Quantcast
Channel: Elias Bejjani News
Viewing all articles
Browse latest Browse all 21056

الياس بجاني: قراءة ساخرة في غلامية أحمد الحريري والمقترح التحشيشي للبيك جنبلاط واحقية ردات الفعل على فعلة الحريري الخيانية وأيضاً في سندبادية ولا رعاوية الراعي

$
0
0

نياله وليد بيك فاضي باله وبحالة تجلي
الياس بجاني/05 كانون الأول/15
فعلاً اقتراح وليد بيك تعيين نوح زعيتر سفير فوق العادة في كندا، هو ممتاز ومشروع له مستقبل زاهر وربيح، وذلك بهدف التسويق للحشيشة اللبنانية البعلبكية والمقاوماتية الغير شكل.
حقيقة اقتراح جدير بالدراسة والتنفيذ لعدة أسباب منها أننا وعن طريق الحشيشة المقاومتية والممانعتية منجيب الشعب الكندي كله ع ثقافة الكيف والمقاومة والتحرير والممانعة وع الهين المستريح.
مش قليلي الفكرة وفعلاً عبقرية.
وفي كندا حيث نقيم منذ 30 سنة لدينا مئات الأنهر حيث بإمكان من يريد انتظار جثث الأعداء على ضفافها أن يفعل ذلك براحة وع الهين.!!
اقتراح البيك ضربة معلم وكمان اقتراحه تشريع زراعة الحشيشة في لبنان وإصدار عفو عن كل المطلوبين بقضايا تهريب والذي منه، وخصوصاً أن الفكرة جاءت في ساعة تجلي من ساعات تجلى وتخلي البيك “الماركة المسجلة” ومباشرة بعد استضافته باسم يوسف المعروف بالتهكم والسخرية وانتقاد السياسيين ورجال الدين.
مع البيك 100% في عبقرية اقتراحاته المقاومتية والحشيشية رغم نتعاته اللاوعية بحقنا نحن الموارنة

بربكم هل من بمقدورة في المستقبل أن يسكت الغلام التافه أحمد الحريري!!
الياس بجاني/05 كانون الأول/15
يقال عند الشدائد يتبين من هم رجال، رجال، فعلاً ، ومن هم مجرد غلمان واشباه رجال. للأسف هذا الناعق المزعج أحمد الحريري هو ليس غلاماً فقط، بل تافه وقليل الأدب وبالتالي المطلوب من تيار المستقبل أن يخرسوه أو يضعوه في الحجر لحين. هذا المخلوق المسخ هدد اليوم بجريان بحار وانهر من الدم إن لم يركع الشعب ويقول للمتآمرين على الوطن والمواطن سمعاً وطاعة. إن بيان النفي لكلامه من المستقبل لا يكفي، المطلوب وضعه في الحجر وقطع لسانه.

 

السندباد الراعي الذي لا يجيد الرعاية في زيارة خاطفة للبنان
الياس بجاني/05 كانون الأول/15
في زمن المحل والبؤس ها هو بطريركنا الراعي وفي أخطر ظروف يشهدها لبنان والموارنة يكتفي بزيارة خاطفة لوطن الأرز والقداسة والرسالة حيث أعاد حزم الحقائب استعداداً لزيارة سوريا الأسد، “حبيب قلبه” و”حامي المسيحيين” “والطيب القلب”، ومن بلاد الأسد حيث السلاح الكيماوي يفتك بالأطفال وأهلهم والبراميل المتفجرة ورائحة الدم والموت في كل مكان، وبعد التبارك من الأسد ينتقل الراعي إلى مصر وبطائرة خاصة يملكها أحد المتمولين الكبار، كما دائما تأكيداً للتواضع وتحسساً لمعانات المعذبين والجياع والمشردين.
قمة في الالتزام بنذورات العفة والطاعة الفقر. وكاسك يا وطن
ترى هل من الضرورة أن نذكر غبطته بقول السيد المسيح: “مرتا مرتا تهتمين بأمور كثيرة فيما المطلوب واحد”؟ أين هي أولويات سيدنا؟؟
أهي العشق السندبادي الذي على يبدو لا نهاية له، أم السهر على رعيته ورعايتها وتدبير شؤونها وشجونها؟
بصراحة لم يعد الكلام ولا النقد ولا أي شيء آخر يفيد مع نمط عمل واستكبار وسلم أولويات سيدنا لأنه هو في واد ونحن الرعية ومعنا لبنان في واد آخر والهوة تزداد بسرعة كبيرة.
لم يبق لنا غير الصلاة والطلب من الله أن يخرجنا من ورطتنا ويلهم قادتنا نّعم وعطايا الحكمة والشجاعة والتواضع والإيمان والرجاء.

مسامير وتغريدات تحكي جريمة سعد الحريري وردات الأفعال الشعبية
الياس بجاني/05 كانون الأول/15
**وصل فرنجية أو لم يصل غلى قصر بعبدا ما عاد في 14 آذار وما عاد لسعد الحريري أي احترام أو ثقة عند المسيحيين وفي الشارع السني. الأمر محزن ومؤسف ولكنها الحقيقة.
**الخطير في ما جرى جراء تبني الحريري فرنجية هو نهاية 14 آذار السياسيين ودق إسفين مسم في أسس التعايش الإسلامي المسيحي المتساوي.
**مرة جديدة بعد الألف يؤكد الراعي أنه لا يجيد الرعاية وغير جدير بالموقع. حقيقة مفضوحة ولم تعد مخفية أو بالإمكان إخفائها والتستر عليها.
**تأكد اليوم أن مؤامرة ترئيس فرنجية كان ماشي الشغل عليها من سنة، والنسناس غطاس خوري هو يلي كان حاملها وداير فيها، وهو يلي عرضها ع فرنجية. خطير غطاس!!. المؤامرة طبخها بري وجنبلاط.
**لا يجب أن يفاجأ الحريري بردات الفعل الغاضبة والمخونة فعلى قدر المحبة الزعل والعتب. الشارعين المسيحي والسني في صدمة كبيرة من استدارته اللاهية الغير مفهومة طبقاً لأي معيار.
**لا عتب ولا زعل من وعلى بري وجنبلاط من الشارعين المسيحي والسني كون طبخاتهما المسمة والهارية ليست بغريبة على أحد، ولكن الصاعقة والمفاجأة جاءت من الحريري ومن قلة وفائه.
**مطلوب من إعلام المستقبل أن لا يحاول تبرير فعلة الحريري لأنها غير مبررة وأن يترك الذين أحبوا الحريري ونحن منهم أن يعبروا عن غضبهم والخيبة.
**لو عاد إلى الحياة اليوم الرئيس رفيق الحريري وكل الشهداء الذين اغتالهم حزب الله والأسد والإيراني وعلموا بما فعله سعد الحريري، ترى ماذا ستكون ردت فعلهم. بالتأكيد التخوين والقرف وأكثر من كل الذين خونوا الحريري.
**الطقم السياسي في لبنان لا يتعلم من التجارب لأنه يعيش في قوقعة أوهامه والأنانية، وبالتالي يستنسخ أفراده باستمرار محطات فشلهم مرة بعد مرة ويدورون في حلقة المصالح الذاتية والصفقات وتوزيع الحصص حيث لا وجود للوطن أو للمواطن في حساباتهم. الكارثة ليست فيهم فقط، بل في الشعب “الغفور” الذي يعيد انتخابهم ويهوبر لهم “بالروح وبالدم نفديكم”…ولأننا هكذا يولى علينا من هو مثلنا
**نحن شعب معتر ومغلوب على امره وما النا عازي ولأننا هكذا يولى علينا من هو مثلنا.
بعد كم يوم الناس بتنسى ويلي عندو جاكيت بيقلبها ويلي لابس طربوش بيغيروا وجهته…..متعودة!! ويلا تا نهني

ردات الفعل على فعل الحريري المشين هي عادية جداً
الياس بجاني/05 كانون الأول/15
ردات الفعل ضد شنيعة الرئيس الحريري هي جداً طبيعية مقارنة مع الأماني التي توقعوها الناس منه وفي نفس الوقت كلنا يعرف أن الرجل كما باق السياسيين في لبنان هو ليس حراً أو مستقلاً بقراره.
بناء على جسامة الفعل فإن من حق أي لبناني سيادي أن يقول دون مواربة ويتهم الحريري برزم تهم قلة الوفاء والغدر ،والخيانة.  فردات الفعل مقارنة مع الفعل عادية جداً. نسأل من كان من أصحاب العقول الراجحة يتوقع أو حتى يحلم أن يتبنى سعد الحريري، ابن رفيق الحريري، سليمان فرنجية أو أي 8 آذاري ويسوّق له في فرنسا وكل الدول العربية بالتوافق والتكامل مع حزب الله والنظام السوري مباشرة أو مواربة لا فرق؟ يقول المدافعين عن الحريري من كتبة تيار المستقبل ولما لا؟ جوابنا مليون لا وكل التبريرات هي عقيمة ولن تقنع أحد لأن الحريري معني أكثر من أي لبناني آخر بمن اغتال والده. هو عملياً يذكي بشكل غير مباشر من قتل والده في حين أن المحكمة الدولية في غير قاطع وكذلك الطائفة السنية وهنا لا نعني النواب والسياسيين في تيار المستقبل حيث قرارهم عند الحريري وهوو قراراه ليس بيده كما هو قرار معظم النواب في باق الأحزاب القبائل والشركات هو بيد أصحابها. يشار هنا إلى أنها ليست الانحرافة الأولى للحريري، بل هي من ضمن سلسلة من الإنحرافات الغير مفهومة بمنطق الوفاء والتحالف. لقد ارتكب الحريري جريمة بحق نفسه وعاد بيئته ومن يتابع ردات فعل ابناء الطائفة السنية على كافة المستويات يدرك هول ما فعله. في الخلاصة هو حر في أن يقرره ويفعل ما يشاء ولكن لكل فعل ردات فعل ولا نظن هو لم يكن في هذا الإطار. في الخلاصة لبنان بلد محتل وفي ظل الإحتلال لا بد وأن تكون الأمور على ما هي عليه. واقع مرير لا قدرة لنا حالياً على تغيره ولكننا في نفس الوقت لا يحق لنا الإستسلام والرضوخ
**الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com


Viewing all articles
Browse latest Browse all 21056

Trending Articles