفهوم الأبواب الضيقة. ولأن المارونية في جوهرها وكما أرادها أبينا مار مارون هي نذورات فقر وطاعة وعفة وينابيع تواضع ومحبة وإيمان وصدق وشفافية وعطاء وتجرد ورسالة وتاريخ، فإن ممارسات السواد الأعظم من القيمين على شؤوننا السياسية والدينية والحياتية والثقافية هم في واد والمارونية الحقة وتعاليم ونموذج مؤسسها هم في واد آخر. ومحزن جداً أن تكون ثقافة الإسخريوتي قد تسللت إلى عقول وقلوب وضمائر كثر من قادتنا فأمست قبلته هي نمطاً لممارساتهم وعنواناً لحالة التخلي التي يعيشونها. ولكن ورغم كل هذه الغربة، ورغم هذه الإسخريوتية الوقحة على مستوى القادة والرعاة، فإن الخمائر الطيبة والطاهرة وللحمد لله هي موجودة ومتأصلة بين قومنا الماروني.. وهذه الخمائر الخيرة هي بالتأكيد ستخمر عجيننا الإيماني مهما طال زمن الجحود والكفر والتخلي..وهي التي سيكون لها الغلبة في النهاية مهما طال زمن المكر والمّحل والإسخريوتية. اليوم وفي ذكرى أبينا ومؤسس كنيستنا مار مارون نرفع الصلاة طالبين شفاعته وبركاته لقومنا الماروني ولوطننا المقدس لبنان. *الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكتروني Phoenicia@hotmail.com
زمن محل وطاقم سياسي عفن لا يخاف الله ولا يوم حسابه الأخير الياس بجاني/07 شباط/18 لأن كل زمن ينتج قادة وسياسيين على شاكلته وصورته ومن خامته، ولأن زمننا زمن بؤس ومّحل واسخريوتية وجحود فقد ابتلى شعبنا بطاقم سياسي قزم ومسخ لا يعرف الله ولا يخاف يوم حسابه الأخير. طاقم يجري بفرح صوب الأبواب الواسعة وقد طرد صوت الله الذي هو الضمير من داخله واستبدله بكل شياطين جهنم. هكذا طاقم لا يعرف غير الشر ولإنتهازية والنفاق وعشق الأنا القاتلة.