عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها سمير جعجع عملياً التحق بمحور الشر الإيراني- السوري/الياس بجاني تغريدات متفرقة تحكي جريمة وخطيئة من رشح عون من السياديين ويسوّق له وهو أداة إيرانية/الياس بجاني
عناوين الأخبار اللبنانية سعيد لـ بري: اعِد قراءة رواية Cyrano de Bergerac راجعوا تاريخ ميشال عون قبل أن تتحمسوا لوصوله الى رئاسة الجمهورية/نوفل ضو/فايسبوك بري للراعي: بين سلة للاشخاص وسلة الافكار اترك للتاريخ ان يحكم ايهما الدستوري والاجدى علوش يكشف لـ«جنوبية» تفاصيل مبادرة الحريري تجاه عون/سهى جفّال/جنوبية نصرالله: جماهيره الطائفية تفضحه/ريم الموسوي/جنوبية ماذا لو فعلها سامي الجميل؟ كيروز لطرد السفير السوري وتسليم الضابطَين بكركي لا يمكن أن تسلّم بسلب صلاحيات الرئيس… ولكن سيظل “للصلح مطرح” مع بري/حبيب شلوق/النهار مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين في 3/10/2016 المكتب السياسي الكتائبي: إنقاذ الجمهورية لا يكون بالابتزاز السياسي وفرض المرشح الواحد مجموعة لبنان الإنسان/نقلا عن صفحة خليل حلو/فايسبوك فتفت: الحل في الملف الرئاسي من الداخل اللبناني وفاة عنصرين من الدفاع المدني في رأس المتن بحادث سير سلام عرض التطورات مع مقبل ودرباس وابراهيم واستقبل ميريام سكاف
عناوين المتفرقات اللبنانية مظلوم: توقعوا بيانا مهما للمطارنة الأربعاء سجال “السلل” يفتح درب الرئيس الحيادي وخطوط الاتصال بالخارج سالكة بري يرد على الراعي وكاغ والحريري ينطلقان في مهمة “البحث عن الرئيس” تركيـا تتوسـط لهدنة جديدة فـي سـوريا واليمن نحــو خطة السـلام جنبلاط من فرنسا: ما العمل؟ حسـاسية الوضع ودقـة المرحلـة تتطلبان رئيســـاً مسـتقلا حياديـاً/نصيحة الخارج للحريري: المرشح “الطرف” يضعف الاعتدال وينسف الاستقرار “حزب الله” يدعم عون في الظاهر ويفضل رئيسا ضعيفا في الباطن والضاحية تبحث عن مرشح ثالث وهمّها “الضمانات” قبل الانتخاب مـاذا وراء موقـف الراعـي الصـارخ مـن الســلة ورد بـري؟ وقطع الطريق على عودة معادلة الحكم السابقة والهيمنة على الرئيس حوري: موقف الكتـلة النهائـي فـي ضـوء نتـائج المشـاورات و الحريري الى موسكو وانقرة… والرياض ليست على جدول الزيارات صمت “حزب الله” وغموض موقف السعودية يؤخّران ترشيح عون والحريري ربح رصيداً كبيراً لدى جمهـور اكبر قوتين مسـيحيتين الهبر: السلة تكبّل السيادة وتضعف الرئيس و الحريري يريد رئيسا ويسوّق خيـار عون الريّس: رغبة حقيقيـة في تجاوز الفـراغ و”اللقاء الديموقراطي” لن يكون حجر عثرة
عناوين الأخبار الإقليمية والدولية موسكو تترأس مجلس الأمن لبحث مصير هدنة حلب أردوغان يكشف عن خطة لمنطقة آمنة شمال سوريا السعودية: اعتماد “جاستا” يضعف الحصانة السيادية للدول ما سر منع بيريز هجوما إسرائيليا على إيران؟ معارض من طهران: ما هو سر التحاق الإيرانيين بداعش؟ هل يسقط البرلمان المصري عضوية “نائب العذرية”؟ بالتفاصيل.. خطة تعويم الجنيه المصري حتى نهاية 2016 وتوقعات بقيام “المركزي المصري” بخفض قيمة الجنيه لـ 12.5 مقابل الدولار معركة” وراثة عباس تتصدر المشهد الفلسطيني – الاسرائيلي “يو أس أي توداي”: تصنيفات عرقية أميركية مثيرة للريبة بوتين يدعو ألمانيا إلى الحفاظ على الشراكة مع روسيا
عناوين المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة طريق عون لم تُفتح بعد وقد لا تُفتح/علي حماده/النهار لا نريد هذا الرئيس/عقل العويط/النهار بين “الثلث” و”السلَّة”/راشد فايد/النهار الحريري يحرص على حلفائه ولن يشتبك معهم/محمد شقير/الحياة لعدم الخلط بين “السلة” والتفاهمات/شارل جبور/ موقع القوات اللبنانية انتخاب رئيس يُجيد “تدوير الزوايا” ليس في حاجة إلى اتفاق على “سلّة”/اميل خوري/النهار هذا ما يريده الحريري من موسكو/جورج سولاج/جريدة الجمهورية بكركي تنتفض… مِن الدفاع إلى الهجوم/جورج حايك/جريدة الجمهورية هذا ما استفزَّ البطريرك/الان سركيس/جريدة الجمهورية الكلمة السعودية «الضائعة»/نبيل هيثم/جريدة الجمهورية سلّتان: واحدة لتأمين نصاب وثانية لإطالة فراغ/وسام سعادة/المستقبل اذا زار الجنرال عين التينة فسيسمع “السَلَّة السَلَّة” بري ليس ضد شخص عون “واسألوا جعجع إذا كان معه أم لا” “انتخاب الرئيس وحده لا يكفي… وعون في مقدم مؤيدي النسبية”/رضوان عقيل/النهار لماذا «شيطنة» السعودية/خيرالله خيرالله/المستقبل العجز الأميركي عن مغادرة الاستراتيجية نفسها يقفل الاحتمالات إلّا أمام ترك سوريا لروسيا/روزانا بومنصف/النهار
عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها قليموس: نسعى لانتاج سلطة جديدة تعكس ارادة النـــاس والرابطة المارونية تطلق مشروع قانون الانتخابات النيابية غدا حرب يتخوف من عون رئيساً: منفذ للشروط وفاقد للصلاحيات طربيـه يرئس جمعية المصـارف إلــى الولايـات المتحـدة ووسلامة إلى اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد في نيويورك الراعي يتلقى اتصالا من الجميل ويشن هجوماً على سلة بري: كيف يقبل مرشح الرئاسة بتعريته من مسؤولياته الدستورية والتقيـد بالدسـتور لالتـــزام بنـاء الدولـة القـــادرة باسيل: سنتصدى لمن يحاول مد يده الى حصة المسيحي و”مطالبـنا ليسـت فئويــة ولا طائفيــة ولا حزبيــة” العريضي في حفل توقيع كتاب “حصاد العمر”: بديل الحوار الفراغ والقطيعة والمقاطعــة الحاج حسن: لولا قتال حزب الله في سوريا لما كان لبنان ينعم بالاستقرار بري تابع الاستحقاق الرئاسي مع زواره حرب: فليمارس الرئيس صلاحياته ولا نقيده بسلة بري أحيا في المصيلح أولى ليالي عاشوراء /خليل كنعان: عالمنا يعيش ارهابا يتلطى بالاسلام
سمير جعجع عملياً التحق بمحور الشر الإيراني- السوري الياس بجاني/03 تشرين الأول/16 http://eliasbejjaninews.com/2016/10/03/46686/ نعم، عملياً وواقعاً معاشاً على الأرض فإن الدكتور سمير جعجع التحق بمحور الشر الإيراني- السوري من خلال تحالفه وترشيحه لعون الأداة الإيرانية. الدكتور سمير جعجع استنسخ 100% انقلاب ميشال عون على نفسه وعلى لبنان واللبنانيين والسيادة والدستور سنة 2006 عندما استسلم للشيطان ووقع في فخاخ تجاربه، ووقع ورقة التفاهم مع حزب الله وتنازل كلياً من خلالها عن كل ما هو لبنان ولبناني وحريات وتعايش، وباع دماء الشهداء وتضحياتهم ،ونكر وجود معتقلين ومخطوفين في السجون السورية، وذلك مقابل شهوة المال والسلطة والطمع الترابية الفانية، وعلى خلفية الحقد والكراهية وقلة الإيمان وخور الرجاء. اليوم الدكتور جعجع مع احترامنا لشخصه ولتاريخه فقد ارتكب نفس الفعل ونفس الخطيئة ووقع ورقة تعاون وتفاهم ونوايا وتحالف مع عون، وعون لا يزال علناً وبوقاحة أداة تخريبية وإرهابية عند حزب الله، وعند أسياده في قصر المهاجرين وطهران. بنود الاتفاق العشرة هي خدعة وكذبة وتحايل لأن عون لم يلتزم بأي منها، ولن يلتزم حتى لو أراد لأنه عاجز عن ذلك، بل على العكس يفاخر مع ربعه والأصهرة بكل ما هو نقيضها. إن ترشيح جعجع لعون رئاسياً وتحالفه معه كما كان الحال الشاذ والمقزز خلال الانتخابات البلدية الأخيرة هو ذهاب جعجع سياسياً ووطنياً إلى عون وإلى أسياد عون، وليس العكس مهما تم تجميل الانقلاب القواتي المستنكر والخطيئة، تماماً كما فعل عون سنة 2006 عندما ألغى ذاته وكشف كذب ونفاق شعاراته وذهب إلى سوريا وإيران والضاحية والتحق بهم وبمشروعهم الإرهابي والمذهبي الملالوي المعادي للبنان الكيان والرسالة والإنسان وللعرب.. وهم لم يتغيروا ولم يتبدلوا. يشار هنا أن السياسي أو الحزب القوي هو من يمثل آمال وتطلعات ومستقبل ووجدان وضمير وتاريخ وأمن وحرية وأمان أهله ويخاف على مستقبلهم ولا يبيعهم ولا يتاجر به… بل يبذل نفسه من أجلهم. من هنا فإن نواب عون كافة هم ودائع للقومي وللبعثي ولحزب الله ولأصحاب الأموال بمن فيهم الصهر جبران الذي اشترى خلال 11 سنة عقارات في منطقة البترون ب 20 مليون دولاراً، في حين بلغت ثروة عون وخلال نفس الفترة الزمنية 100 مليون دولار كما أكدت تقارير بنكية موثقة نشرت منذ عدة أشهر ولم يقاربها عون لا سلباً ولا إيجاباً ولا حتى كانت عنده الجرئة لنفيها. وبالتالي فإن كل من هو غريب ومُغرب عن المسيحيين في لبنان، أكان جعجع أو عون أو غيرهما ومتخلي عن ثوابتهم اللبنانية والتاريخية فهو لا يمثل المسيحيين عموماً ولا الموارنة تحديداً. .. ولا هو قوي ولا من يحزنون. عون باع قضية لبنان والتحق بمشروع محور الشر السوري الإيراني وقدس سلاح حزب الله في ورقة تفاهمه معه ويساند الدويلة ضد الدولة ومشروع الإمبراطورية الفارسية ضد لبنان وكل الدول العربية. من هنا فإن عون ليس قوياً في تمثيله المسيحيين كما يُشيع زوراً ونفاقاً، وهو عملياً وإيمانياً وتطلعات لا يمثل المسيحيين في وجدانهم وضميرهم وتاريخهم وتطلعاتهم وفكرهم وثقافتهم وعمق إيمانهم ومحبتهم لوطنهم.. وعقلانياً، فإن كل من يرشح عون للرئاسة ويتحالف معه ويسوّق له رئاسياً مثلما فعل ويفعل للأسف د. جعجع يكون عملياً شريكه في كل ارتكاباته الوطنية والأخلاقية، وفي كل أخطائه وخطاياه المميتة، والأخطر شريكه له بالكامل في تحالفاته الإيرانية-السورية الإرهابية والمذهبية. إن قضية لبنان واللبنانيين ووجودهم وهويتهم وتاريخهم ودورهم الحضاري ورسالتهم الإنسانية ليست أشخاص، بل الأشخاص هم من يتوجب عليهم أن يكونون خداماً أوفياء للقضية.. وفي حال تخلى الشخص كائن من كان عن القضية يفقد صفته التمثيلية ويُخرّج نفسه من وضعيته السيادية والاستقلالية. الدكتور جعجع ليس قديساً ومعصوماً عن الخطأ والخطيئة، ولا غيره من السياسيين في لبنان هم كذلك، وبالتالي ليس بالضرورة كل ما يختاره هو خياراً صحيحاً ووطنياً.. وخياره لعون تحالفاً وترشيحاً يندرج في خانة الخطيئة المميتة، والجريمة الوطنية، خصوصاً وأن خلفيات الخيار الهجين هذا وكما بات يعرف القاصي والداني هي مصالح وأطماع شخصية وسلطوية وتقاسم نفوذ وأوهام لإلغاء الآخرين ورعب مرّضي من شخص سليمان فرنجية.. لا أكثر ولا أقل.. حبذا لو يعود جعجع إلى برنامجه الرئاسي ويقارن بين محتواه السيادي والإستقلالي والوجداني، وبين أفعاله وتحالفاته الحالية المناقضة كلياً لذلك المشروع الذي على ما يبدو تناساه عن سابق تصور وتصميم في لحظة تخلي وضعف إيمان… نرجوا من القلب أن لا تطول!! على من يؤيد جعجع أن يفرق بين الشخص والقضية، ويستفيق من غيبوبة عبادته وتقديسه الهرطقية، وأن يتواضع ويعترف بأن جعجع في وضعيته السياسة والوطنية الحالية أصبح كعون تماماً ملحقاً بالمشروع الإيراني وان نكر هذا الواقع الغارق فيه حتى أذنيه. أما التحايل الإعلامي على المسيحيين من قبل جعجع وعون وربعهما وتصوير كل من يعارض تحالفهما المصلحي والسلطوي والملالوي على أنه ضد المصالحة المسيحية-المسيحية التي تمت بينهما مؤخراً، فهذا كذب ونفاق واستهزاءً رخيصاً وفاضحاً بعقول وذكاء وسعة علم ومعرفة المسيحيين. في الخلاصة، إن المسيحي المؤمن لا يعبد الأصنام ولا الأشخاص.. وإنما الرب الواحد . ومن عنده آذان صاغية فليسمع ويتعظ لأن الأشخاص كما كل البشر إلى زوال، أما لبنان وقضيتنا المقدسة وهويتنا وتاريخنا ودورنا فباقين ومن واجبنا الإيماني والوطني والإنساني الحفاظ عليهم دون هرطقات الغنمية والتزلم والهوبرة والجحود والغباء وعمى البصر والبصيرة. نختم صرختنا الوجدانية والإيمانية ونقول للدكتور جعجع اتعظ وعد إلى ذاتك قبل فوات الآوان، ومعه ومع أهلنا المؤمنين نقرأ ما جاء في رسالة رسول الأمم، بولس إلى أهل فيلبّي/03/17//21/04/01/:”يا إِخوَتِي، إِقْتَدُوا بِي، وٱنْظُرُوا إِلى الَّذِينَ يَسْلُكُونَ على مِثَالِنَا. فَكَثِيرٌ مِنْ أُولئِكَ الَّذِينَ كُنْتُ أُكَلِّمُكُم عَنْهُم مِرَارًا، وأُكَلِّمُكُم عَنْهُمُ الآنَ باكِيًا، يَسْلُكُونَ كأَعْدَاءٍ لِصَلِيبِ المَسِيح، أُولئِكَ الَّذِينَ عَاقِبَتُهُمُ الهَلاك، أُولئِكَ الَّذينَ إِلهُهُم بَطْنُهُم، ومَجْدُهُم في عَارِهِم، وفي أُمُورِ الأَرْضِ هُمُّهُم. أَمَّا نَحْنُ فمَدِينَتُنَا في السَّمَاوَات، ومِنْهَا نَنْتَظِرُ الرَّبَّ يَسُوعَ المَسِيحَ مُخَلِّصًا. وهوَ سَيُغَيِّرُ جَسَدَ هَوَانِنَا، فيَجْعَلُهُ على صُورَةِ جَسَدِ مَجْدِهِ، وَفْقًا لِعَمَلِ قُدْرَتِهِ، الَّتي بِهَا يُخْضِعُ لِنَفْسِهِ كُلَّ شَيء.إِذًا، يَا إِخْوَتِي، الَّذِينَ أُحِبُّهُم وأَشْتَاقُ إِلَيْهِم، وأَنْتُم فَرَحِي وإِكْلِيلي، أُثْبُتُوا هكذَا في الرَّبّ، أَيُّهَا الأَحِبَّاء”. **الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكتروني Phoenicia@hotmail.com
تغريدات متفرقة تحكي جريمة وخطيئة من رشح عون من السياديين ويسوّق له وهو أداة إيرانية الياس بجاني/03 تشرين الأول/16 *الصلحة بين عون وجعجع امر جيد ولكن خطيئة وجريمة أن يتلطى جعجع وراء المصالحة لتمرير ترشيحه لعون واعتباره واعتبار ربعه أن من يعارض الترشيح هو ضد الصلحة..عيب!! *الإعلامي العكاظي هو من يؤجر لسانه وقلمه وعلمة في المدح والقدح مقابل أثمان. كم من اعلامي لبناني سيادي سقط قناعه وتبين أنه عكاظي بامتياز..ربي احمي لبنان منهم. *شخصية عون عدائية ومرّضة، كما أنه عقلياً يعاني من وهمي الأضطهاد والعظمة ولا يقدر عواقب افعاله وأقواله. غير مطابق للمواصفات الرئاسية. *لم يعد مقبولاً من د.جعجع تحديداً السير في ترشيحه عون.. المطلوب منه التواضع والعودة إلى برنامجه الرئاسي وسحب ترشيحه لمن هو مناقض لكل ما جاء في برنامجه هذا. *هل الحريري مدركاً لحقيقة كره بيئته السنية لعون؟ وإن لم يكن واعياً المطلوب توعيته وبسرعة قبل ارتكابه خطيئة ترشيح هذا المكروه والطروادي والإيراني. *جولة جبران باسيل اليوم كانت تحريضية ومذهبية وتسوّق لحرب أهلية. كلامه ضد التعايش ويجب أن يكون بلاغاً للقضاء للتحقيق معه ورفع حصانته النيابية. * ترى هل شعبي غبي وجاهل وهوبرجي وسطحي لهذه الدرجة ليستقبل جبران باسيل في الجبل ويصفق ويهلل وينحر الخراف له؟.. *هل شعبا غبي وجاهل لهذه الدرجة ليستقبل جبران باسيل في الجبل ويصفق ويهلل وينحر له الخراف ويرشحه البعض لغانس على خلفية نشاطه الوزاري. والله عيب. *سرطان عون سمم العقول وشوهالمعايير الوطنية وضرب القيم والأخلاق وعهر السياسة وضرب كل ما هو ثوابت لصرحنا البطريركي الذي اعطي له مجد لبنان. **الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكتروني Phoenicia@hotmail.com