تحية للواء اشرف ريفي وألف لا لموقف الرئيس الرئيس الحريري الذمي
الياس بجاني/11 شباط/16
كم هو صغير الرئيس سعد الحريري في السياسة وفي المواقف، وكم هو ذمي واستسلامي وسطحي، وكم هو غير جدير بالقيادة.
تماماً وعلى نقيض فروسية اللواء أشرف ريفي الواضح والشفاف والوطني والشجاع في كل مواقفه اليوم كرر الحريري تخاذله في سياق مسلسل ادمان الإستسلام لحزب الله المجاني ووقف بتخاذل ضد اللواء ريفي وتبرأ من موقفه الشجاع داخل مجلس الوزراء.
اليوم مرة جديدة أكد اللواء ريفي صدقه ووطنيته بانسحابه من جلسة مجلس الوزراء احتجاجاً على تقصير المجلس باحالة قضية المجرم ميشال سماحة على المجلس العدلي وفي نفس الوقت أكد الحريري ضعفه وطبيعته الإستسلامية وكتب على صفحتة التوتيرية أن ريفي لا يمثله.
ألف تحية للواء ريفي اللبناني الأصيل والسياسي الملتزم بكل قواعد وثوابت ثورة الأرز
المواطن القابل بوضعية الزلمي والتابع وجعجع استسلما لحزب الله ورضخا لإرادته وتخليا عن ثورة الأرز.
مصيبة لبنان الكبرى تكمن في تعاسة طاقمه السياسي التاجر والنرسيسي. طاقم لا يحترم لا المبادئ والهوبرجي هو عبد ذليل باع نفسه وارتضى أكل التبن والنوم في الزرائب.
صاحب المبادئ والحر لا يستسلم لأمر واقع الإحتلال الإيراني للبنان. للأسف الحريري ولا دماء الشهداء.
إلى من يريد تخزين زبدة فكر الإعلام الملالوي الممانع: تمتعوا بعبقرية ناصر قنديل ع محطة ال أو تي في
الياس بجاني/11 شباط/16
شمعة أبواق وصنوج إعلام وثقافة ربع الممانعة والمقاومة والتحرير ناصر قنديل عامل مقابلة ع ال أو تي في، ع تلفزيون الملالي والساقط ميشال عون.
نعم، ما غيرو عون الشارد والنرسيسي الذي بقدرة قادر وعلى خلفية المصالح الذاتية، وعملاً بثقافة دفن كل المبادئ، أصبح هذا اللاعون حليفاً للدكتور جعجع بعد أن قرر هذا الأخير أن يتشبه برفيقه ال 14 آذاري التعتير “سعد الحريري” ويستسلم معه ومثله لحزب الله والقبول صاغراً باحتلاله تحت حجة الواقعية والتقية والذمية والنكايات السياسية العقيمة .
عملياً، وقعت المصيبة ووقع جعجع مع عون والحريري في قفص السيد وتخلوا متضامنين بفجور ووقاحة عن ثورة الأرز والتحقوا بالملالي وبمشروعهم الإرهابي واللاغي لكل ما هو لبنان ولبناني، كما هو حال القنديل ناصر وباقي القناديل التي زيتها إيراني.
فرصة لا يجب تفويتها ويلا يا عشاق وعبدة وصنوج المستسلمين لحزب الله، سارعوا وشاهدوا القنديل وتمتعوا بجواهره…
والله يلعن هيك زمن محل وبؤس قناديله لا تجلب لنا غير الظلمة والعتمة.