بعض عناوين مقابلة الدكتور توفيق الهندي/تفريغ وتلخيص الياس بجاني بحرية وتصرف كاملين
*اتوقع أن يفوز دونلد ترامب برئاسة الجمهورية الأميركية.
*الحرب في سوريا طويلة ولن تنتهي في القريب المنظور.
*الفيدراليات في سوريا لن تتحقق، والحرب فيها طويلة جداً.
*الدول الكبرى غير قادرة على فرض حلول في المنطقة.
*العديد من الدول في المنطقة عندها القدرة على تعطيل الحلول.
*القرار عند الطائفة الشيعة مركزي وحزب الله يسيطر عليه بالكامل، في حين أن القرار عند السنة والمسيحيين مفكك ومتعدد وغير مركزي، وبالتالي ضعيف وغير قادر على المواجهة.
*ما يطلبه حزب الله من الحريري هو الاستسلام والتهميش وفقدان الدور والقبول بسلطته والحريري لن يقبل.
*لا ضمانات لأي وعود أو عهود يعطيها حزب الله للحريري أو لغيره.
*تجارب الوعود مع حزب الله محبطة مع الجميع وعلى كافة الصعد.
*الحريري لن ينتخب عون رئيساً.
*عون لن يصبح رئيساً.
*حزب الله لا يريد عون رئيساً.
*عون وجعجع هما أقوى الضعفاء في المجتمع المسيحي وتحالفهما مصلحي وليس للوطن.
*الانتخابات البلدية أظهرت أن عون وجعجع في وضعية تمثيلية ضعيفة وبعكس ما تم تشييعه من قبلهما فأنهما لا يمثلان أغلبية المسيحيين.
*جعجع هو من عطل انتخاب عون رئيساً للجمهورية قبل أن يرشح الحريري فرنجية واليوم هو مع عون حتى لا يأتي فرنجية. ..أجندة شخصية وليست وطنية أو مبدئية.
*تموضع جعجع مع عون أعاق انتخاب رئيس للجمهورية.
*تحالف جعجع وعون جعل من جعجع شبيهاً لعون وليس العكس.
البنود العشرة لاتفاق عون وجعجع لفظية وتتعاطى مع العموميات وهي نظرية وغير عمليه وغير ملزمة.
*حقوق المسيحيين تتأمن من خلال دور المسيحيين كحماة للكيان، وليس من خلال الشارع والتحالفات الإلغائية للآخرين داخل المجتمع المسيحي.
*تهديدات عون بالنزول إلى الشارع مفرغة من أي مفاعيل عملية.
*تهديدات تيار عون بالانفصال عن المسلمين تحت شعار المطالبة بالميثاقية هي تهديدات عقيمة وليس لها فرص نجاح.
*أولويات حزب الله هي خدمة مشروع إيران الإسلامي وليس لبنان، ولهذا هو منخرط في رزم من الحروب في سوريا وغيرها من ساحات القتال الإيرانية.
*من الضرورة التجديد لمجلس النواب في حال لم ينتخب رئيس للجمهورية.