وليد غياض زلمة سيدنا الراعي في زمن المّحل
الياس بجاني/30 آذار/16
وليد غياض زلمة سيدنا الراعي ونسيبه كما هو حال المئات من زلم أصحاب شركات الأحزاب والهوبرجية..
وهنا الكنيسة المارنية للأسف مُسخرّة من قبل الراعي للمحسوبيات لمصلحة نسيبه غياض.
نحن نرى أن غياض محصن بقصر سرقه ونعم سرقه من وقف كنيستنا بغطاء وبركات سيدنا الراعي تحت حجج واهية وباستعمال حيل قانونية معيبة.
الحكم القضائي القاضي بعدم تعرض جريدة الأخبار بشخص غسان سعود لغياض هو عار على الراعي نفسه الذي يتلطى وراء القانون على مزاجه لحماية غياض وقصره…
إن قصر غياض المسروق من وقفنا هو فضيحة لن يخفيها حكم قضائي مهما كان كبيراً أو صغيراً.
ترى هل أصبح وليد غياص معصوماً عن الخطأ كالبابوات وفوق مستوى البشر ولا يحق للإعلام أن يتناوله بأي أمر!!!
فعلاً إنه زمن تعتير ومحل وهرطقات